عمان جو- صوت غزة الشجي التحق بمن أنشد لهم، نال الشهادة ليرثيه العالم أجمع وبضع فوق قبره أثر رجل لم يعرف الاستسلام فمن هو منشد غزة حمزة أبو قنيص؟ حمزة أبو قينص، ابن حيّ اليرموك في مدينة غزّة، الذي اختار الصّمود في شمال القطاع، مرددا دوما: من الشّمال إلى الجنّة، ليرتقيَ شهيدًا إلى ربه، بعد 374 من حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على القطاع المكلوم. عُرف المنشد “أبو قينص” برثائه للشهداء في قطاع غزة وفلسطين، ويحظى بشعبية كبيرة بين أبناء الشعب الفلسطيني. واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد استشهاده ورثاه الأهل والأصدقاء بأناشيده التي لطالما كانت يدا تربت فوق كتف القطاع. وغرد الحكيم عبر منصة 'إكس' قائلا: ' نزُف إليكم خبر إستشهاد المُنشد المقاوم صاحب الرصاصة التي لا تخيب - حمزة أبو قنيص .. كيف نرثي من كان يرثي الشُهداء ؟ كيّفَ نرثيك يا حمزة مثلما رثيت الشهداء ؟ إلى جنان الخلود يا حمزة.' وكتبتْ الصّحفية يُسرى العكلوك عقب استشهاد أبو قينص :'عن شاب من غزة كُتب له القبول في الأرض! لدرجة أن يرثيه الناس في كل مرة أشيع فيها خبر ارتقائه.. كأنها أول مرة! كل صفحات الغزيين تبكي ' مُرثي الشهداء 'حمزة'! ورثى المحامي أحمد الحمادي أبو قنيص بهذه الكلمات: 'عاش ينشد ' فاض الحنين ' ، ثم ارتقى شهيداً ليفيض حنيننا إليه و لصوته و لكلماته .. سلم على الشهيد الشيخ رائد العطار يا حمزة ، صديقك الذي كنت ترثيه و تفخر بشهادته'.
عمان جو- صوت غزة الشجي التحق بمن أنشد لهم، نال الشهادة ليرثيه العالم أجمع وبضع فوق قبره أثر رجل لم يعرف الاستسلام فمن هو منشد غزة حمزة أبو قنيص؟ حمزة أبو قينص، ابن حيّ اليرموك في مدينة غزّة، الذي اختار الصّمود في شمال القطاع، مرددا دوما: من الشّمال إلى الجنّة، ليرتقيَ شهيدًا إلى ربه، بعد 374 من حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على القطاع المكلوم. عُرف المنشد “أبو قينص” برثائه للشهداء في قطاع غزة وفلسطين، ويحظى بشعبية كبيرة بين أبناء الشعب الفلسطيني. واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد استشهاده ورثاه الأهل والأصدقاء بأناشيده التي لطالما كانت يدا تربت فوق كتف القطاع. وغرد الحكيم عبر منصة 'إكس' قائلا: ' نزُف إليكم خبر إستشهاد المُنشد المقاوم صاحب الرصاصة التي لا تخيب - حمزة أبو قنيص .. كيف نرثي من كان يرثي الشُهداء ؟ كيّفَ نرثيك يا حمزة مثلما رثيت الشهداء ؟ إلى جنان الخلود يا حمزة.' وكتبتْ الصّحفية يُسرى العكلوك عقب استشهاد أبو قينص :'عن شاب من غزة كُتب له القبول في الأرض! لدرجة أن يرثيه الناس في كل مرة أشيع فيها خبر ارتقائه.. كأنها أول مرة! كل صفحات الغزيين تبكي ' مُرثي الشهداء 'حمزة'! ورثى المحامي أحمد الحمادي أبو قنيص بهذه الكلمات: 'عاش ينشد ' فاض الحنين ' ، ثم ارتقى شهيداً ليفيض حنيننا إليه و لصوته و لكلماته .. سلم على الشهيد الشيخ رائد العطار يا حمزة ، صديقك الذي كنت ترثيه و تفخر بشهادته'.
عمان جو- صوت غزة الشجي التحق بمن أنشد لهم، نال الشهادة ليرثيه العالم أجمع وبضع فوق قبره أثر رجل لم يعرف الاستسلام فمن هو منشد غزة حمزة أبو قنيص؟ حمزة أبو قينص، ابن حيّ اليرموك في مدينة غزّة، الذي اختار الصّمود في شمال القطاع، مرددا دوما: من الشّمال إلى الجنّة، ليرتقيَ شهيدًا إلى ربه، بعد 374 من حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على القطاع المكلوم. عُرف المنشد “أبو قينص” برثائه للشهداء في قطاع غزة وفلسطين، ويحظى بشعبية كبيرة بين أبناء الشعب الفلسطيني. واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد استشهاده ورثاه الأهل والأصدقاء بأناشيده التي لطالما كانت يدا تربت فوق كتف القطاع. وغرد الحكيم عبر منصة 'إكس' قائلا: ' نزُف إليكم خبر إستشهاد المُنشد المقاوم صاحب الرصاصة التي لا تخيب - حمزة أبو قنيص .. كيف نرثي من كان يرثي الشُهداء ؟ كيّفَ نرثيك يا حمزة مثلما رثيت الشهداء ؟ إلى جنان الخلود يا حمزة.' وكتبتْ الصّحفية يُسرى العكلوك عقب استشهاد أبو قينص :'عن شاب من غزة كُتب له القبول في الأرض! لدرجة أن يرثيه الناس في كل مرة أشيع فيها خبر ارتقائه.. كأنها أول مرة! كل صفحات الغزيين تبكي ' مُرثي الشهداء 'حمزة'! ورثى المحامي أحمد الحمادي أبو قنيص بهذه الكلمات: 'عاش ينشد ' فاض الحنين ' ، ثم ارتقى شهيداً ليفيض حنيننا إليه و لصوته و لكلماته .. سلم على الشهيد الشيخ رائد العطار يا حمزة ، صديقك الذي كنت ترثيه و تفخر بشهادته'.
التعليقات
من الشمال إلى الجنة .. رثى الشهداء فرثاه العالم أجمع
التعليقات