عمان جو - أكد محافظ الطفيلة الدكتور عمر الزيود، اليوم الخميس، أهمية تكاتف الجهود الرسمية للحد من مشكلتي الفقر والبطالة في المحافظة، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم التنموية، وتطوير الواقع السياحي والزراعية.
ودعا الزيود، خلال لقائه رئيس وأعضاء مجلس محافظة الطفيلة إلى الإسراع في تنفيذ بعض المشروعات التنموية المدرجة على خطة التنمية للعام الحالي، ومتابعتها مع الوزارات المعنية، والتنسيق مع وحدة التنمية في دار المحافظة لجهة تحقيق نقلة نوعية في معيشة المواطنين ومستويات الخدمات، مشيرا إلى أهمية إنجاز الخطة التنموية في موازنة مجلس المحافظة للعام الحالي.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أبرز العقبات التي تواجه تنفيذ بعض المشاريع التنموية، والخطة التنموية للمشروعات الإنتاجية والخدمية للعام المقبل 2025 والتي تسهم في الحد من الفقر والبطالة، إضافة إلى بحث قائمة المشروعات المدرجة على موازنة 2025 حسب موقعها الجغرافي، وكلف تنفيذها وفق القطاعات التنموية وأبرز معيقاتها.
بدوره، قال رئيس المجلس أحمد الحوامدة، إن المجلس يسعى لتحسين واقع الخدمة المقدمة للمواطنين، مع أهمية التنسيق بين القطاعات الخدمية كافة لوضع المشاريع ذات الأهمية والأولوية ليتم عرضها ومناقشتها بكل عدالة شفافية.
ولفت إلى أن موازنة 2024 بلغت 8 ملايين و750 ألف دينار، فيما بلغت المشروعات التي تم تنفيذها 120مشروعا موزعة على نحو 22 قطاعا، أبرزها الأشغال العامة البالغة 13 مشروعا، إضافة لمشاريع التعليم والتنمية الاجتماعية.
واستعرض أبرز المشروعات المتعثرة كمشاريع المدرسة الكويتية ومتنزه (عابل) البيئي والمركز الثقافي، لافتا إلى وجود بعض العقبات أمام طرح العطاءات من قبل بعض الوزارات.
وأكد الحوامدة، سعي المجلس لتلمس احتياجات المواطنين ومطالبهم الخاصة بتحسين واقع البنى التحتية والفوقية وتعزيز أوجه التعاون والتنسيق مع البلديات والدوائر الحكومية الخدمية، لإيجاد مشروعات نوعية، والعمل على شمول الباحثين عن العمل بمشروعات وبرامج تدريبية عبر حزمة الاتفاقيات التي تم توقيعها مع عددا من الجهات ذات العلاقة بتأهيل الشباب وتدريبهم حيث يطمح المجلس الوصول إلى ألف مستفيد من تلك البرامج خلال العام المقبل.
عمان جو - أكد محافظ الطفيلة الدكتور عمر الزيود، اليوم الخميس، أهمية تكاتف الجهود الرسمية للحد من مشكلتي الفقر والبطالة في المحافظة، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم التنموية، وتطوير الواقع السياحي والزراعية.
ودعا الزيود، خلال لقائه رئيس وأعضاء مجلس محافظة الطفيلة إلى الإسراع في تنفيذ بعض المشروعات التنموية المدرجة على خطة التنمية للعام الحالي، ومتابعتها مع الوزارات المعنية، والتنسيق مع وحدة التنمية في دار المحافظة لجهة تحقيق نقلة نوعية في معيشة المواطنين ومستويات الخدمات، مشيرا إلى أهمية إنجاز الخطة التنموية في موازنة مجلس المحافظة للعام الحالي.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أبرز العقبات التي تواجه تنفيذ بعض المشاريع التنموية، والخطة التنموية للمشروعات الإنتاجية والخدمية للعام المقبل 2025 والتي تسهم في الحد من الفقر والبطالة، إضافة إلى بحث قائمة المشروعات المدرجة على موازنة 2025 حسب موقعها الجغرافي، وكلف تنفيذها وفق القطاعات التنموية وأبرز معيقاتها.
بدوره، قال رئيس المجلس أحمد الحوامدة، إن المجلس يسعى لتحسين واقع الخدمة المقدمة للمواطنين، مع أهمية التنسيق بين القطاعات الخدمية كافة لوضع المشاريع ذات الأهمية والأولوية ليتم عرضها ومناقشتها بكل عدالة شفافية.
ولفت إلى أن موازنة 2024 بلغت 8 ملايين و750 ألف دينار، فيما بلغت المشروعات التي تم تنفيذها 120مشروعا موزعة على نحو 22 قطاعا، أبرزها الأشغال العامة البالغة 13 مشروعا، إضافة لمشاريع التعليم والتنمية الاجتماعية.
واستعرض أبرز المشروعات المتعثرة كمشاريع المدرسة الكويتية ومتنزه (عابل) البيئي والمركز الثقافي، لافتا إلى وجود بعض العقبات أمام طرح العطاءات من قبل بعض الوزارات.
وأكد الحوامدة، سعي المجلس لتلمس احتياجات المواطنين ومطالبهم الخاصة بتحسين واقع البنى التحتية والفوقية وتعزيز أوجه التعاون والتنسيق مع البلديات والدوائر الحكومية الخدمية، لإيجاد مشروعات نوعية، والعمل على شمول الباحثين عن العمل بمشروعات وبرامج تدريبية عبر حزمة الاتفاقيات التي تم توقيعها مع عددا من الجهات ذات العلاقة بتأهيل الشباب وتدريبهم حيث يطمح المجلس الوصول إلى ألف مستفيد من تلك البرامج خلال العام المقبل.
عمان جو - أكد محافظ الطفيلة الدكتور عمر الزيود، اليوم الخميس، أهمية تكاتف الجهود الرسمية للحد من مشكلتي الفقر والبطالة في المحافظة، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم التنموية، وتطوير الواقع السياحي والزراعية.
ودعا الزيود، خلال لقائه رئيس وأعضاء مجلس محافظة الطفيلة إلى الإسراع في تنفيذ بعض المشروعات التنموية المدرجة على خطة التنمية للعام الحالي، ومتابعتها مع الوزارات المعنية، والتنسيق مع وحدة التنمية في دار المحافظة لجهة تحقيق نقلة نوعية في معيشة المواطنين ومستويات الخدمات، مشيرا إلى أهمية إنجاز الخطة التنموية في موازنة مجلس المحافظة للعام الحالي.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أبرز العقبات التي تواجه تنفيذ بعض المشاريع التنموية، والخطة التنموية للمشروعات الإنتاجية والخدمية للعام المقبل 2025 والتي تسهم في الحد من الفقر والبطالة، إضافة إلى بحث قائمة المشروعات المدرجة على موازنة 2025 حسب موقعها الجغرافي، وكلف تنفيذها وفق القطاعات التنموية وأبرز معيقاتها.
بدوره، قال رئيس المجلس أحمد الحوامدة، إن المجلس يسعى لتحسين واقع الخدمة المقدمة للمواطنين، مع أهمية التنسيق بين القطاعات الخدمية كافة لوضع المشاريع ذات الأهمية والأولوية ليتم عرضها ومناقشتها بكل عدالة شفافية.
ولفت إلى أن موازنة 2024 بلغت 8 ملايين و750 ألف دينار، فيما بلغت المشروعات التي تم تنفيذها 120مشروعا موزعة على نحو 22 قطاعا، أبرزها الأشغال العامة البالغة 13 مشروعا، إضافة لمشاريع التعليم والتنمية الاجتماعية.
واستعرض أبرز المشروعات المتعثرة كمشاريع المدرسة الكويتية ومتنزه (عابل) البيئي والمركز الثقافي، لافتا إلى وجود بعض العقبات أمام طرح العطاءات من قبل بعض الوزارات.
وأكد الحوامدة، سعي المجلس لتلمس احتياجات المواطنين ومطالبهم الخاصة بتحسين واقع البنى التحتية والفوقية وتعزيز أوجه التعاون والتنسيق مع البلديات والدوائر الحكومية الخدمية، لإيجاد مشروعات نوعية، والعمل على شمول الباحثين عن العمل بمشروعات وبرامج تدريبية عبر حزمة الاتفاقيات التي تم توقيعها مع عددا من الجهات ذات العلاقة بتأهيل الشباب وتدريبهم حيث يطمح المجلس الوصول إلى ألف مستفيد من تلك البرامج خلال العام المقبل.
التعليقات
محافظ الطفيلة يؤكد أهمية تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين
التعليقات