عمان جو – شادي سمحان
في كلمة مؤثرة ألقاها أمام القمة العربية والإسلامية غير العادية التي استضافتها المملكة العربية السعودية، دعا جلالة الملك عبدالله الثاني إلى تحرك فوري لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشددًا على أن الوضع الإنساني هناك أصبح لا يُحتمل وأن العالم يجب أن يتخذ مواقف حاسمة تفضي إلى وقف الحرب فورًا.
وأكد جلالته أن المجتمع الدولي قد فشل في اتخاذ خطوات ملموسة لوقف العدوان الإسرائيلي، مما أدى إلى تفاقم معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، والتمادي في التصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بالإضافة إلى استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
كما أشار جلالة الملك إلى أن العدوان ألقى بظلاله أيضًا على لبنان الشقيق، محذرًا من أن التصعيد في المنطقة قد يؤدي إلى حرب شاملة، الأمر الذي ستكون عواقبه وخيمة على الجميع.
وفي إطار دعوته العاجلة للتعامل مع الأزمة، دعا جلالته الدول العربية والصديقة إلى المشاركة في إطلاق جسر إنساني لتقديم المساعدات الطارئة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحصار المفروض على القطاع يعد جزءًا أساسيًا من الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الفلسطينيون.
كما أكد أن مواقف الدول يجب أن تتجاوز الكلمات، بل أن تتحول إلى جهود ملموسة لوقف الحرب وتقديم الدعم العاجل للمتضررين.
من جهة أخرى، دعا جلالته إلى وقف التصعيد في الضفة الغربية وحماية الأماكن المقدسة في القدس، مؤكدًا أن استمرار الاعتداءات على الفلسطينيين في الضفة يهدد أمن المنطقة ويضعف فرص تحقيق السلام.
وشدد على ضرورة دعم سيادة لبنان وأمنه في مواجهة التحديات التي يمر بها، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الإنسانية للشعب اللبناني.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أصر جلالة الملك على ضرورة إيجاد حل سياسي يتضمن حل الدولتين، معتبرًا أن هذا الحل هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وأضاف أن وقف العدوان على غزة ولبنان يجب أن يكون في صميم أولويات المجتمع الدولي، داعيًا إلى تقديم مواقف سياسية حاسمة تضع حدًا للمأساة الإنسانية المستمرة.
وفي ختام كلمته، وجه الملك عبدالله الثاني نداءً عاجلًا إلى القادة العرب والإسلاميين والدول الصديقة للعمل سويا من أجل وقف العدوان، ورفع الظلم عن الفلسطينيين، وضمان حقهم في الحرية والسلام. وقال جلالته: 'لا نريد كلامًا، نريد مواقف جادة وجهودًا ملموسة لإنقاذ أهلنا في غزة'، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى مزيد من العنف والتدمير الذي سيطال الجميع.
عمان جو – شادي سمحان
في كلمة مؤثرة ألقاها أمام القمة العربية والإسلامية غير العادية التي استضافتها المملكة العربية السعودية، دعا جلالة الملك عبدالله الثاني إلى تحرك فوري لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشددًا على أن الوضع الإنساني هناك أصبح لا يُحتمل وأن العالم يجب أن يتخذ مواقف حاسمة تفضي إلى وقف الحرب فورًا.
وأكد جلالته أن المجتمع الدولي قد فشل في اتخاذ خطوات ملموسة لوقف العدوان الإسرائيلي، مما أدى إلى تفاقم معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، والتمادي في التصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بالإضافة إلى استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
كما أشار جلالة الملك إلى أن العدوان ألقى بظلاله أيضًا على لبنان الشقيق، محذرًا من أن التصعيد في المنطقة قد يؤدي إلى حرب شاملة، الأمر الذي ستكون عواقبه وخيمة على الجميع.
وفي إطار دعوته العاجلة للتعامل مع الأزمة، دعا جلالته الدول العربية والصديقة إلى المشاركة في إطلاق جسر إنساني لتقديم المساعدات الطارئة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحصار المفروض على القطاع يعد جزءًا أساسيًا من الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الفلسطينيون.
كما أكد أن مواقف الدول يجب أن تتجاوز الكلمات، بل أن تتحول إلى جهود ملموسة لوقف الحرب وتقديم الدعم العاجل للمتضررين.
من جهة أخرى، دعا جلالته إلى وقف التصعيد في الضفة الغربية وحماية الأماكن المقدسة في القدس، مؤكدًا أن استمرار الاعتداءات على الفلسطينيين في الضفة يهدد أمن المنطقة ويضعف فرص تحقيق السلام.
وشدد على ضرورة دعم سيادة لبنان وأمنه في مواجهة التحديات التي يمر بها، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الإنسانية للشعب اللبناني.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أصر جلالة الملك على ضرورة إيجاد حل سياسي يتضمن حل الدولتين، معتبرًا أن هذا الحل هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وأضاف أن وقف العدوان على غزة ولبنان يجب أن يكون في صميم أولويات المجتمع الدولي، داعيًا إلى تقديم مواقف سياسية حاسمة تضع حدًا للمأساة الإنسانية المستمرة.
وفي ختام كلمته، وجه الملك عبدالله الثاني نداءً عاجلًا إلى القادة العرب والإسلاميين والدول الصديقة للعمل سويا من أجل وقف العدوان، ورفع الظلم عن الفلسطينيين، وضمان حقهم في الحرية والسلام. وقال جلالته: 'لا نريد كلامًا، نريد مواقف جادة وجهودًا ملموسة لإنقاذ أهلنا في غزة'، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى مزيد من العنف والتدمير الذي سيطال الجميع.
عمان جو – شادي سمحان
في كلمة مؤثرة ألقاها أمام القمة العربية والإسلامية غير العادية التي استضافتها المملكة العربية السعودية، دعا جلالة الملك عبدالله الثاني إلى تحرك فوري لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشددًا على أن الوضع الإنساني هناك أصبح لا يُحتمل وأن العالم يجب أن يتخذ مواقف حاسمة تفضي إلى وقف الحرب فورًا.
وأكد جلالته أن المجتمع الدولي قد فشل في اتخاذ خطوات ملموسة لوقف العدوان الإسرائيلي، مما أدى إلى تفاقم معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، والتمادي في التصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بالإضافة إلى استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
كما أشار جلالة الملك إلى أن العدوان ألقى بظلاله أيضًا على لبنان الشقيق، محذرًا من أن التصعيد في المنطقة قد يؤدي إلى حرب شاملة، الأمر الذي ستكون عواقبه وخيمة على الجميع.
وفي إطار دعوته العاجلة للتعامل مع الأزمة، دعا جلالته الدول العربية والصديقة إلى المشاركة في إطلاق جسر إنساني لتقديم المساعدات الطارئة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحصار المفروض على القطاع يعد جزءًا أساسيًا من الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الفلسطينيون.
كما أكد أن مواقف الدول يجب أن تتجاوز الكلمات، بل أن تتحول إلى جهود ملموسة لوقف الحرب وتقديم الدعم العاجل للمتضررين.
من جهة أخرى، دعا جلالته إلى وقف التصعيد في الضفة الغربية وحماية الأماكن المقدسة في القدس، مؤكدًا أن استمرار الاعتداءات على الفلسطينيين في الضفة يهدد أمن المنطقة ويضعف فرص تحقيق السلام.
وشدد على ضرورة دعم سيادة لبنان وأمنه في مواجهة التحديات التي يمر بها، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الإنسانية للشعب اللبناني.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أصر جلالة الملك على ضرورة إيجاد حل سياسي يتضمن حل الدولتين، معتبرًا أن هذا الحل هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وأضاف أن وقف العدوان على غزة ولبنان يجب أن يكون في صميم أولويات المجتمع الدولي، داعيًا إلى تقديم مواقف سياسية حاسمة تضع حدًا للمأساة الإنسانية المستمرة.
وفي ختام كلمته، وجه الملك عبدالله الثاني نداءً عاجلًا إلى القادة العرب والإسلاميين والدول الصديقة للعمل سويا من أجل وقف العدوان، ورفع الظلم عن الفلسطينيين، وضمان حقهم في الحرية والسلام. وقال جلالته: 'لا نريد كلامًا، نريد مواقف جادة وجهودًا ملموسة لإنقاذ أهلنا في غزة'، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى مزيد من العنف والتدمير الذي سيطال الجميع.
التعليقات