عمان جو -
ذكرت تقارير إخبارية أمريكية، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس المنتخب دونالد ترامب قد تلقيا وثائق سرية الأسبوع الماضي تتضمن مزاعم بأن عملاء روس يقولون إنهم يمتلكون معلومات شخصية ومالية فاضحة ضد ترامب .
ونقلت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية الإخبارية عن عدة مسؤولين أمريكيين اطلعوا بشكل مباشر على الوثائق القول إنه تم تقديم هذه الاتهامات في موجز من صفحتين تم إرفاقه في نهاية تقرير حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 .
وجاءت هذه المزاعم ، فى جزء منها ، بناء على مذكرات كتبها عميل استخبارات بريطاني سابق يعتبر مسؤولون بالاستخبارات الأمريكية عمله في الماضي بأنه جدير بالثقة. ويجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف.بي.آي” تحقيقا بشأن مصداقية ودقة هذه المزاعم التي ترتكز في المقام الأول على معلومات من مصادر روسية ، ولكن دون تأكيد الكثير من التفاصيل المهمة حول ترامب والواردة في المذكرات.
وقدم أربعة من أبرز مدراء أجهزة الاستخبارات الأمريكية هذه الوثائق السرية الأسبوع الماضي. وصرحت عدة مصادر لسي.إن.إن، بأن أحد الأسباب التي دفعت المسؤولين إلى اتخاذ هذه الخطوة الاستثنائية وتقديم الوثائق السرية هو إبلاغ الرئيس المنتخب بأن مثل هذه المزاعم التي تحيط به يتم تداولها بين وكالات الاستخبارات وكبار أعضاء الكونجرس ومسؤولين حكوميين في واشنطن.
كما قام مسؤولو الاستخبارات بإرفاق هذا الموجز لإثبات أن روسيا جمعت معلومات ربما تكون ضارة لكلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري ، ولكنها لم تطلق سوى المعلومات التي تضر بالمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون وحزبها.
كما شمل الموجز مزاعم بأنه كانت هناك تبادلات مستمرة للمعلومات خلال حملة الانتخابات الأمريكية بين وكلاء لترامب وبين وسطاء للحكومة الروسية ، حسبما قال اثنان من مسؤولي الأمن الوطني الأمريكي.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الموجز يضم تفاصيل لرسوم ” جرافيكس ” حول تصوير الاستخبارات الروسية لأنشطة ترامب مع فتيات هوى في فندق في موسكو من أجل إمكانية ابتزازه في المستقبل.
ووصف ترامب تلك المعلومات في تغريدة له على تويتر بأنها “أخبار وهمية”.
وقال محاميه ،مايكل كوهين، لموقع “إم.آي.سي” الإخباري إن التقرير “سخيف تماما ” وأضاف :”إنه أمر مثير للسخرية على كثير من المستويات . من الواضح أن الشخص الذي أطلق ذلك قد نسجه من خياله أو على أمل أن تساير وسائل الإعلام الليبرالية هذه القصة الزائفة لتتماشى مع أي مبرر منطقى يحتمل أن يكون لديها”.
وقالت المتحدثة باسم ترامب ،كيليان كونواي، في تعليقات نقلتها شبكة “إن.بي.سي” التليفزيونية إنه لم يتم تأكيد أي شيء في هذا التقرير ، مشيرة إلى أنه اعتمد بكامله على مصادر لم يتم الكشف عنها .
عمان جو -
ذكرت تقارير إخبارية أمريكية، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس المنتخب دونالد ترامب قد تلقيا وثائق سرية الأسبوع الماضي تتضمن مزاعم بأن عملاء روس يقولون إنهم يمتلكون معلومات شخصية ومالية فاضحة ضد ترامب .
ونقلت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية الإخبارية عن عدة مسؤولين أمريكيين اطلعوا بشكل مباشر على الوثائق القول إنه تم تقديم هذه الاتهامات في موجز من صفحتين تم إرفاقه في نهاية تقرير حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 .
وجاءت هذه المزاعم ، فى جزء منها ، بناء على مذكرات كتبها عميل استخبارات بريطاني سابق يعتبر مسؤولون بالاستخبارات الأمريكية عمله في الماضي بأنه جدير بالثقة. ويجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف.بي.آي” تحقيقا بشأن مصداقية ودقة هذه المزاعم التي ترتكز في المقام الأول على معلومات من مصادر روسية ، ولكن دون تأكيد الكثير من التفاصيل المهمة حول ترامب والواردة في المذكرات.
وقدم أربعة من أبرز مدراء أجهزة الاستخبارات الأمريكية هذه الوثائق السرية الأسبوع الماضي. وصرحت عدة مصادر لسي.إن.إن، بأن أحد الأسباب التي دفعت المسؤولين إلى اتخاذ هذه الخطوة الاستثنائية وتقديم الوثائق السرية هو إبلاغ الرئيس المنتخب بأن مثل هذه المزاعم التي تحيط به يتم تداولها بين وكالات الاستخبارات وكبار أعضاء الكونجرس ومسؤولين حكوميين في واشنطن.
كما قام مسؤولو الاستخبارات بإرفاق هذا الموجز لإثبات أن روسيا جمعت معلومات ربما تكون ضارة لكلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري ، ولكنها لم تطلق سوى المعلومات التي تضر بالمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون وحزبها.
كما شمل الموجز مزاعم بأنه كانت هناك تبادلات مستمرة للمعلومات خلال حملة الانتخابات الأمريكية بين وكلاء لترامب وبين وسطاء للحكومة الروسية ، حسبما قال اثنان من مسؤولي الأمن الوطني الأمريكي.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الموجز يضم تفاصيل لرسوم ” جرافيكس ” حول تصوير الاستخبارات الروسية لأنشطة ترامب مع فتيات هوى في فندق في موسكو من أجل إمكانية ابتزازه في المستقبل.
ووصف ترامب تلك المعلومات في تغريدة له على تويتر بأنها “أخبار وهمية”.
وقال محاميه ،مايكل كوهين، لموقع “إم.آي.سي” الإخباري إن التقرير “سخيف تماما ” وأضاف :”إنه أمر مثير للسخرية على كثير من المستويات . من الواضح أن الشخص الذي أطلق ذلك قد نسجه من خياله أو على أمل أن تساير وسائل الإعلام الليبرالية هذه القصة الزائفة لتتماشى مع أي مبرر منطقى يحتمل أن يكون لديها”.
وقالت المتحدثة باسم ترامب ،كيليان كونواي، في تعليقات نقلتها شبكة “إن.بي.سي” التليفزيونية إنه لم يتم تأكيد أي شيء في هذا التقرير ، مشيرة إلى أنه اعتمد بكامله على مصادر لم يتم الكشف عنها .
عمان جو -
ذكرت تقارير إخبارية أمريكية، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس المنتخب دونالد ترامب قد تلقيا وثائق سرية الأسبوع الماضي تتضمن مزاعم بأن عملاء روس يقولون إنهم يمتلكون معلومات شخصية ومالية فاضحة ضد ترامب .
ونقلت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية الإخبارية عن عدة مسؤولين أمريكيين اطلعوا بشكل مباشر على الوثائق القول إنه تم تقديم هذه الاتهامات في موجز من صفحتين تم إرفاقه في نهاية تقرير حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 .
وجاءت هذه المزاعم ، فى جزء منها ، بناء على مذكرات كتبها عميل استخبارات بريطاني سابق يعتبر مسؤولون بالاستخبارات الأمريكية عمله في الماضي بأنه جدير بالثقة. ويجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف.بي.آي” تحقيقا بشأن مصداقية ودقة هذه المزاعم التي ترتكز في المقام الأول على معلومات من مصادر روسية ، ولكن دون تأكيد الكثير من التفاصيل المهمة حول ترامب والواردة في المذكرات.
وقدم أربعة من أبرز مدراء أجهزة الاستخبارات الأمريكية هذه الوثائق السرية الأسبوع الماضي. وصرحت عدة مصادر لسي.إن.إن، بأن أحد الأسباب التي دفعت المسؤولين إلى اتخاذ هذه الخطوة الاستثنائية وتقديم الوثائق السرية هو إبلاغ الرئيس المنتخب بأن مثل هذه المزاعم التي تحيط به يتم تداولها بين وكالات الاستخبارات وكبار أعضاء الكونجرس ومسؤولين حكوميين في واشنطن.
كما قام مسؤولو الاستخبارات بإرفاق هذا الموجز لإثبات أن روسيا جمعت معلومات ربما تكون ضارة لكلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري ، ولكنها لم تطلق سوى المعلومات التي تضر بالمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون وحزبها.
كما شمل الموجز مزاعم بأنه كانت هناك تبادلات مستمرة للمعلومات خلال حملة الانتخابات الأمريكية بين وكلاء لترامب وبين وسطاء للحكومة الروسية ، حسبما قال اثنان من مسؤولي الأمن الوطني الأمريكي.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الموجز يضم تفاصيل لرسوم ” جرافيكس ” حول تصوير الاستخبارات الروسية لأنشطة ترامب مع فتيات هوى في فندق في موسكو من أجل إمكانية ابتزازه في المستقبل.
ووصف ترامب تلك المعلومات في تغريدة له على تويتر بأنها “أخبار وهمية”.
وقال محاميه ،مايكل كوهين، لموقع “إم.آي.سي” الإخباري إن التقرير “سخيف تماما ” وأضاف :”إنه أمر مثير للسخرية على كثير من المستويات . من الواضح أن الشخص الذي أطلق ذلك قد نسجه من خياله أو على أمل أن تساير وسائل الإعلام الليبرالية هذه القصة الزائفة لتتماشى مع أي مبرر منطقى يحتمل أن يكون لديها”.
وقالت المتحدثة باسم ترامب ،كيليان كونواي، في تعليقات نقلتها شبكة “إن.بي.سي” التليفزيونية إنه لم يتم تأكيد أي شيء في هذا التقرير ، مشيرة إلى أنه اعتمد بكامله على مصادر لم يتم الكشف عنها .
التعليقات