عمان جو- إسلام عزام مع اقتراب بدء جلسات مجلس النواب العشرين في الأردن، تنطلق جهود النواب الجدد نحو تنفيذ خطط وبرامج شعبوية تهدف إلى كسب تأييد الشارع الأردني واستعادة الثقة التي تآكلت في السنوات الأخيرة. يأتي ذلك في ظل ارتفاع نسبة العزوف عن مراكز الاقتراع، مما يفرض تحديات كبيرة على النواب الجدد لإثبات جدارتهم وكفاءتهم.
وفي هذا السياق، يواصل وزراء حكومة حسان جولاتهم الميدانية، حيث يعكس هذا التوجه رؤية الحكومة الجديدة التي تؤكد أهمية العمل الميداني وضرورة الابتعاد عن الروتين المكتبي التقليدي. وقد تم إطلاق منصة حكومية لمراقبة أداء الوزراء وإنجازاتهم، مما يزيد من مستوى الضغط عليهم لتقديم نتائج ملموسة، ويعكس تحولًا نحو الشفافية والمساءلة، ولكنه أيضًا يظهر التحديات التي يواجهها الوزراء في تلبية توقعات الشارع الأردني.
وما زال الشعب الأردني ينتظر تلك 'الأيام الجميلة' التي لم تتحقق مع الحكومات السابقة، التي وصفها الكثيرون بأنها الأسوأ لذا فإن التعاون المستمر بين الحكومة والنواب أصبح ضروريًا لعبور المملكة من هذه المرحلة الحرجة، خصوصًا في ظل الظروف الإقليمية المتوترة التي تهدد الأمن والاستقرار في الأردن.
علاوة على ذلك، تعمل الحكومة على عقد مؤتمرات صحفية أسبوعية، مما يعكس توجهها نحو الشفافية والكشف عن الحقائق أمام الرأي العام حيث تُعد هذه المؤتمرات فرصة لتفنيد أي وعود قد تثير طموحات الشباب دون تنفيذها، حيث يُعد الشباب الفئة الأكثر تضررًا من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الراهنة.
وفي ظل هذه الظروف، يصبح من الضروري أن يقدم النواب خططًا تحسينية فعالة تستهدف توفير فرص عمل حقيقية للشباب، الذين يواجهون معدلات بطالة مرتفعة أصبحت تهدد مستقبلهم. إن غياب الفرص الاقتصادية يجعل الكثيرين يفكرون في الهجرة، حتى لو كانت عبر طرق غير شرعية، مما يتطلب من الحكومة والبرلمان وضع استراتيجيات مبتكرة للتعامل مع هذه التحديات.
إضافة إلى ذلك، إن توحيد الجهود وتكاتف الأيدي هو الورقة الرابحة للأردن للخروج من 'عنق الزجاجة' الذي يشعر به المواطنون، الذين يواجهون تحديات يومية في حياتهم. في الوقت الذي يُعبر فيه المواطنون عن يأسهم يرددون جملًا قيلت في الزمن الماضي مثل: 'لا تهاجر يا قتيبة'.
على الصعيد ذاته، فإن المرحلة المقبلة تحتاج إلى روح التعاون والتضامن بين الحكومة ومجلس النواب والشعب، لتجاوز التحديات الراهنة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.
عمان جو- إسلام عزام مع اقتراب بدء جلسات مجلس النواب العشرين في الأردن، تنطلق جهود النواب الجدد نحو تنفيذ خطط وبرامج شعبوية تهدف إلى كسب تأييد الشارع الأردني واستعادة الثقة التي تآكلت في السنوات الأخيرة. يأتي ذلك في ظل ارتفاع نسبة العزوف عن مراكز الاقتراع، مما يفرض تحديات كبيرة على النواب الجدد لإثبات جدارتهم وكفاءتهم.
وفي هذا السياق، يواصل وزراء حكومة حسان جولاتهم الميدانية، حيث يعكس هذا التوجه رؤية الحكومة الجديدة التي تؤكد أهمية العمل الميداني وضرورة الابتعاد عن الروتين المكتبي التقليدي. وقد تم إطلاق منصة حكومية لمراقبة أداء الوزراء وإنجازاتهم، مما يزيد من مستوى الضغط عليهم لتقديم نتائج ملموسة، ويعكس تحولًا نحو الشفافية والمساءلة، ولكنه أيضًا يظهر التحديات التي يواجهها الوزراء في تلبية توقعات الشارع الأردني.
وما زال الشعب الأردني ينتظر تلك 'الأيام الجميلة' التي لم تتحقق مع الحكومات السابقة، التي وصفها الكثيرون بأنها الأسوأ لذا فإن التعاون المستمر بين الحكومة والنواب أصبح ضروريًا لعبور المملكة من هذه المرحلة الحرجة، خصوصًا في ظل الظروف الإقليمية المتوترة التي تهدد الأمن والاستقرار في الأردن.
علاوة على ذلك، تعمل الحكومة على عقد مؤتمرات صحفية أسبوعية، مما يعكس توجهها نحو الشفافية والكشف عن الحقائق أمام الرأي العام حيث تُعد هذه المؤتمرات فرصة لتفنيد أي وعود قد تثير طموحات الشباب دون تنفيذها، حيث يُعد الشباب الفئة الأكثر تضررًا من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الراهنة.
وفي ظل هذه الظروف، يصبح من الضروري أن يقدم النواب خططًا تحسينية فعالة تستهدف توفير فرص عمل حقيقية للشباب، الذين يواجهون معدلات بطالة مرتفعة أصبحت تهدد مستقبلهم. إن غياب الفرص الاقتصادية يجعل الكثيرين يفكرون في الهجرة، حتى لو كانت عبر طرق غير شرعية، مما يتطلب من الحكومة والبرلمان وضع استراتيجيات مبتكرة للتعامل مع هذه التحديات.
إضافة إلى ذلك، إن توحيد الجهود وتكاتف الأيدي هو الورقة الرابحة للأردن للخروج من 'عنق الزجاجة' الذي يشعر به المواطنون، الذين يواجهون تحديات يومية في حياتهم. في الوقت الذي يُعبر فيه المواطنون عن يأسهم يرددون جملًا قيلت في الزمن الماضي مثل: 'لا تهاجر يا قتيبة'.
على الصعيد ذاته، فإن المرحلة المقبلة تحتاج إلى روح التعاون والتضامن بين الحكومة ومجلس النواب والشعب، لتجاوز التحديات الراهنة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.
عمان جو- إسلام عزام مع اقتراب بدء جلسات مجلس النواب العشرين في الأردن، تنطلق جهود النواب الجدد نحو تنفيذ خطط وبرامج شعبوية تهدف إلى كسب تأييد الشارع الأردني واستعادة الثقة التي تآكلت في السنوات الأخيرة. يأتي ذلك في ظل ارتفاع نسبة العزوف عن مراكز الاقتراع، مما يفرض تحديات كبيرة على النواب الجدد لإثبات جدارتهم وكفاءتهم.
وفي هذا السياق، يواصل وزراء حكومة حسان جولاتهم الميدانية، حيث يعكس هذا التوجه رؤية الحكومة الجديدة التي تؤكد أهمية العمل الميداني وضرورة الابتعاد عن الروتين المكتبي التقليدي. وقد تم إطلاق منصة حكومية لمراقبة أداء الوزراء وإنجازاتهم، مما يزيد من مستوى الضغط عليهم لتقديم نتائج ملموسة، ويعكس تحولًا نحو الشفافية والمساءلة، ولكنه أيضًا يظهر التحديات التي يواجهها الوزراء في تلبية توقعات الشارع الأردني.
وما زال الشعب الأردني ينتظر تلك 'الأيام الجميلة' التي لم تتحقق مع الحكومات السابقة، التي وصفها الكثيرون بأنها الأسوأ لذا فإن التعاون المستمر بين الحكومة والنواب أصبح ضروريًا لعبور المملكة من هذه المرحلة الحرجة، خصوصًا في ظل الظروف الإقليمية المتوترة التي تهدد الأمن والاستقرار في الأردن.
علاوة على ذلك، تعمل الحكومة على عقد مؤتمرات صحفية أسبوعية، مما يعكس توجهها نحو الشفافية والكشف عن الحقائق أمام الرأي العام حيث تُعد هذه المؤتمرات فرصة لتفنيد أي وعود قد تثير طموحات الشباب دون تنفيذها، حيث يُعد الشباب الفئة الأكثر تضررًا من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الراهنة.
وفي ظل هذه الظروف، يصبح من الضروري أن يقدم النواب خططًا تحسينية فعالة تستهدف توفير فرص عمل حقيقية للشباب، الذين يواجهون معدلات بطالة مرتفعة أصبحت تهدد مستقبلهم. إن غياب الفرص الاقتصادية يجعل الكثيرين يفكرون في الهجرة، حتى لو كانت عبر طرق غير شرعية، مما يتطلب من الحكومة والبرلمان وضع استراتيجيات مبتكرة للتعامل مع هذه التحديات.
إضافة إلى ذلك، إن توحيد الجهود وتكاتف الأيدي هو الورقة الرابحة للأردن للخروج من 'عنق الزجاجة' الذي يشعر به المواطنون، الذين يواجهون تحديات يومية في حياتهم. في الوقت الذي يُعبر فيه المواطنون عن يأسهم يرددون جملًا قيلت في الزمن الماضي مثل: 'لا تهاجر يا قتيبة'.
على الصعيد ذاته، فإن المرحلة المقبلة تحتاج إلى روح التعاون والتضامن بين الحكومة ومجلس النواب والشعب، لتجاوز التحديات الراهنة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.
التعليقات