عمان جو - كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن آلية جديدة في خلايا البلاعم تتيح إعادة برمجة الخلايا المناعية لمكافحة العدوى بشكل أكثر فعالية.
وأظهرت النتائج، التي نُشرت في دورية Science، أن جزيء الإشارة NFκB في البلاعم يُحدد ما إذا كان الحمض النووي يمكن أن يتم تدريبه على استجابة أكثر قوة ضد التهديدات الخارجية. يعتمد ذلك على الديناميكيات الدقيقة لهذا الجزيء وتأثير المحفزات الخارجية على النشاط المناعي.
وأوضح الباحثون أن الخلايا المناعية يمكن تدريبها لتصبح أكثر عدوانية من خلال بعض المحفزات دون غيرها، مما يعد خطوة مهمة لتطوير استراتيجيات مستهدفة لتحسين المناعة ومحاربة العدوى دون التسبب في التهاب أو مناعة ذاتية.
تفتح هذه النتائج المجال لتطوير تقنيات جديدة لتعزيز استجابة الجهاز المناعي، وقد تساعد في تحسين فعالية اللقاحات وعلاج الأمراض المناعية المستقبلية.
عمان جو - كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن آلية جديدة في خلايا البلاعم تتيح إعادة برمجة الخلايا المناعية لمكافحة العدوى بشكل أكثر فعالية.
وأظهرت النتائج، التي نُشرت في دورية Science، أن جزيء الإشارة NFκB في البلاعم يُحدد ما إذا كان الحمض النووي يمكن أن يتم تدريبه على استجابة أكثر قوة ضد التهديدات الخارجية. يعتمد ذلك على الديناميكيات الدقيقة لهذا الجزيء وتأثير المحفزات الخارجية على النشاط المناعي.
وأوضح الباحثون أن الخلايا المناعية يمكن تدريبها لتصبح أكثر عدوانية من خلال بعض المحفزات دون غيرها، مما يعد خطوة مهمة لتطوير استراتيجيات مستهدفة لتحسين المناعة ومحاربة العدوى دون التسبب في التهاب أو مناعة ذاتية.
تفتح هذه النتائج المجال لتطوير تقنيات جديدة لتعزيز استجابة الجهاز المناعي، وقد تساعد في تحسين فعالية اللقاحات وعلاج الأمراض المناعية المستقبلية.
عمان جو - كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن آلية جديدة في خلايا البلاعم تتيح إعادة برمجة الخلايا المناعية لمكافحة العدوى بشكل أكثر فعالية.
وأظهرت النتائج، التي نُشرت في دورية Science، أن جزيء الإشارة NFκB في البلاعم يُحدد ما إذا كان الحمض النووي يمكن أن يتم تدريبه على استجابة أكثر قوة ضد التهديدات الخارجية. يعتمد ذلك على الديناميكيات الدقيقة لهذا الجزيء وتأثير المحفزات الخارجية على النشاط المناعي.
وأوضح الباحثون أن الخلايا المناعية يمكن تدريبها لتصبح أكثر عدوانية من خلال بعض المحفزات دون غيرها، مما يعد خطوة مهمة لتطوير استراتيجيات مستهدفة لتحسين المناعة ومحاربة العدوى دون التسبب في التهاب أو مناعة ذاتية.
تفتح هذه النتائج المجال لتطوير تقنيات جديدة لتعزيز استجابة الجهاز المناعي، وقد تساعد في تحسين فعالية اللقاحات وعلاج الأمراض المناعية المستقبلية.
التعليقات
اكتشاف جديد يفتح آفاق تعزيز المناعة لمكافحة العدوى
التعليقات