عمان جو- شرع النواب الجدد في المجلس العشرين العمل مبكرا بصياغة شكل المكتب الدائم لمعرفة هوية المتصدر لسدة الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة وانتخابات المطبخ البرلماني لصناعة القرار 'اللجان الدائمة' في ظل ارتفاح أمل النواب لوضح عدة محاور والعمل عليها. وتزداد ولائم المنسف مع اقتراب موعد الحسم عقب افتتاح أعمال مجلس النواب وإلقاء جلالة الملك خطبة العرش، حيث ترتفع وتيرة تحركات النواب الميدانية أخيرًا بهدف كسب التأييد والمؤازرة خاصة بعد نجاح الأحزاب في الدخول إلى البرلمان. وتضمنت الحوارات النيابية خلال الأيام الماضية أهمية اليد الواحدة التي ستساهم في كسب انتخابات رئاسة البرلمان والمكتب الدائم واللجان الدائمة مع وجود منافسة شديدة بين العديد من الأقطاب عدا عن حاجة الوجوه الجديدة لتصدر المشهد العام. وبحسب العديد من استطلاعات الرأي فإن الأقرب لرئاسة المجلس هو الرئيس السابق أحمد الصفدي الذي استطاع إثبات نفسه خلال مرحلة مهمة للغاية كان عنوانها تغول السلطة التنفيذية على نظيرتها التشريعية بقوانين جدلية أفقدت الرأي العام ثقته بالسلطتين.
عمان جو- شرع النواب الجدد في المجلس العشرين العمل مبكرا بصياغة شكل المكتب الدائم لمعرفة هوية المتصدر لسدة الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة وانتخابات المطبخ البرلماني لصناعة القرار 'اللجان الدائمة' في ظل ارتفاح أمل النواب لوضح عدة محاور والعمل عليها. وتزداد ولائم المنسف مع اقتراب موعد الحسم عقب افتتاح أعمال مجلس النواب وإلقاء جلالة الملك خطبة العرش، حيث ترتفع وتيرة تحركات النواب الميدانية أخيرًا بهدف كسب التأييد والمؤازرة خاصة بعد نجاح الأحزاب في الدخول إلى البرلمان. وتضمنت الحوارات النيابية خلال الأيام الماضية أهمية اليد الواحدة التي ستساهم في كسب انتخابات رئاسة البرلمان والمكتب الدائم واللجان الدائمة مع وجود منافسة شديدة بين العديد من الأقطاب عدا عن حاجة الوجوه الجديدة لتصدر المشهد العام. وبحسب العديد من استطلاعات الرأي فإن الأقرب لرئاسة المجلس هو الرئيس السابق أحمد الصفدي الذي استطاع إثبات نفسه خلال مرحلة مهمة للغاية كان عنوانها تغول السلطة التنفيذية على نظيرتها التشريعية بقوانين جدلية أفقدت الرأي العام ثقته بالسلطتين.
عمان جو- شرع النواب الجدد في المجلس العشرين العمل مبكرا بصياغة شكل المكتب الدائم لمعرفة هوية المتصدر لسدة الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة وانتخابات المطبخ البرلماني لصناعة القرار 'اللجان الدائمة' في ظل ارتفاح أمل النواب لوضح عدة محاور والعمل عليها. وتزداد ولائم المنسف مع اقتراب موعد الحسم عقب افتتاح أعمال مجلس النواب وإلقاء جلالة الملك خطبة العرش، حيث ترتفع وتيرة تحركات النواب الميدانية أخيرًا بهدف كسب التأييد والمؤازرة خاصة بعد نجاح الأحزاب في الدخول إلى البرلمان. وتضمنت الحوارات النيابية خلال الأيام الماضية أهمية اليد الواحدة التي ستساهم في كسب انتخابات رئاسة البرلمان والمكتب الدائم واللجان الدائمة مع وجود منافسة شديدة بين العديد من الأقطاب عدا عن حاجة الوجوه الجديدة لتصدر المشهد العام. وبحسب العديد من استطلاعات الرأي فإن الأقرب لرئاسة المجلس هو الرئيس السابق أحمد الصفدي الذي استطاع إثبات نفسه خلال مرحلة مهمة للغاية كان عنوانها تغول السلطة التنفيذية على نظيرتها التشريعية بقوانين جدلية أفقدت الرأي العام ثقته بالسلطتين.
التعليقات
قبل انتخابات رئاسة المجلس النيابي واللجان .. دعوات وولائم لكسب التأييد
التعليقات