خاض متقاعدو شركة الفوسفات الأردنية، على مدى عام ونصف، معركة مستمرة لمواجهة الأمراض وتأمين حقوقهم في الحصول على خدمات صحية ملائمة. حيث ينفذ هؤلاء الرجال، الذين قضوا سنوات طويلة تحت الشمس في العمل، إضرابات متواصلة احتجاجاً على أسلوب إدارة الشركة لملف التأمين الصحي الذي حُرموا منه.
تؤثر هذه القضية بشكل مباشر على حياتهم، خاصة وأن نسبة كبيرة من المتقاعدين يحتاجون إلى أدوية وعلاجات لحالاتهم الصحية المزمنة التي تفاقمت بعد تقاعدهم. ويعاني الكثيرون منهم من أمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، مما يجعل الحصول على الرعاية الصحية أمراً حيوياً.
ورغم تلك الأوضاع، لم تقدم الشركة أي توضيحات حول كيفية حل المشكلة المتواصلة، مما زاد من معاناة المتقاعدين. وقد أدت هذه الظروف إلى تصاعد الإضرابات والاحتجاجات، في محاولة للفت الانتباه إلى قضيتهم وللضغط من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة.
ينادي المتقاعدون بضرورة توفير تأمين صحي يضمن لهم العناية الطبية التي يحتاجونها، مطالبين بتحسين ظروفهم الصحية، في ظل غموض مستمر حول مستقبلهم الصحي وضماناتهم.
في ختام الأمر، يبقى الأمل معلقاً على استجابة الشركة لمطالبهم وإيجاد حلول فعالة تضمن حقوق هؤلاء الرجال الذين خدموا الوطن لسنوات طويلة.
عمان جو – محرر الشؤون المحلية
خاض متقاعدو شركة الفوسفات الأردنية، على مدى عام ونصف، معركة مستمرة لمواجهة الأمراض وتأمين حقوقهم في الحصول على خدمات صحية ملائمة. حيث ينفذ هؤلاء الرجال، الذين قضوا سنوات طويلة تحت الشمس في العمل، إضرابات متواصلة احتجاجاً على أسلوب إدارة الشركة لملف التأمين الصحي الذي حُرموا منه.
تؤثر هذه القضية بشكل مباشر على حياتهم، خاصة وأن نسبة كبيرة من المتقاعدين يحتاجون إلى أدوية وعلاجات لحالاتهم الصحية المزمنة التي تفاقمت بعد تقاعدهم. ويعاني الكثيرون منهم من أمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، مما يجعل الحصول على الرعاية الصحية أمراً حيوياً.
ورغم تلك الأوضاع، لم تقدم الشركة أي توضيحات حول كيفية حل المشكلة المتواصلة، مما زاد من معاناة المتقاعدين. وقد أدت هذه الظروف إلى تصاعد الإضرابات والاحتجاجات، في محاولة للفت الانتباه إلى قضيتهم وللضغط من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة.
ينادي المتقاعدون بضرورة توفير تأمين صحي يضمن لهم العناية الطبية التي يحتاجونها، مطالبين بتحسين ظروفهم الصحية، في ظل غموض مستمر حول مستقبلهم الصحي وضماناتهم.
في ختام الأمر، يبقى الأمل معلقاً على استجابة الشركة لمطالبهم وإيجاد حلول فعالة تضمن حقوق هؤلاء الرجال الذين خدموا الوطن لسنوات طويلة.
عمان جو – محرر الشؤون المحلية
خاض متقاعدو شركة الفوسفات الأردنية، على مدى عام ونصف، معركة مستمرة لمواجهة الأمراض وتأمين حقوقهم في الحصول على خدمات صحية ملائمة. حيث ينفذ هؤلاء الرجال، الذين قضوا سنوات طويلة تحت الشمس في العمل، إضرابات متواصلة احتجاجاً على أسلوب إدارة الشركة لملف التأمين الصحي الذي حُرموا منه.
تؤثر هذه القضية بشكل مباشر على حياتهم، خاصة وأن نسبة كبيرة من المتقاعدين يحتاجون إلى أدوية وعلاجات لحالاتهم الصحية المزمنة التي تفاقمت بعد تقاعدهم. ويعاني الكثيرون منهم من أمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، مما يجعل الحصول على الرعاية الصحية أمراً حيوياً.
ورغم تلك الأوضاع، لم تقدم الشركة أي توضيحات حول كيفية حل المشكلة المتواصلة، مما زاد من معاناة المتقاعدين. وقد أدت هذه الظروف إلى تصاعد الإضرابات والاحتجاجات، في محاولة للفت الانتباه إلى قضيتهم وللضغط من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة.
ينادي المتقاعدون بضرورة توفير تأمين صحي يضمن لهم العناية الطبية التي يحتاجونها، مطالبين بتحسين ظروفهم الصحية، في ظل غموض مستمر حول مستقبلهم الصحي وضماناتهم.
في ختام الأمر، يبقى الأمل معلقاً على استجابة الشركة لمطالبهم وإيجاد حلول فعالة تضمن حقوق هؤلاء الرجال الذين خدموا الوطن لسنوات طويلة.
التعليقات
من تحت الشمس إلى السرير: معاناة متقاعدي الفوسفات الصحية
التعليقات