عمان جو - في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة الاردنية على خفض عجز الموازنة وتشجيع الاستثمار، عن طريق تقليل الفجوة في السوق الرسمية،على حساب جيوب المواطن و قوت يومه , لازالت تستمر برفع الاسعار الذي اشتدت وطأته اعلى الفقراء، وزاد تمن معاناتهم، اجتاحت تلك الموجة العديد من الأسواق الاردنية ، مما تسبب في ارتفاع الاسعار حتى الأساسية ارتفاعًا قبل الاعلان عنها رسميا .......و الضريبة على البنزين التى لا داعي لها ..... موجة من الغلاء فرضتها الحكومة على المواطن فرفعت من قيمة الضريبة و فاتورة الكهرباء و البنزين و الغاز دون مراعاة للدخول و الرواتب التى اصبحت لا تواكب الغلاء . ومن الجانب الاقتصادي، فانني اؤكد أن ارتفاع الاسعار وربطه باقتصادنا يشير إلى السياسات الخاطئة التي تتبعها الحكومة، فلو كانت هناك رؤية واضحة للإصلاح الاقتصادي لما وصل الحال إلى ما هو عليه في وقتنا الحالي من الارتفاع غير المسبوق في الأسعار، لافتًا إلى أن المواطن الفقير هو الوحيد الذي يتحمل ضريبة ارتفاع الأسعار، رغم انها اصبحت الشريحة الاكبر في الدولة تحصل على راتب اقل من 500دينار ، لذا فالزيادة إن كانت فلسا واحدا فهي تؤثر عليه. و اقول أن السبب في ارتفاع الأسعار بهذا الشكل التي هي عليه في الوقت الحالي يعود الى الادارات الفاسدة و التى ماتزال موجودة مستشرية في مؤسساتنا ؟؟؟ فيجب علينا إعادة السياسيات التي تخص المواطن هي المخرج الوحيد لحكومتنا ، لافتًا إلى أن ملف زيادة أسعار الغاز في ظل الظروف الحالية و رفع الضرائب على السلع و زيادة فاتورة الكهرباء بالمخصصات التى توجد بها التى لا داعي لها وغضب المواطن من ذلك يعد من أصعب الملفات التي تواجه الحكومة، ولابد أن تتعامل معها بحذر شديد حتى لا يغضب ويقومون بثورة كثورات الدول المجاورة درس يجب ان تتعلميه يا حكوماتنا ....الشعب له طاقه و ان نفذت نفذت........ و انني اؤكد أن المواطن البسيط أصبح لا يتحمل في الوقت الحالي غلاء الأسعار، أو حتى انتظار وعود جديدة .......... الصبر نفذ.......فتوخي الحذر بقرارتك حكومتنا ....
عمان جو - في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة الاردنية على خفض عجز الموازنة وتشجيع الاستثمار، عن طريق تقليل الفجوة في السوق الرسمية،على حساب جيوب المواطن و قوت يومه , لازالت تستمر برفع الاسعار الذي اشتدت وطأته اعلى الفقراء، وزاد تمن معاناتهم، اجتاحت تلك الموجة العديد من الأسواق الاردنية ، مما تسبب في ارتفاع الاسعار حتى الأساسية ارتفاعًا قبل الاعلان عنها رسميا .......و الضريبة على البنزين التى لا داعي لها ..... موجة من الغلاء فرضتها الحكومة على المواطن فرفعت من قيمة الضريبة و فاتورة الكهرباء و البنزين و الغاز دون مراعاة للدخول و الرواتب التى اصبحت لا تواكب الغلاء . ومن الجانب الاقتصادي، فانني اؤكد أن ارتفاع الاسعار وربطه باقتصادنا يشير إلى السياسات الخاطئة التي تتبعها الحكومة، فلو كانت هناك رؤية واضحة للإصلاح الاقتصادي لما وصل الحال إلى ما هو عليه في وقتنا الحالي من الارتفاع غير المسبوق في الأسعار، لافتًا إلى أن المواطن الفقير هو الوحيد الذي يتحمل ضريبة ارتفاع الأسعار، رغم انها اصبحت الشريحة الاكبر في الدولة تحصل على راتب اقل من 500دينار ، لذا فالزيادة إن كانت فلسا واحدا فهي تؤثر عليه. و اقول أن السبب في ارتفاع الأسعار بهذا الشكل التي هي عليه في الوقت الحالي يعود الى الادارات الفاسدة و التى ماتزال موجودة مستشرية في مؤسساتنا ؟؟؟ فيجب علينا إعادة السياسيات التي تخص المواطن هي المخرج الوحيد لحكومتنا ، لافتًا إلى أن ملف زيادة أسعار الغاز في ظل الظروف الحالية و رفع الضرائب على السلع و زيادة فاتورة الكهرباء بالمخصصات التى توجد بها التى لا داعي لها وغضب المواطن من ذلك يعد من أصعب الملفات التي تواجه الحكومة، ولابد أن تتعامل معها بحذر شديد حتى لا يغضب ويقومون بثورة كثورات الدول المجاورة درس يجب ان تتعلميه يا حكوماتنا ....الشعب له طاقه و ان نفذت نفذت........ و انني اؤكد أن المواطن البسيط أصبح لا يتحمل في الوقت الحالي غلاء الأسعار، أو حتى انتظار وعود جديدة .......... الصبر نفذ.......فتوخي الحذر بقرارتك حكومتنا ....
عمان جو - في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة الاردنية على خفض عجز الموازنة وتشجيع الاستثمار، عن طريق تقليل الفجوة في السوق الرسمية،على حساب جيوب المواطن و قوت يومه , لازالت تستمر برفع الاسعار الذي اشتدت وطأته اعلى الفقراء، وزاد تمن معاناتهم، اجتاحت تلك الموجة العديد من الأسواق الاردنية ، مما تسبب في ارتفاع الاسعار حتى الأساسية ارتفاعًا قبل الاعلان عنها رسميا .......و الضريبة على البنزين التى لا داعي لها ..... موجة من الغلاء فرضتها الحكومة على المواطن فرفعت من قيمة الضريبة و فاتورة الكهرباء و البنزين و الغاز دون مراعاة للدخول و الرواتب التى اصبحت لا تواكب الغلاء . ومن الجانب الاقتصادي، فانني اؤكد أن ارتفاع الاسعار وربطه باقتصادنا يشير إلى السياسات الخاطئة التي تتبعها الحكومة، فلو كانت هناك رؤية واضحة للإصلاح الاقتصادي لما وصل الحال إلى ما هو عليه في وقتنا الحالي من الارتفاع غير المسبوق في الأسعار، لافتًا إلى أن المواطن الفقير هو الوحيد الذي يتحمل ضريبة ارتفاع الأسعار، رغم انها اصبحت الشريحة الاكبر في الدولة تحصل على راتب اقل من 500دينار ، لذا فالزيادة إن كانت فلسا واحدا فهي تؤثر عليه. و اقول أن السبب في ارتفاع الأسعار بهذا الشكل التي هي عليه في الوقت الحالي يعود الى الادارات الفاسدة و التى ماتزال موجودة مستشرية في مؤسساتنا ؟؟؟ فيجب علينا إعادة السياسيات التي تخص المواطن هي المخرج الوحيد لحكومتنا ، لافتًا إلى أن ملف زيادة أسعار الغاز في ظل الظروف الحالية و رفع الضرائب على السلع و زيادة فاتورة الكهرباء بالمخصصات التى توجد بها التى لا داعي لها وغضب المواطن من ذلك يعد من أصعب الملفات التي تواجه الحكومة، ولابد أن تتعامل معها بحذر شديد حتى لا يغضب ويقومون بثورة كثورات الدول المجاورة درس يجب ان تتعلميه يا حكوماتنا ....الشعب له طاقه و ان نفذت نفذت........ و انني اؤكد أن المواطن البسيط أصبح لا يتحمل في الوقت الحالي غلاء الأسعار، أو حتى انتظار وعود جديدة .......... الصبر نفذ.......فتوخي الحذر بقرارتك حكومتنا ....
التعليقات