عمان جو - في مقابلة حصرية مع القناة الثانية المغربية 2M، بمناسبة زيارة الدولة التي قام بها إلى الرباط، تطرق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين فرنسا والمغرب، قائلا إن البلدين يعلمان أنهما “مرتبطان بشكل راسخ”.
وأضاف ماكرون: “ أنا أنظر إلى العالم كما هو. لقد رأينا مع كوفيد والحرب، أن هناك شرخا في العالم وكل شيء يغلق. أعتقد أن ثقة وقوة هذه الشراكة المعززة هي أفضل تكامل لسلاسل قيمنا. نحن ننتج معا. وبطريقة ما، نبني الاستقلال على ضفتي البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالكتل الكبيرة الأخرى”.
وتابع الرئيس الفرنسي: “العلاقة بيننا مبنية على المساواة المتبادلة.. الإنتاج مع المغرب أمر جيد للشركات من الجانبين. فهو شراكة متساوية، لأنها تسمح بنجاح المغرب وفرنسا. وتجعل من بلدينا منصات للولوج إلى قارتين مع إستراتيجيتين متكاملتين”.
للتذكير، أبرمت فرنسا والمغرب اتفاقيات بقيمة “حوالي عشرة مليارات يورو” بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها ماكرون، حيث استقبله الملك محمد السادس يوم الإثنين، لإعادة بناء العلاقات التاريخية التي تدهورت بشدة بعد ثلاث سنوات من القطيعة.
قرر العاهل المغربي والرئيس الفرنسي بمناسبة هذه الزيارة كتابة فصل جديد في التاريخ الطويل بين فرنسا والمغرب، مما يرتقي بالعلاقة بين البلدين إلى مستوى “الشراكة الاستثنائية المعززة”. وأكدا على طموحهما المشترك في أن تعكس هذه الشراكة عمق العلاقات بين البلدين، الراسخة في التاريخ والروابط الإنسانية والثقافية الغنية بشكل استثنائي، والتي شكلت أساس صداقتهما وتعاونهما لعدة عقود؛ ورغبتهما المشتركة في البناء على إنجازات الشراكة وأوجه تكاملها لتوجيهها بشكل لا رجعة فيه نحو مرحلة جديدة، في القطاعات الاستراتيجية التي تستجيب للتحولات في البلدين وكذلك الاضطرابات في السياق الإقليمي والدولي.
وأعرب الزعيمان عن رغبتهما في أن تمكن هذه “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين المغرب وفرنسا البلدين من الاستجابة بشكل أفضل لجميع التحديات التي يواجهها كلاهما، من خلال تعبئة جميع القطاعات ذات الصلة الثنائية والإقليمية والدولية.
عمان جو - في مقابلة حصرية مع القناة الثانية المغربية 2M، بمناسبة زيارة الدولة التي قام بها إلى الرباط، تطرق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين فرنسا والمغرب، قائلا إن البلدين يعلمان أنهما “مرتبطان بشكل راسخ”.
وأضاف ماكرون: “ أنا أنظر إلى العالم كما هو. لقد رأينا مع كوفيد والحرب، أن هناك شرخا في العالم وكل شيء يغلق. أعتقد أن ثقة وقوة هذه الشراكة المعززة هي أفضل تكامل لسلاسل قيمنا. نحن ننتج معا. وبطريقة ما، نبني الاستقلال على ضفتي البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالكتل الكبيرة الأخرى”.
وتابع الرئيس الفرنسي: “العلاقة بيننا مبنية على المساواة المتبادلة.. الإنتاج مع المغرب أمر جيد للشركات من الجانبين. فهو شراكة متساوية، لأنها تسمح بنجاح المغرب وفرنسا. وتجعل من بلدينا منصات للولوج إلى قارتين مع إستراتيجيتين متكاملتين”.
للتذكير، أبرمت فرنسا والمغرب اتفاقيات بقيمة “حوالي عشرة مليارات يورو” بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها ماكرون، حيث استقبله الملك محمد السادس يوم الإثنين، لإعادة بناء العلاقات التاريخية التي تدهورت بشدة بعد ثلاث سنوات من القطيعة.
قرر العاهل المغربي والرئيس الفرنسي بمناسبة هذه الزيارة كتابة فصل جديد في التاريخ الطويل بين فرنسا والمغرب، مما يرتقي بالعلاقة بين البلدين إلى مستوى “الشراكة الاستثنائية المعززة”. وأكدا على طموحهما المشترك في أن تعكس هذه الشراكة عمق العلاقات بين البلدين، الراسخة في التاريخ والروابط الإنسانية والثقافية الغنية بشكل استثنائي، والتي شكلت أساس صداقتهما وتعاونهما لعدة عقود؛ ورغبتهما المشتركة في البناء على إنجازات الشراكة وأوجه تكاملها لتوجيهها بشكل لا رجعة فيه نحو مرحلة جديدة، في القطاعات الاستراتيجية التي تستجيب للتحولات في البلدين وكذلك الاضطرابات في السياق الإقليمي والدولي.
وأعرب الزعيمان عن رغبتهما في أن تمكن هذه “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين المغرب وفرنسا البلدين من الاستجابة بشكل أفضل لجميع التحديات التي يواجهها كلاهما، من خلال تعبئة جميع القطاعات ذات الصلة الثنائية والإقليمية والدولية.
عمان جو - في مقابلة حصرية مع القناة الثانية المغربية 2M، بمناسبة زيارة الدولة التي قام بها إلى الرباط، تطرق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين فرنسا والمغرب، قائلا إن البلدين يعلمان أنهما “مرتبطان بشكل راسخ”.
وأضاف ماكرون: “ أنا أنظر إلى العالم كما هو. لقد رأينا مع كوفيد والحرب، أن هناك شرخا في العالم وكل شيء يغلق. أعتقد أن ثقة وقوة هذه الشراكة المعززة هي أفضل تكامل لسلاسل قيمنا. نحن ننتج معا. وبطريقة ما، نبني الاستقلال على ضفتي البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالكتل الكبيرة الأخرى”.
وتابع الرئيس الفرنسي: “العلاقة بيننا مبنية على المساواة المتبادلة.. الإنتاج مع المغرب أمر جيد للشركات من الجانبين. فهو شراكة متساوية، لأنها تسمح بنجاح المغرب وفرنسا. وتجعل من بلدينا منصات للولوج إلى قارتين مع إستراتيجيتين متكاملتين”.
للتذكير، أبرمت فرنسا والمغرب اتفاقيات بقيمة “حوالي عشرة مليارات يورو” بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها ماكرون، حيث استقبله الملك محمد السادس يوم الإثنين، لإعادة بناء العلاقات التاريخية التي تدهورت بشدة بعد ثلاث سنوات من القطيعة.
قرر العاهل المغربي والرئيس الفرنسي بمناسبة هذه الزيارة كتابة فصل جديد في التاريخ الطويل بين فرنسا والمغرب، مما يرتقي بالعلاقة بين البلدين إلى مستوى “الشراكة الاستثنائية المعززة”. وأكدا على طموحهما المشترك في أن تعكس هذه الشراكة عمق العلاقات بين البلدين، الراسخة في التاريخ والروابط الإنسانية والثقافية الغنية بشكل استثنائي، والتي شكلت أساس صداقتهما وتعاونهما لعدة عقود؛ ورغبتهما المشتركة في البناء على إنجازات الشراكة وأوجه تكاملها لتوجيهها بشكل لا رجعة فيه نحو مرحلة جديدة، في القطاعات الاستراتيجية التي تستجيب للتحولات في البلدين وكذلك الاضطرابات في السياق الإقليمي والدولي.
وأعرب الزعيمان عن رغبتهما في أن تمكن هذه “الشراكة الاستثنائية المعززة” بين المغرب وفرنسا البلدين من الاستجابة بشكل أفضل لجميع التحديات التي يواجهها كلاهما، من خلال تعبئة جميع القطاعات ذات الصلة الثنائية والإقليمية والدولية.
التعليقات