عمان جو -تحدث ولي العهد البريطاني، الأمير وليام، عن مرور العائلة المالكة البريطانية بفترة عصيبة، معتبراً أن العام الماضي كان 'الأصعب' في حياته، وذلك بعد تشخيص إصابة والده، الملك تشارلز، وزوجته كيت ميدلتون، بمرض السرطان. جاء هذا التصريح خلال زيارته الأخيرة لجنوب أفريقيا، حيث أجرى مقابلات إعلامية تناول فيها كيفية تحقيق التوازن بين مسؤولياته كفرد من العائلة المالكة ومتطلبات الحياة الأسرية.
وأوضح الأمير وليام، في تصريح نقلته هيئة الإذاعة البريطانية ووسائل إعلام أخرى، أن مواجهة هذه الصعوبات أثرت عليه بشكل كبير، قائلاً: 'كان عاماً مروعاً وصعباً للغاية'. ويأتي حديثه بعد إعلان إصابة الملك تشارلز بالسرطان في فبراير الماضي، ورغم تلقيه العلاج، فقد استمر في نشاطاته، بما في ذلك زيارته إلى أستراليا وساموا، في حين خضعت كيت ميدلتون، البالغة من العمر 42 عاماً، لعلاج كيماوي وقائي هذا العام. وأشارت كيت في تصريحات سابقة إلى أن الفترة كانت 'صعبة للغاية' على العائلة بأسرها.
في هذا السياق، أكد الأمير وليام أن زوجته في حالة جيدة، لكنها لا تزال تتعافى من آثار العلاج الكيماوي، وهو ما منعها من حضور فعاليات احتفالية 'إيرث شوت' السنوية التي أقيمت في جنوب أفريقيا. وخلال هذه الاحتفالية، حرص وليام على حضور الفعاليات بمفرده، موضحاً أن الوضع العائلي يتطلب منهم الصمود والتكاتف.
تأتي هذه التصريحات في ظل انشغال العائلة المالكة البريطانية بقضايا صحية، مما زاد من تعاطف وتفاعل الرأي العام البريطاني والعالمي. وقد شهدت تصريحات الأمير وليام متابعة واسعة وردود فعل داعمة من محبي العائلة المالكة الذين أبدوا تقديرهم للشفافية التي أظهرها وليام في الحديث عن هذه المحنة العائلية.
عمان جو -تحدث ولي العهد البريطاني، الأمير وليام، عن مرور العائلة المالكة البريطانية بفترة عصيبة، معتبراً أن العام الماضي كان 'الأصعب' في حياته، وذلك بعد تشخيص إصابة والده، الملك تشارلز، وزوجته كيت ميدلتون، بمرض السرطان. جاء هذا التصريح خلال زيارته الأخيرة لجنوب أفريقيا، حيث أجرى مقابلات إعلامية تناول فيها كيفية تحقيق التوازن بين مسؤولياته كفرد من العائلة المالكة ومتطلبات الحياة الأسرية.
وأوضح الأمير وليام، في تصريح نقلته هيئة الإذاعة البريطانية ووسائل إعلام أخرى، أن مواجهة هذه الصعوبات أثرت عليه بشكل كبير، قائلاً: 'كان عاماً مروعاً وصعباً للغاية'. ويأتي حديثه بعد إعلان إصابة الملك تشارلز بالسرطان في فبراير الماضي، ورغم تلقيه العلاج، فقد استمر في نشاطاته، بما في ذلك زيارته إلى أستراليا وساموا، في حين خضعت كيت ميدلتون، البالغة من العمر 42 عاماً، لعلاج كيماوي وقائي هذا العام. وأشارت كيت في تصريحات سابقة إلى أن الفترة كانت 'صعبة للغاية' على العائلة بأسرها.
في هذا السياق، أكد الأمير وليام أن زوجته في حالة جيدة، لكنها لا تزال تتعافى من آثار العلاج الكيماوي، وهو ما منعها من حضور فعاليات احتفالية 'إيرث شوت' السنوية التي أقيمت في جنوب أفريقيا. وخلال هذه الاحتفالية، حرص وليام على حضور الفعاليات بمفرده، موضحاً أن الوضع العائلي يتطلب منهم الصمود والتكاتف.
تأتي هذه التصريحات في ظل انشغال العائلة المالكة البريطانية بقضايا صحية، مما زاد من تعاطف وتفاعل الرأي العام البريطاني والعالمي. وقد شهدت تصريحات الأمير وليام متابعة واسعة وردود فعل داعمة من محبي العائلة المالكة الذين أبدوا تقديرهم للشفافية التي أظهرها وليام في الحديث عن هذه المحنة العائلية.
عمان جو -تحدث ولي العهد البريطاني، الأمير وليام، عن مرور العائلة المالكة البريطانية بفترة عصيبة، معتبراً أن العام الماضي كان 'الأصعب' في حياته، وذلك بعد تشخيص إصابة والده، الملك تشارلز، وزوجته كيت ميدلتون، بمرض السرطان. جاء هذا التصريح خلال زيارته الأخيرة لجنوب أفريقيا، حيث أجرى مقابلات إعلامية تناول فيها كيفية تحقيق التوازن بين مسؤولياته كفرد من العائلة المالكة ومتطلبات الحياة الأسرية.
وأوضح الأمير وليام، في تصريح نقلته هيئة الإذاعة البريطانية ووسائل إعلام أخرى، أن مواجهة هذه الصعوبات أثرت عليه بشكل كبير، قائلاً: 'كان عاماً مروعاً وصعباً للغاية'. ويأتي حديثه بعد إعلان إصابة الملك تشارلز بالسرطان في فبراير الماضي، ورغم تلقيه العلاج، فقد استمر في نشاطاته، بما في ذلك زيارته إلى أستراليا وساموا، في حين خضعت كيت ميدلتون، البالغة من العمر 42 عاماً، لعلاج كيماوي وقائي هذا العام. وأشارت كيت في تصريحات سابقة إلى أن الفترة كانت 'صعبة للغاية' على العائلة بأسرها.
في هذا السياق، أكد الأمير وليام أن زوجته في حالة جيدة، لكنها لا تزال تتعافى من آثار العلاج الكيماوي، وهو ما منعها من حضور فعاليات احتفالية 'إيرث شوت' السنوية التي أقيمت في جنوب أفريقيا. وخلال هذه الاحتفالية، حرص وليام على حضور الفعاليات بمفرده، موضحاً أن الوضع العائلي يتطلب منهم الصمود والتكاتف.
تأتي هذه التصريحات في ظل انشغال العائلة المالكة البريطانية بقضايا صحية، مما زاد من تعاطف وتفاعل الرأي العام البريطاني والعالمي. وقد شهدت تصريحات الأمير وليام متابعة واسعة وردود فعل داعمة من محبي العائلة المالكة الذين أبدوا تقديرهم للشفافية التي أظهرها وليام في الحديث عن هذه المحنة العائلية.
التعليقات