عمان جو أظهرت دراسة جديدة أن الشعور بالنعاس المفرط خلال النهار في سن متقدمة قد يشير إلى خطر الإصابة بالخرف. شملت الدراسة 445 شخصًا متوسط أعمارهم 76 عامًا، حيث تم تقييم جودة نومهم على مدى سنوات. ووجد الباحثون أن 35.5% من الأشخاص الذين عانوا من النعاس الزائد أصيبوا بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي (MCR)، وهي حالة تزيد من احتمالية الإصابة بالخرف. وأكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من خلل في النشاط اليومي، مثل صعوبة البقاء مستيقظين أو فقدان الحافز، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذه المتلازمة بمقدار 3.3 مرة. وأوضح الباحثون أن النوم يلعب دورًا مهمًا في التخلص من السموم العصبية في الدماغ، وأن التدخل المبكر لعلاج اضطرابات النوم قد يساهم في الوقاية من الخرف في المستقبل.
عمان جو أظهرت دراسة جديدة أن الشعور بالنعاس المفرط خلال النهار في سن متقدمة قد يشير إلى خطر الإصابة بالخرف. شملت الدراسة 445 شخصًا متوسط أعمارهم 76 عامًا، حيث تم تقييم جودة نومهم على مدى سنوات. ووجد الباحثون أن 35.5% من الأشخاص الذين عانوا من النعاس الزائد أصيبوا بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي (MCR)، وهي حالة تزيد من احتمالية الإصابة بالخرف. وأكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من خلل في النشاط اليومي، مثل صعوبة البقاء مستيقظين أو فقدان الحافز، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذه المتلازمة بمقدار 3.3 مرة. وأوضح الباحثون أن النوم يلعب دورًا مهمًا في التخلص من السموم العصبية في الدماغ، وأن التدخل المبكر لعلاج اضطرابات النوم قد يساهم في الوقاية من الخرف في المستقبل.
عمان جو أظهرت دراسة جديدة أن الشعور بالنعاس المفرط خلال النهار في سن متقدمة قد يشير إلى خطر الإصابة بالخرف. شملت الدراسة 445 شخصًا متوسط أعمارهم 76 عامًا، حيث تم تقييم جودة نومهم على مدى سنوات. ووجد الباحثون أن 35.5% من الأشخاص الذين عانوا من النعاس الزائد أصيبوا بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي (MCR)، وهي حالة تزيد من احتمالية الإصابة بالخرف. وأكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من خلل في النشاط اليومي، مثل صعوبة البقاء مستيقظين أو فقدان الحافز، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذه المتلازمة بمقدار 3.3 مرة. وأوضح الباحثون أن النوم يلعب دورًا مهمًا في التخلص من السموم العصبية في الدماغ، وأن التدخل المبكر لعلاج اضطرابات النوم قد يساهم في الوقاية من الخرف في المستقبل.
التعليقات