عمان جو -في الآونة الأخيرة، أصبحت أحذية 'الكروكس' خيارًا شائعًا بين الشباب في الجامعات الأردنية وأماكن الترفيه، مما أثار جدلاً واسعًا بين مؤيدي الراحة ومعارضي الأناقة. فالبعض يرون في الكروكس صيحة موضة حديثة، بينما يفضل آخرون الأحذية التقليدية التي تعكس أناقة أكبر. يعد تصميم الكروكس المريح والمناسب لكافة الأوقات عامل جذب رئيسي للكثيرين، حيث تعتبر خيارًا عمليًا يسهل الحركة لفترات طويلة دون عناء، خاصة لأولئك الذين يتنقلون كثيرًا خلال اليوم. وعلى الرغم من تلك المزايا، فإن البعض يعتقد أن الكروكس تفتقر إلى الجاذبية البصرية التي توفرها الأحذية الأخرى المصممة بعناية.
لكن القصة لا تتوقف عند مجرد الراحة؛ فالكروكس بدأت مسيرتها في عام 2002 كمنتج مخصص لراحة الأشخاص الذين يقضون وقتًا طويلاً على أقدامهم، مثل العاملين في المستشفيات أو المطاعم. تم تصميم هذه الأحذية باستخدام مادة كروسلايت المميزة، التي توفر خفة ومرونة استثنائية، فضلاً عن الثقوب التي تساعد في تهوية القدمين وتمنحها الراحة طوال اليوم. وعلى الرغم من أنها كانت محط سخرية في بداية ظهورها بسبب شكلها غير التقليدي، فإن الكروكس بدأت تكتسب شهرة مع مرور الوقت، حتى تحولت من مجرد حذاء عملي إلى رمز للأزياء العصرية.
حظيت الكروكس بشعبية متزايدة عندما بدأ المشاهير يرتدونها في مناسبات عامة، مما ساعد في تغيير الصورة التقليدية للأحذية. فقد ظهر بعض النجوم مثل جاستن تيمبرليك وآلان كومينغ وهم يرتدون الكروكس في حفلات بارزة مثل 'غرامي' و'أوسكار'، مما ساهم في رفع مكانتها بين محبي الموضة. هذا التحول دفع علامة كروكس للتعاون مع ماركات مشهورة مثل بالينسياغا و**دولتشي آند غابانا، مما جعلها جزءًا من صيحة الأزياء العالمية.
اليوم، أصبح الكروكس خيارًا مرغوبًا ليس فقط للراحة، بل أيضًا لمواكبة أحدث الاتجاهات في عالم الموضة، وهو ما جعله يشق طريقه نحو قلوب العديد من الشباب في الأردن وخارجها، في ظل تزايد النقاش حول ما إذا كانت الراحة تتفوق على الأناقة في اختيارات الأزياء اليومية.
عمان جو -في الآونة الأخيرة، أصبحت أحذية 'الكروكس' خيارًا شائعًا بين الشباب في الجامعات الأردنية وأماكن الترفيه، مما أثار جدلاً واسعًا بين مؤيدي الراحة ومعارضي الأناقة. فالبعض يرون في الكروكس صيحة موضة حديثة، بينما يفضل آخرون الأحذية التقليدية التي تعكس أناقة أكبر. يعد تصميم الكروكس المريح والمناسب لكافة الأوقات عامل جذب رئيسي للكثيرين، حيث تعتبر خيارًا عمليًا يسهل الحركة لفترات طويلة دون عناء، خاصة لأولئك الذين يتنقلون كثيرًا خلال اليوم. وعلى الرغم من تلك المزايا، فإن البعض يعتقد أن الكروكس تفتقر إلى الجاذبية البصرية التي توفرها الأحذية الأخرى المصممة بعناية.
لكن القصة لا تتوقف عند مجرد الراحة؛ فالكروكس بدأت مسيرتها في عام 2002 كمنتج مخصص لراحة الأشخاص الذين يقضون وقتًا طويلاً على أقدامهم، مثل العاملين في المستشفيات أو المطاعم. تم تصميم هذه الأحذية باستخدام مادة كروسلايت المميزة، التي توفر خفة ومرونة استثنائية، فضلاً عن الثقوب التي تساعد في تهوية القدمين وتمنحها الراحة طوال اليوم. وعلى الرغم من أنها كانت محط سخرية في بداية ظهورها بسبب شكلها غير التقليدي، فإن الكروكس بدأت تكتسب شهرة مع مرور الوقت، حتى تحولت من مجرد حذاء عملي إلى رمز للأزياء العصرية.
حظيت الكروكس بشعبية متزايدة عندما بدأ المشاهير يرتدونها في مناسبات عامة، مما ساعد في تغيير الصورة التقليدية للأحذية. فقد ظهر بعض النجوم مثل جاستن تيمبرليك وآلان كومينغ وهم يرتدون الكروكس في حفلات بارزة مثل 'غرامي' و'أوسكار'، مما ساهم في رفع مكانتها بين محبي الموضة. هذا التحول دفع علامة كروكس للتعاون مع ماركات مشهورة مثل بالينسياغا و**دولتشي آند غابانا، مما جعلها جزءًا من صيحة الأزياء العالمية.
اليوم، أصبح الكروكس خيارًا مرغوبًا ليس فقط للراحة، بل أيضًا لمواكبة أحدث الاتجاهات في عالم الموضة، وهو ما جعله يشق طريقه نحو قلوب العديد من الشباب في الأردن وخارجها، في ظل تزايد النقاش حول ما إذا كانت الراحة تتفوق على الأناقة في اختيارات الأزياء اليومية.
عمان جو -في الآونة الأخيرة، أصبحت أحذية 'الكروكس' خيارًا شائعًا بين الشباب في الجامعات الأردنية وأماكن الترفيه، مما أثار جدلاً واسعًا بين مؤيدي الراحة ومعارضي الأناقة. فالبعض يرون في الكروكس صيحة موضة حديثة، بينما يفضل آخرون الأحذية التقليدية التي تعكس أناقة أكبر. يعد تصميم الكروكس المريح والمناسب لكافة الأوقات عامل جذب رئيسي للكثيرين، حيث تعتبر خيارًا عمليًا يسهل الحركة لفترات طويلة دون عناء، خاصة لأولئك الذين يتنقلون كثيرًا خلال اليوم. وعلى الرغم من تلك المزايا، فإن البعض يعتقد أن الكروكس تفتقر إلى الجاذبية البصرية التي توفرها الأحذية الأخرى المصممة بعناية.
لكن القصة لا تتوقف عند مجرد الراحة؛ فالكروكس بدأت مسيرتها في عام 2002 كمنتج مخصص لراحة الأشخاص الذين يقضون وقتًا طويلاً على أقدامهم، مثل العاملين في المستشفيات أو المطاعم. تم تصميم هذه الأحذية باستخدام مادة كروسلايت المميزة، التي توفر خفة ومرونة استثنائية، فضلاً عن الثقوب التي تساعد في تهوية القدمين وتمنحها الراحة طوال اليوم. وعلى الرغم من أنها كانت محط سخرية في بداية ظهورها بسبب شكلها غير التقليدي، فإن الكروكس بدأت تكتسب شهرة مع مرور الوقت، حتى تحولت من مجرد حذاء عملي إلى رمز للأزياء العصرية.
حظيت الكروكس بشعبية متزايدة عندما بدأ المشاهير يرتدونها في مناسبات عامة، مما ساعد في تغيير الصورة التقليدية للأحذية. فقد ظهر بعض النجوم مثل جاستن تيمبرليك وآلان كومينغ وهم يرتدون الكروكس في حفلات بارزة مثل 'غرامي' و'أوسكار'، مما ساهم في رفع مكانتها بين محبي الموضة. هذا التحول دفع علامة كروكس للتعاون مع ماركات مشهورة مثل بالينسياغا و**دولتشي آند غابانا، مما جعلها جزءًا من صيحة الأزياء العالمية.
اليوم، أصبح الكروكس خيارًا مرغوبًا ليس فقط للراحة، بل أيضًا لمواكبة أحدث الاتجاهات في عالم الموضة، وهو ما جعله يشق طريقه نحو قلوب العديد من الشباب في الأردن وخارجها، في ظل تزايد النقاش حول ما إذا كانت الراحة تتفوق على الأناقة في اختيارات الأزياء اليومية.
التعليقات
"الكروكس": من الأحذية العملية إلى الموضة العصرية في الأردن
التعليقات