عمان جو - في إنجاز تاريخي، خطت الشابة السعودية لجين العتيبي خطوات جريئة لتصبح أول قائدة بحرية محترفة في بلادها، بعد أن حصلت على رخصة قيادة السفن في المحيطات.
بدأت رحلتها الأكاديمية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن حيث درست الموارد البشرية، لكن شغفها الحقيقي قادها إلى عالم البحر. انتقلت العتيبي إلى الإسكندرية، حيث التحقت بالأكاديمية البحرية للنقل البحري والتكنولوجيا، لتصبح أول فتاة خليجية تتخرج كقائدة يخت محترفة، مما مهد لها الطريق نحو تحقيق أحلامها.
وفي تصريحاتها لصحيفة 'عكاظ'، أعربت العتيبي عن فرحتها بالإنجاز، مؤكدة أن شغفها بالبحر دفعها لتحدي الصعوبات وفتح آفاق جديدة للنساء في مجال النقل البحري. هي تعتبر نفسها قدوة ملهمة لجيل جديد من الفتيات اللواتي يسعين لدخول هذا القطاع المهم.
تؤمن لجين بأهمية دور النساء في مجالات القيادة، مستندةً إلى تقارير تشير إلى أن أقل من 2 بالمئة من العاملين في صناعة النقل البحري حول العالم من النساء. كما أكدت أن برامج تدريب الضباط البحريين كانت لها تأثير عميق في مسيرتها.
لجين لا تتوقف عند هذا الحد، إذ تطمح لقيادة يختها الخاص خلال خمس سنوات لتجوب به أنحاء العالم، وتخطط للعمل مع شركات النقل البحرية في الإمارات بداية العام المقبل. هدفها هو تطوير مهاراتها في إدارة العمليات البحرية والخدمات اللوجستية، لتحسين الكفاءة التشغيلية في هذا القطاع الحيوي.
إن قصة لجين العتيبي تعكس روح التحدي والإرادة، وتؤكد أن الفتاة السعودية قادرة على تحقيق المعجزات.
عمان جو - في إنجاز تاريخي، خطت الشابة السعودية لجين العتيبي خطوات جريئة لتصبح أول قائدة بحرية محترفة في بلادها، بعد أن حصلت على رخصة قيادة السفن في المحيطات.
بدأت رحلتها الأكاديمية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن حيث درست الموارد البشرية، لكن شغفها الحقيقي قادها إلى عالم البحر. انتقلت العتيبي إلى الإسكندرية، حيث التحقت بالأكاديمية البحرية للنقل البحري والتكنولوجيا، لتصبح أول فتاة خليجية تتخرج كقائدة يخت محترفة، مما مهد لها الطريق نحو تحقيق أحلامها.
وفي تصريحاتها لصحيفة 'عكاظ'، أعربت العتيبي عن فرحتها بالإنجاز، مؤكدة أن شغفها بالبحر دفعها لتحدي الصعوبات وفتح آفاق جديدة للنساء في مجال النقل البحري. هي تعتبر نفسها قدوة ملهمة لجيل جديد من الفتيات اللواتي يسعين لدخول هذا القطاع المهم.
تؤمن لجين بأهمية دور النساء في مجالات القيادة، مستندةً إلى تقارير تشير إلى أن أقل من 2 بالمئة من العاملين في صناعة النقل البحري حول العالم من النساء. كما أكدت أن برامج تدريب الضباط البحريين كانت لها تأثير عميق في مسيرتها.
لجين لا تتوقف عند هذا الحد، إذ تطمح لقيادة يختها الخاص خلال خمس سنوات لتجوب به أنحاء العالم، وتخطط للعمل مع شركات النقل البحرية في الإمارات بداية العام المقبل. هدفها هو تطوير مهاراتها في إدارة العمليات البحرية والخدمات اللوجستية، لتحسين الكفاءة التشغيلية في هذا القطاع الحيوي.
إن قصة لجين العتيبي تعكس روح التحدي والإرادة، وتؤكد أن الفتاة السعودية قادرة على تحقيق المعجزات.
عمان جو - في إنجاز تاريخي، خطت الشابة السعودية لجين العتيبي خطوات جريئة لتصبح أول قائدة بحرية محترفة في بلادها، بعد أن حصلت على رخصة قيادة السفن في المحيطات.
بدأت رحلتها الأكاديمية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن حيث درست الموارد البشرية، لكن شغفها الحقيقي قادها إلى عالم البحر. انتقلت العتيبي إلى الإسكندرية، حيث التحقت بالأكاديمية البحرية للنقل البحري والتكنولوجيا، لتصبح أول فتاة خليجية تتخرج كقائدة يخت محترفة، مما مهد لها الطريق نحو تحقيق أحلامها.
وفي تصريحاتها لصحيفة 'عكاظ'، أعربت العتيبي عن فرحتها بالإنجاز، مؤكدة أن شغفها بالبحر دفعها لتحدي الصعوبات وفتح آفاق جديدة للنساء في مجال النقل البحري. هي تعتبر نفسها قدوة ملهمة لجيل جديد من الفتيات اللواتي يسعين لدخول هذا القطاع المهم.
تؤمن لجين بأهمية دور النساء في مجالات القيادة، مستندةً إلى تقارير تشير إلى أن أقل من 2 بالمئة من العاملين في صناعة النقل البحري حول العالم من النساء. كما أكدت أن برامج تدريب الضباط البحريين كانت لها تأثير عميق في مسيرتها.
لجين لا تتوقف عند هذا الحد، إذ تطمح لقيادة يختها الخاص خلال خمس سنوات لتجوب به أنحاء العالم، وتخطط للعمل مع شركات النقل البحرية في الإمارات بداية العام المقبل. هدفها هو تطوير مهاراتها في إدارة العمليات البحرية والخدمات اللوجستية، لتحسين الكفاءة التشغيلية في هذا القطاع الحيوي.
إن قصة لجين العتيبي تعكس روح التحدي والإرادة، وتؤكد أن الفتاة السعودية قادرة على تحقيق المعجزات.
التعليقات