عمان جو - مازال الاعلامي الاردني الكبير ، المدير العام السابق لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون يبث مقتطفات للحال الذي وصل اليه ، مقدماً اليوم الشكر لبعض المسؤولين الذين وقفوا الى جانبه في ظل الروف التي يعاني منها فكتب على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ' الفيسبوك ' :
' من لا يشكر الناس لا يشكر الله . استكمالا لما كنت قد بدأت بتدوينه حول قصة حياتي بدأت اشعر بألم شديد في عصب ذراعي الايسر. ولما لم اكن مؤمنا صحيا طوال مسيرة عملي في الاذاعة والتلفزيون وقد وصلت الى رئاسة سدتهما طلبت من الديوان الملكي العامر تحويلي الى المدينة الطبية لا ستنفاذ ما كان لدي من مال وصل كما اسلفت الى حد الاستدانة التي انهكتني .
جاءني في البداية كتاب يقول نصه : ارجو معالجة المواطن ابراهيم شاهزاده من جراء تلف في عصب ذراعه ولمدة ستة اشهر ؟! تحدثت عندها مع رئيس الديوان الملكي الدكتور خالد الكركي الذي استهجن الامر وفي اليوم التالي صُوب الامر بمعالجتي وبالدرجة الاولى لمدة خمس سنوات.
ولما علم دولة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور بذاك وبحالي مدد المعالجة بعد استئذان جلالة سيدنا لتصبح المعالجة مدى الحياة اضافة الى صرف هبة مالية شهرية متواضعة حسب ما يسمح له منصبه.
تكرم علي الديوان الملكي العامر ببعض هبات مالية استطعت من خلالها تسديد بعض ديوني واستبدال ما تلف من معدات في شقتنا التي طال عليها الزمن واصبحت تالفة.
قد تعوم بعض الشقق الارضية بمياه الامطار ولكن ولسوء الحظ وشقتنا وهي في الطابق العلوي الاخير من العمارة اصبحت تعوم هي الاخرى وتدلف كلما امطرت السماء. حاولت جاهدا ان اعالج السطح لامنع الدلف والعفونة داخل الشقة التي كما اسلفت لا املكها غشني (من هم ليسوا منا) وما زال الامر على حاله وليتفضل من يشاء بزيارتي ليرى بام عينه الحال.
ومثل ما بدأت هذه المدونة فانني اتقدم بالشكر الى جلالة سيدنا اولا ثم دولة الدكتور فايز الطراونة والدكتور خالد الكركي ومعالي السيد يوسف العيسوي لتفقد احوالي المستورة بين الحين والحين سيما عندما امر بظروف خارجة عن ارادتي وبمشيئة من الله عز وجل. وكما بدأت هذه التدوينات ولو بادنى ما استطيع اختصاره اعود لاردد قول الشاعر :
منتصب القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي في كفي قصفة زيتون وعلى كتفي نعشي.
عمان جو - مازال الاعلامي الاردني الكبير ، المدير العام السابق لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون يبث مقتطفات للحال الذي وصل اليه ، مقدماً اليوم الشكر لبعض المسؤولين الذين وقفوا الى جانبه في ظل الروف التي يعاني منها فكتب على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ' الفيسبوك ' :
' من لا يشكر الناس لا يشكر الله . استكمالا لما كنت قد بدأت بتدوينه حول قصة حياتي بدأت اشعر بألم شديد في عصب ذراعي الايسر. ولما لم اكن مؤمنا صحيا طوال مسيرة عملي في الاذاعة والتلفزيون وقد وصلت الى رئاسة سدتهما طلبت من الديوان الملكي العامر تحويلي الى المدينة الطبية لا ستنفاذ ما كان لدي من مال وصل كما اسلفت الى حد الاستدانة التي انهكتني .
جاءني في البداية كتاب يقول نصه : ارجو معالجة المواطن ابراهيم شاهزاده من جراء تلف في عصب ذراعه ولمدة ستة اشهر ؟! تحدثت عندها مع رئيس الديوان الملكي الدكتور خالد الكركي الذي استهجن الامر وفي اليوم التالي صُوب الامر بمعالجتي وبالدرجة الاولى لمدة خمس سنوات.
ولما علم دولة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور بذاك وبحالي مدد المعالجة بعد استئذان جلالة سيدنا لتصبح المعالجة مدى الحياة اضافة الى صرف هبة مالية شهرية متواضعة حسب ما يسمح له منصبه.
تكرم علي الديوان الملكي العامر ببعض هبات مالية استطعت من خلالها تسديد بعض ديوني واستبدال ما تلف من معدات في شقتنا التي طال عليها الزمن واصبحت تالفة.
قد تعوم بعض الشقق الارضية بمياه الامطار ولكن ولسوء الحظ وشقتنا وهي في الطابق العلوي الاخير من العمارة اصبحت تعوم هي الاخرى وتدلف كلما امطرت السماء. حاولت جاهدا ان اعالج السطح لامنع الدلف والعفونة داخل الشقة التي كما اسلفت لا املكها غشني (من هم ليسوا منا) وما زال الامر على حاله وليتفضل من يشاء بزيارتي ليرى بام عينه الحال.
ومثل ما بدأت هذه المدونة فانني اتقدم بالشكر الى جلالة سيدنا اولا ثم دولة الدكتور فايز الطراونة والدكتور خالد الكركي ومعالي السيد يوسف العيسوي لتفقد احوالي المستورة بين الحين والحين سيما عندما امر بظروف خارجة عن ارادتي وبمشيئة من الله عز وجل. وكما بدأت هذه التدوينات ولو بادنى ما استطيع اختصاره اعود لاردد قول الشاعر :
منتصب القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي في كفي قصفة زيتون وعلى كتفي نعشي.
عمان جو - مازال الاعلامي الاردني الكبير ، المدير العام السابق لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون يبث مقتطفات للحال الذي وصل اليه ، مقدماً اليوم الشكر لبعض المسؤولين الذين وقفوا الى جانبه في ظل الروف التي يعاني منها فكتب على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ' الفيسبوك ' :
' من لا يشكر الناس لا يشكر الله . استكمالا لما كنت قد بدأت بتدوينه حول قصة حياتي بدأت اشعر بألم شديد في عصب ذراعي الايسر. ولما لم اكن مؤمنا صحيا طوال مسيرة عملي في الاذاعة والتلفزيون وقد وصلت الى رئاسة سدتهما طلبت من الديوان الملكي العامر تحويلي الى المدينة الطبية لا ستنفاذ ما كان لدي من مال وصل كما اسلفت الى حد الاستدانة التي انهكتني .
جاءني في البداية كتاب يقول نصه : ارجو معالجة المواطن ابراهيم شاهزاده من جراء تلف في عصب ذراعه ولمدة ستة اشهر ؟! تحدثت عندها مع رئيس الديوان الملكي الدكتور خالد الكركي الذي استهجن الامر وفي اليوم التالي صُوب الامر بمعالجتي وبالدرجة الاولى لمدة خمس سنوات.
ولما علم دولة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور بذاك وبحالي مدد المعالجة بعد استئذان جلالة سيدنا لتصبح المعالجة مدى الحياة اضافة الى صرف هبة مالية شهرية متواضعة حسب ما يسمح له منصبه.
تكرم علي الديوان الملكي العامر ببعض هبات مالية استطعت من خلالها تسديد بعض ديوني واستبدال ما تلف من معدات في شقتنا التي طال عليها الزمن واصبحت تالفة.
قد تعوم بعض الشقق الارضية بمياه الامطار ولكن ولسوء الحظ وشقتنا وهي في الطابق العلوي الاخير من العمارة اصبحت تعوم هي الاخرى وتدلف كلما امطرت السماء. حاولت جاهدا ان اعالج السطح لامنع الدلف والعفونة داخل الشقة التي كما اسلفت لا املكها غشني (من هم ليسوا منا) وما زال الامر على حاله وليتفضل من يشاء بزيارتي ليرى بام عينه الحال.
ومثل ما بدأت هذه المدونة فانني اتقدم بالشكر الى جلالة سيدنا اولا ثم دولة الدكتور فايز الطراونة والدكتور خالد الكركي ومعالي السيد يوسف العيسوي لتفقد احوالي المستورة بين الحين والحين سيما عندما امر بظروف خارجة عن ارادتي وبمشيئة من الله عز وجل. وكما بدأت هذه التدوينات ولو بادنى ما استطيع اختصاره اعود لاردد قول الشاعر :
منتصب القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي في كفي قصفة زيتون وعلى كتفي نعشي.
التعليقات