عمان جو - قال عضو غرفة صناعة عمان الاقتصادي المهندس موسى الساكت، إن إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يتطلب العمل سريعا على تحديث البنية التحتية لضمان تحقيق الفائدة القصوى من ذلك.
وأوضح أن تحديث وتطوير البنية التحتية يحتاج إلى بناء شبكة نقل وتوزيع متطورة للغاز الطبيعي يضمن وصوله للمصانع على نحو مستقر وسلس، مؤكدا أن ذلك يحتاج إلى تحديث التقنيات الحالية في العديد من المصانع لتتوافق مع استخدام الغاز الطبيعي.
ورأى أن عملية التحديث والتطوير هذه تتطلب توفير تمويل ميسر لهم ليكونوا قادرين على الاستفادة من الغاز الطبيعي في عملية الإنتاج بما ينعكس على تقليل الكلف باعتبار أن ارتفاع كلف الإنتاج تعد واحدة من أكبر التحديات التي تواجه القطاع الصناعي.
وقال إن الفوائد الاقتصادية على المدى الطويل للمملكة يمكن أن تكون كبيرة من الاستثمار في الغاز الطبيعي، مبينا أن ذلك قد يسهم في تعزيز الإيرادات الوطنية، وأمن الطاقة، والنمو الاقتصادي.
ورأى الساكت أن التوسع في إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يحقق مكتسبات اقتصادية وبيئية، ويصب في مصلحة الاقتصاد الأخضر المستهدف في رؤية التحديث الاقتصادي، باعتباره يزيد الفرص التصديرية والتنافسية محلياً وخارجياً، ويسهم في توفير المزيد من فرص العمل، فضلا عن أنه قد يساهم في استقطاب العديد من الاستثمارات.
وتشير تقديرات وزارة الطاقة والثروة المعدنية إلى أن تكلفة استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، تسهم في تخفيض 30 بالمئة مقارنة بالوقود الثقيل، و55 بالمئة مقارنة بالغاز البترولي المسال، و60 بالمئة مقارنة بالديزل.
كما تشير إلى أن التكاليف التشغيلية للصناعات المُستخدمة للغاز الطبيعي ستنخفض من 25-40 بالمئة، فيما سترى عدد من مشاريع الطاقة النور خلال العام المقبل منها إيصال الغاز الطبيعي للمدن الصناعية في القويرة والروضة الصناعية في معان ومدينة القسطل ومدينة الهاشمية في الزرقاء.
وتعتمد الحكومة برنامجاً وطنياً لإيصال الغاز الطبيعي إلى المدن والمناطق الصناعية، كما هو الحال في الروضة والموقر والقويرة والمفرق والقسطل والهاشمية، بما يعزز تنافسية الصناعات المحلية، وإيجاد فرص عمل إضافية، وترشيد استخدام الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية.
عمان جو - قال عضو غرفة صناعة عمان الاقتصادي المهندس موسى الساكت، إن إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يتطلب العمل سريعا على تحديث البنية التحتية لضمان تحقيق الفائدة القصوى من ذلك.
وأوضح أن تحديث وتطوير البنية التحتية يحتاج إلى بناء شبكة نقل وتوزيع متطورة للغاز الطبيعي يضمن وصوله للمصانع على نحو مستقر وسلس، مؤكدا أن ذلك يحتاج إلى تحديث التقنيات الحالية في العديد من المصانع لتتوافق مع استخدام الغاز الطبيعي.
ورأى أن عملية التحديث والتطوير هذه تتطلب توفير تمويل ميسر لهم ليكونوا قادرين على الاستفادة من الغاز الطبيعي في عملية الإنتاج بما ينعكس على تقليل الكلف باعتبار أن ارتفاع كلف الإنتاج تعد واحدة من أكبر التحديات التي تواجه القطاع الصناعي.
وقال إن الفوائد الاقتصادية على المدى الطويل للمملكة يمكن أن تكون كبيرة من الاستثمار في الغاز الطبيعي، مبينا أن ذلك قد يسهم في تعزيز الإيرادات الوطنية، وأمن الطاقة، والنمو الاقتصادي.
ورأى الساكت أن التوسع في إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يحقق مكتسبات اقتصادية وبيئية، ويصب في مصلحة الاقتصاد الأخضر المستهدف في رؤية التحديث الاقتصادي، باعتباره يزيد الفرص التصديرية والتنافسية محلياً وخارجياً، ويسهم في توفير المزيد من فرص العمل، فضلا عن أنه قد يساهم في استقطاب العديد من الاستثمارات.
وتشير تقديرات وزارة الطاقة والثروة المعدنية إلى أن تكلفة استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، تسهم في تخفيض 30 بالمئة مقارنة بالوقود الثقيل، و55 بالمئة مقارنة بالغاز البترولي المسال، و60 بالمئة مقارنة بالديزل.
كما تشير إلى أن التكاليف التشغيلية للصناعات المُستخدمة للغاز الطبيعي ستنخفض من 25-40 بالمئة، فيما سترى عدد من مشاريع الطاقة النور خلال العام المقبل منها إيصال الغاز الطبيعي للمدن الصناعية في القويرة والروضة الصناعية في معان ومدينة القسطل ومدينة الهاشمية في الزرقاء.
وتعتمد الحكومة برنامجاً وطنياً لإيصال الغاز الطبيعي إلى المدن والمناطق الصناعية، كما هو الحال في الروضة والموقر والقويرة والمفرق والقسطل والهاشمية، بما يعزز تنافسية الصناعات المحلية، وإيجاد فرص عمل إضافية، وترشيد استخدام الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية.
عمان جو - قال عضو غرفة صناعة عمان الاقتصادي المهندس موسى الساكت، إن إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يتطلب العمل سريعا على تحديث البنية التحتية لضمان تحقيق الفائدة القصوى من ذلك.
وأوضح أن تحديث وتطوير البنية التحتية يحتاج إلى بناء شبكة نقل وتوزيع متطورة للغاز الطبيعي يضمن وصوله للمصانع على نحو مستقر وسلس، مؤكدا أن ذلك يحتاج إلى تحديث التقنيات الحالية في العديد من المصانع لتتوافق مع استخدام الغاز الطبيعي.
ورأى أن عملية التحديث والتطوير هذه تتطلب توفير تمويل ميسر لهم ليكونوا قادرين على الاستفادة من الغاز الطبيعي في عملية الإنتاج بما ينعكس على تقليل الكلف باعتبار أن ارتفاع كلف الإنتاج تعد واحدة من أكبر التحديات التي تواجه القطاع الصناعي.
وقال إن الفوائد الاقتصادية على المدى الطويل للمملكة يمكن أن تكون كبيرة من الاستثمار في الغاز الطبيعي، مبينا أن ذلك قد يسهم في تعزيز الإيرادات الوطنية، وأمن الطاقة، والنمو الاقتصادي.
ورأى الساكت أن التوسع في إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يحقق مكتسبات اقتصادية وبيئية، ويصب في مصلحة الاقتصاد الأخضر المستهدف في رؤية التحديث الاقتصادي، باعتباره يزيد الفرص التصديرية والتنافسية محلياً وخارجياً، ويسهم في توفير المزيد من فرص العمل، فضلا عن أنه قد يساهم في استقطاب العديد من الاستثمارات.
وتشير تقديرات وزارة الطاقة والثروة المعدنية إلى أن تكلفة استخدام الغاز الطبيعي في الصناعة، تسهم في تخفيض 30 بالمئة مقارنة بالوقود الثقيل، و55 بالمئة مقارنة بالغاز البترولي المسال، و60 بالمئة مقارنة بالديزل.
كما تشير إلى أن التكاليف التشغيلية للصناعات المُستخدمة للغاز الطبيعي ستنخفض من 25-40 بالمئة، فيما سترى عدد من مشاريع الطاقة النور خلال العام المقبل منها إيصال الغاز الطبيعي للمدن الصناعية في القويرة والروضة الصناعية في معان ومدينة القسطل ومدينة الهاشمية في الزرقاء.
وتعتمد الحكومة برنامجاً وطنياً لإيصال الغاز الطبيعي إلى المدن والمناطق الصناعية، كما هو الحال في الروضة والموقر والقويرة والمفرق والقسطل والهاشمية، بما يعزز تنافسية الصناعات المحلية، وإيجاد فرص عمل إضافية، وترشيد استخدام الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية.
التعليقات
الساكت: إمداد المصانع بالغاز الطبيعي يتطلب تطوير البنية التحتية
التعليقات