عمان جوـ. ضمن جهود وزارة المياه والري /سلطة المياه شؤون الاعلام والاتصال بعمل عدد من المحاضرات التوعوية حول ترشيد استهلاك المياه بين أطياف المجتمع في محافظات الكرك و الطفيلة و بمشاركة عدد من المدارس و الجمعيات الثقافية والخيرية وأكاديميين وعدد من أبناء المجتمعات المحلية على مدار 3 أيام متتاليه . وقدم المستشار الإعلامي في الوزارة الدكتور محمد المعايطة إن هذه المحاضرات تأتي ضمن البرامج التوعوية المستمرة والمستدامة، واستكمالاً للخطط والحملات الوطنية للتوعية المائية التي تعقدها الوزارة بهدف رفع المستوى التوعوي عند المواطنين لترشيد استهلاك المياه في المحافظات والقرى والأرياف والبوادي بشكل عام، وخصوصا لدى المدارس والجامعات والمعاهد والجمعيات والمنتديات الشبابية والثقافية التي تحتوي على تجمعات كبيرة من قبل المواطنين.
وأضاف أن المحاضرات تضمنت شرحاً مفصلا عن كيفية نشر الوعي المائي والتعريف بالتحديات المائية التي يواجهها الأردن، وكيفية إتباع أساليب ترشيد الاستهلاك المائي في المحافظات بشكل عام، والتعريف بمفهوم 'قطرة ماء'،
بالإضافة إلى الحديث عن الآلية لتحفيز المواطن على كيفية استخدام أساليب كيفية ترشيد الاستهلاك المائي بشكل حضاري، وربطها بالناحية الدينية والأخلاقية والإنسانية سواء في الزراعة أو غسيل السيارات أو الهدر المائي بالمنازل أو المدارس أو الجامعات والمعاهد أو الأماكن العامة التي يكون فيها التواجد المستمر من قبل الجمهور بشكل يومي.
وأشار إلى أن المحاضرات تضمنت برامجا عملية وتمارين تعليمية وإعلامية تهدف إلى إقناع المواطنين بإتباع أساليب ترشيد المياه والحفاظ عليها، والالتزام بتوفير كل الإمكانات التي تقوم علي توفير المياه، وخاصة استعمال مواد توفير المياه، وتفقد ما هو تالف من الخطوط الرئيسة بشكل مستمر، مؤكدا أن ترشيد استهلاك المياه هي مسؤولية تشاركية بين جميع فئات المجتمع.
عمان جوـ. ضمن جهود وزارة المياه والري /سلطة المياه شؤون الاعلام والاتصال بعمل عدد من المحاضرات التوعوية حول ترشيد استهلاك المياه بين أطياف المجتمع في محافظات الكرك و الطفيلة و بمشاركة عدد من المدارس و الجمعيات الثقافية والخيرية وأكاديميين وعدد من أبناء المجتمعات المحلية على مدار 3 أيام متتاليه . وقدم المستشار الإعلامي في الوزارة الدكتور محمد المعايطة إن هذه المحاضرات تأتي ضمن البرامج التوعوية المستمرة والمستدامة، واستكمالاً للخطط والحملات الوطنية للتوعية المائية التي تعقدها الوزارة بهدف رفع المستوى التوعوي عند المواطنين لترشيد استهلاك المياه في المحافظات والقرى والأرياف والبوادي بشكل عام، وخصوصا لدى المدارس والجامعات والمعاهد والجمعيات والمنتديات الشبابية والثقافية التي تحتوي على تجمعات كبيرة من قبل المواطنين.
وأضاف أن المحاضرات تضمنت شرحاً مفصلا عن كيفية نشر الوعي المائي والتعريف بالتحديات المائية التي يواجهها الأردن، وكيفية إتباع أساليب ترشيد الاستهلاك المائي في المحافظات بشكل عام، والتعريف بمفهوم 'قطرة ماء'،
بالإضافة إلى الحديث عن الآلية لتحفيز المواطن على كيفية استخدام أساليب كيفية ترشيد الاستهلاك المائي بشكل حضاري، وربطها بالناحية الدينية والأخلاقية والإنسانية سواء في الزراعة أو غسيل السيارات أو الهدر المائي بالمنازل أو المدارس أو الجامعات والمعاهد أو الأماكن العامة التي يكون فيها التواجد المستمر من قبل الجمهور بشكل يومي.
وأشار إلى أن المحاضرات تضمنت برامجا عملية وتمارين تعليمية وإعلامية تهدف إلى إقناع المواطنين بإتباع أساليب ترشيد المياه والحفاظ عليها، والالتزام بتوفير كل الإمكانات التي تقوم علي توفير المياه، وخاصة استعمال مواد توفير المياه، وتفقد ما هو تالف من الخطوط الرئيسة بشكل مستمر، مؤكدا أن ترشيد استهلاك المياه هي مسؤولية تشاركية بين جميع فئات المجتمع.
عمان جوـ. ضمن جهود وزارة المياه والري /سلطة المياه شؤون الاعلام والاتصال بعمل عدد من المحاضرات التوعوية حول ترشيد استهلاك المياه بين أطياف المجتمع في محافظات الكرك و الطفيلة و بمشاركة عدد من المدارس و الجمعيات الثقافية والخيرية وأكاديميين وعدد من أبناء المجتمعات المحلية على مدار 3 أيام متتاليه . وقدم المستشار الإعلامي في الوزارة الدكتور محمد المعايطة إن هذه المحاضرات تأتي ضمن البرامج التوعوية المستمرة والمستدامة، واستكمالاً للخطط والحملات الوطنية للتوعية المائية التي تعقدها الوزارة بهدف رفع المستوى التوعوي عند المواطنين لترشيد استهلاك المياه في المحافظات والقرى والأرياف والبوادي بشكل عام، وخصوصا لدى المدارس والجامعات والمعاهد والجمعيات والمنتديات الشبابية والثقافية التي تحتوي على تجمعات كبيرة من قبل المواطنين.
وأضاف أن المحاضرات تضمنت شرحاً مفصلا عن كيفية نشر الوعي المائي والتعريف بالتحديات المائية التي يواجهها الأردن، وكيفية إتباع أساليب ترشيد الاستهلاك المائي في المحافظات بشكل عام، والتعريف بمفهوم 'قطرة ماء'،
بالإضافة إلى الحديث عن الآلية لتحفيز المواطن على كيفية استخدام أساليب كيفية ترشيد الاستهلاك المائي بشكل حضاري، وربطها بالناحية الدينية والأخلاقية والإنسانية سواء في الزراعة أو غسيل السيارات أو الهدر المائي بالمنازل أو المدارس أو الجامعات والمعاهد أو الأماكن العامة التي يكون فيها التواجد المستمر من قبل الجمهور بشكل يومي.
وأشار إلى أن المحاضرات تضمنت برامجا عملية وتمارين تعليمية وإعلامية تهدف إلى إقناع المواطنين بإتباع أساليب ترشيد المياه والحفاظ عليها، والالتزام بتوفير كل الإمكانات التي تقوم علي توفير المياه، وخاصة استعمال مواد توفير المياه، وتفقد ما هو تالف من الخطوط الرئيسة بشكل مستمر، مؤكدا أن ترشيد استهلاك المياه هي مسؤولية تشاركية بين جميع فئات المجتمع.
التعليقات