عمان جو - أكدت غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة المسلحة في قطاع غزة، أن وحدة المقاتلين في الميدان على مدار عام كامل من القتال والاستبسال في صد العدوان والالتحام بآليات الاحتلال، شكلت مشهداً عظيماً، ومثلت عامل قوة إضافية لكل قوى المقاومة التي تساندت وتكاملت بالمعلومات والعتاد والرجال والقتال كتفاً لكتف، وتوعدت بأنها لا تزال تملك الكثير لمقاومة الاحتلال.
وأشارت في بيان أصدرته في ذكرى السابع من أكتوبر، إلى أن هذه الوحدة “كبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات وأوقعت قواته في كمائن محكمة أعدت في كل شارع وحي وزقاق، وأوصلت رسالة للعدو أن كل شعبنا وفصائلنا يتبنون المقاومة كخيار هو قدر الشعوب الواقعة تحت الاحتلال وحقها المقدّس”.
وأكدت في ذات الوقت أنه لولا الشعب الفلسطيني العظيم والعائلات المعطاءة والعشائر الصامدة، ولولا احتضان الشعب الفلسطيني لمقاوميه “لما استطاع المقاومون أن يصمدوا في وجه آلة حرب الاحتلال العاتية”.
وقالت في بيانها “لم يجد العدو أمام فشله في الميدان وعجزه عن تحقيق أي من أهداف الحرب سوى أن يمارس حرب إبادة بحق المدنيين والأبرياء موقعاً عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى ومدمراً الحجر والشجر والمعالم ومستهدفاً مراكز الإيواء والمراكز الطبية غير مبالٍ بأية محرمات”.
وأشادت بانخراط الضفة الغربية في “الطوفان الذي هز أركان الاحتلال”، وقالت “انتفض مقاتلوها الشجعان في وجه جيش الاحتلال ونقاطه العسكرية وقطعان مستوطنيه، ونفذوا عمليات بطولية في الضفة والداخل المحتل، وشكلوا قواعد حصينة في عدد من المدن والمخيمات الفلسطينية تكاتفت فيها جهود المقاومين من كل الفصائل وطوروا من أدواتهم وتصدوا لقوات الاحتلال التي حاولت اجتثاثهم وتدفيعهم ثمن مقاومتهم وكبدوها خسائر فادحة”، وأكدت أن مقاومة الضفة لا تزال تعد للمزيد وقالت “القادم أعظم على أيدي أبطال الضفة ومقاوميها بعون الله”.
وقالت وهي تستعرض الأحدث الميدانية التي أدت إلى هجوم المقاومة على مستوطنات غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر، “لقد بلغ غضب شعبنا ومقاومتنا ذروته يوم السابع من أكتوبر الماضي مع العدوان المتصاعد على الأقصى والخطوات المتسارعة لتدنيسه واستباحته وتقسيمه زمانيا ومكانياً، والخطوات غير المسبوقة التي تمهد لهدمه وبناء الهيكل المزعوم، دون أن يحرك العالم ساكناً”.
وأضافت “أما الأسرى في سجون الاحتلال فالجرائم ضدهم بلغت حداً لا يطاق، في ظل إجراءات المتطرف الفاشي بن غفير، وغزة التي يخنقها الحصار ويراد لها أن تموت ببطء، والضفة التي تتسارع الخطوات لضمها لدولة الكيان ويبتلعها الاستيطان، لهذا وغيره الكثير انفجرت مقاومة شعبنا في وجه جلاديه وقاتل شعبنا محتليه بأظافره وبكل ما يملك رغم علمه بأن ثمن الحرية والانعتاق هو ثمن كبير”.
وأكدت أن “عبور السابع من أكتوبر وما تبعه مثل حدثاً فارقاً في نضال شعبنا وأمتنا وسيسجل في التاريخ كنقطة تحول كبرى، أساءت وجه الكيان الغاصب وأسقطت مرة وإلى الأبد نظرية الردع التي حاول فرضها منذ تأسيسه، وفتحت الباب أمام مقاومي الأمة الأحرار للالتحام بمقاومي فلسطين ومناضليها كخطوة على طريق تحرير فلسطين بسواعد الأحرار”.
وأشارت إلى أن الاحتلال جن جنونه “من هول صدمة طوفان الأقصى”، بعد أن مرغت المقاومة أنف الاحتلال المدجج بالسلاح في التراب، وسحقت “فرقة غزة” العسكرية، التي كانت تعد أقوى فرقة في جيش الاحتلال، وأشدها مراساً وأكثرها استنفاراً.
وقالت “لقد شكلت هذه الضربة المفاجئة صدمة لقيادة الاحتلال وأجهزة أمنه واستخباراته وجيشه”، وتوعدت الاحتلال بالقول “لا يزال هناك الكثير ليراه العدو من تبعات وآثار استراتيجية مهمة في مسار الصراع مع الاحتلال مما ستحمله قابل الأيام والشهور والسنوات بإذن الله”.
عمان جو - أكدت غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة المسلحة في قطاع غزة، أن وحدة المقاتلين في الميدان على مدار عام كامل من القتال والاستبسال في صد العدوان والالتحام بآليات الاحتلال، شكلت مشهداً عظيماً، ومثلت عامل قوة إضافية لكل قوى المقاومة التي تساندت وتكاملت بالمعلومات والعتاد والرجال والقتال كتفاً لكتف، وتوعدت بأنها لا تزال تملك الكثير لمقاومة الاحتلال.
وأشارت في بيان أصدرته في ذكرى السابع من أكتوبر، إلى أن هذه الوحدة “كبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات وأوقعت قواته في كمائن محكمة أعدت في كل شارع وحي وزقاق، وأوصلت رسالة للعدو أن كل شعبنا وفصائلنا يتبنون المقاومة كخيار هو قدر الشعوب الواقعة تحت الاحتلال وحقها المقدّس”.
وأكدت في ذات الوقت أنه لولا الشعب الفلسطيني العظيم والعائلات المعطاءة والعشائر الصامدة، ولولا احتضان الشعب الفلسطيني لمقاوميه “لما استطاع المقاومون أن يصمدوا في وجه آلة حرب الاحتلال العاتية”.
وقالت في بيانها “لم يجد العدو أمام فشله في الميدان وعجزه عن تحقيق أي من أهداف الحرب سوى أن يمارس حرب إبادة بحق المدنيين والأبرياء موقعاً عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى ومدمراً الحجر والشجر والمعالم ومستهدفاً مراكز الإيواء والمراكز الطبية غير مبالٍ بأية محرمات”.
وأشادت بانخراط الضفة الغربية في “الطوفان الذي هز أركان الاحتلال”، وقالت “انتفض مقاتلوها الشجعان في وجه جيش الاحتلال ونقاطه العسكرية وقطعان مستوطنيه، ونفذوا عمليات بطولية في الضفة والداخل المحتل، وشكلوا قواعد حصينة في عدد من المدن والمخيمات الفلسطينية تكاتفت فيها جهود المقاومين من كل الفصائل وطوروا من أدواتهم وتصدوا لقوات الاحتلال التي حاولت اجتثاثهم وتدفيعهم ثمن مقاومتهم وكبدوها خسائر فادحة”، وأكدت أن مقاومة الضفة لا تزال تعد للمزيد وقالت “القادم أعظم على أيدي أبطال الضفة ومقاوميها بعون الله”.
وقالت وهي تستعرض الأحدث الميدانية التي أدت إلى هجوم المقاومة على مستوطنات غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر، “لقد بلغ غضب شعبنا ومقاومتنا ذروته يوم السابع من أكتوبر الماضي مع العدوان المتصاعد على الأقصى والخطوات المتسارعة لتدنيسه واستباحته وتقسيمه زمانيا ومكانياً، والخطوات غير المسبوقة التي تمهد لهدمه وبناء الهيكل المزعوم، دون أن يحرك العالم ساكناً”.
وأضافت “أما الأسرى في سجون الاحتلال فالجرائم ضدهم بلغت حداً لا يطاق، في ظل إجراءات المتطرف الفاشي بن غفير، وغزة التي يخنقها الحصار ويراد لها أن تموت ببطء، والضفة التي تتسارع الخطوات لضمها لدولة الكيان ويبتلعها الاستيطان، لهذا وغيره الكثير انفجرت مقاومة شعبنا في وجه جلاديه وقاتل شعبنا محتليه بأظافره وبكل ما يملك رغم علمه بأن ثمن الحرية والانعتاق هو ثمن كبير”.
وأكدت أن “عبور السابع من أكتوبر وما تبعه مثل حدثاً فارقاً في نضال شعبنا وأمتنا وسيسجل في التاريخ كنقطة تحول كبرى، أساءت وجه الكيان الغاصب وأسقطت مرة وإلى الأبد نظرية الردع التي حاول فرضها منذ تأسيسه، وفتحت الباب أمام مقاومي الأمة الأحرار للالتحام بمقاومي فلسطين ومناضليها كخطوة على طريق تحرير فلسطين بسواعد الأحرار”.
وأشارت إلى أن الاحتلال جن جنونه “من هول صدمة طوفان الأقصى”، بعد أن مرغت المقاومة أنف الاحتلال المدجج بالسلاح في التراب، وسحقت “فرقة غزة” العسكرية، التي كانت تعد أقوى فرقة في جيش الاحتلال، وأشدها مراساً وأكثرها استنفاراً.
وقالت “لقد شكلت هذه الضربة المفاجئة صدمة لقيادة الاحتلال وأجهزة أمنه واستخباراته وجيشه”، وتوعدت الاحتلال بالقول “لا يزال هناك الكثير ليراه العدو من تبعات وآثار استراتيجية مهمة في مسار الصراع مع الاحتلال مما ستحمله قابل الأيام والشهور والسنوات بإذن الله”.
عمان جو - أكدت غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة المسلحة في قطاع غزة، أن وحدة المقاتلين في الميدان على مدار عام كامل من القتال والاستبسال في صد العدوان والالتحام بآليات الاحتلال، شكلت مشهداً عظيماً، ومثلت عامل قوة إضافية لكل قوى المقاومة التي تساندت وتكاملت بالمعلومات والعتاد والرجال والقتال كتفاً لكتف، وتوعدت بأنها لا تزال تملك الكثير لمقاومة الاحتلال.
وأشارت في بيان أصدرته في ذكرى السابع من أكتوبر، إلى أن هذه الوحدة “كبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات وأوقعت قواته في كمائن محكمة أعدت في كل شارع وحي وزقاق، وأوصلت رسالة للعدو أن كل شعبنا وفصائلنا يتبنون المقاومة كخيار هو قدر الشعوب الواقعة تحت الاحتلال وحقها المقدّس”.
وأكدت في ذات الوقت أنه لولا الشعب الفلسطيني العظيم والعائلات المعطاءة والعشائر الصامدة، ولولا احتضان الشعب الفلسطيني لمقاوميه “لما استطاع المقاومون أن يصمدوا في وجه آلة حرب الاحتلال العاتية”.
وقالت في بيانها “لم يجد العدو أمام فشله في الميدان وعجزه عن تحقيق أي من أهداف الحرب سوى أن يمارس حرب إبادة بحق المدنيين والأبرياء موقعاً عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى ومدمراً الحجر والشجر والمعالم ومستهدفاً مراكز الإيواء والمراكز الطبية غير مبالٍ بأية محرمات”.
وأشادت بانخراط الضفة الغربية في “الطوفان الذي هز أركان الاحتلال”، وقالت “انتفض مقاتلوها الشجعان في وجه جيش الاحتلال ونقاطه العسكرية وقطعان مستوطنيه، ونفذوا عمليات بطولية في الضفة والداخل المحتل، وشكلوا قواعد حصينة في عدد من المدن والمخيمات الفلسطينية تكاتفت فيها جهود المقاومين من كل الفصائل وطوروا من أدواتهم وتصدوا لقوات الاحتلال التي حاولت اجتثاثهم وتدفيعهم ثمن مقاومتهم وكبدوها خسائر فادحة”، وأكدت أن مقاومة الضفة لا تزال تعد للمزيد وقالت “القادم أعظم على أيدي أبطال الضفة ومقاوميها بعون الله”.
وقالت وهي تستعرض الأحدث الميدانية التي أدت إلى هجوم المقاومة على مستوطنات غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر، “لقد بلغ غضب شعبنا ومقاومتنا ذروته يوم السابع من أكتوبر الماضي مع العدوان المتصاعد على الأقصى والخطوات المتسارعة لتدنيسه واستباحته وتقسيمه زمانيا ومكانياً، والخطوات غير المسبوقة التي تمهد لهدمه وبناء الهيكل المزعوم، دون أن يحرك العالم ساكناً”.
وأضافت “أما الأسرى في سجون الاحتلال فالجرائم ضدهم بلغت حداً لا يطاق، في ظل إجراءات المتطرف الفاشي بن غفير، وغزة التي يخنقها الحصار ويراد لها أن تموت ببطء، والضفة التي تتسارع الخطوات لضمها لدولة الكيان ويبتلعها الاستيطان، لهذا وغيره الكثير انفجرت مقاومة شعبنا في وجه جلاديه وقاتل شعبنا محتليه بأظافره وبكل ما يملك رغم علمه بأن ثمن الحرية والانعتاق هو ثمن كبير”.
وأكدت أن “عبور السابع من أكتوبر وما تبعه مثل حدثاً فارقاً في نضال شعبنا وأمتنا وسيسجل في التاريخ كنقطة تحول كبرى، أساءت وجه الكيان الغاصب وأسقطت مرة وإلى الأبد نظرية الردع التي حاول فرضها منذ تأسيسه، وفتحت الباب أمام مقاومي الأمة الأحرار للالتحام بمقاومي فلسطين ومناضليها كخطوة على طريق تحرير فلسطين بسواعد الأحرار”.
وأشارت إلى أن الاحتلال جن جنونه “من هول صدمة طوفان الأقصى”، بعد أن مرغت المقاومة أنف الاحتلال المدجج بالسلاح في التراب، وسحقت “فرقة غزة” العسكرية، التي كانت تعد أقوى فرقة في جيش الاحتلال، وأشدها مراساً وأكثرها استنفاراً.
وقالت “لقد شكلت هذه الضربة المفاجئة صدمة لقيادة الاحتلال وأجهزة أمنه واستخباراته وجيشه”، وتوعدت الاحتلال بالقول “لا يزال هناك الكثير ليراه العدو من تبعات وآثار استراتيجية مهمة في مسار الصراع مع الاحتلال مما ستحمله قابل الأيام والشهور والسنوات بإذن الله”.
التعليقات
الغرفة المشتركة للمقاومة: هناك الكثير ليراه العدو ووحدة الميدان شكلت مشهدا عظيما في صد العدوان
التعليقات