عمان جو- أظهرت دراسة حديثة أن اختلال التوازن في الجهاز المناعي أو وجود التهابات قد يسهم في ظهور أعراض الاكتئاب واستمرارها، خاصة في الفئات السكانية المعرضة للخطر. وتفتح هذه النتائج الباب لعلاجات موجهة تهدف إلى تقليل الالتهابات، ما يوفر أملًا جديدًا للأفراد الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية.
تركز النظريات التقليدية للاكتئاب على النواقل العصبية مثل السيروتونين والنورادرينالين، لكن هذه النظريات فشلت في تفسير سبب عدم استجابة العديد من المرضى لمضادات الاكتئاب. وقد أشار الباحث راز يرميا، الذي كان من أوائل من اكتشف العلاقة بين خلل المناعة والاكتئاب في التسعينيات، إلى أن الاكتئاب في بعض الحالات ناتج عن عمليات التهابية في الجسم.
في مراجعة حديثة، قام يرميا بتحليل أكثر من 100 دراسة، مؤكداً أن الأفراد المصابين بالاكتئاب يعانون من ضعف في وظائف المناعة. كما أظهرت الأبحاث أن بعض العلاجات المناعية المستخدمة في السرطان والتهاب الكبد قد تسبب أعراضًا اكتئابية حادة، مما يساهم في فهم العلاقة بين الالتهابات والصحة العقلية.
أكدت تجارب يرميا وجود ارتباط ميكانيكي بين الالتهاب والمزاج، حيث أظهرت أن الأفراد الذين تم حقنهم بعوامل مناعية أصيبوا بحالة اكتئاب مؤقتة يمكن علاجها بمضادات الالتهاب أو مضادات الاكتئاب التقليدية. كما بينت الدراسات أن الإجهاد، باعتباره محركًا رئيسيًا للاكتئاب، يساهم في تحفيز العمليات الالتهابية في خلايا الجهاز المناعي في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب.
عمان جو- أظهرت دراسة حديثة أن اختلال التوازن في الجهاز المناعي أو وجود التهابات قد يسهم في ظهور أعراض الاكتئاب واستمرارها، خاصة في الفئات السكانية المعرضة للخطر. وتفتح هذه النتائج الباب لعلاجات موجهة تهدف إلى تقليل الالتهابات، ما يوفر أملًا جديدًا للأفراد الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية.
تركز النظريات التقليدية للاكتئاب على النواقل العصبية مثل السيروتونين والنورادرينالين، لكن هذه النظريات فشلت في تفسير سبب عدم استجابة العديد من المرضى لمضادات الاكتئاب. وقد أشار الباحث راز يرميا، الذي كان من أوائل من اكتشف العلاقة بين خلل المناعة والاكتئاب في التسعينيات، إلى أن الاكتئاب في بعض الحالات ناتج عن عمليات التهابية في الجسم.
في مراجعة حديثة، قام يرميا بتحليل أكثر من 100 دراسة، مؤكداً أن الأفراد المصابين بالاكتئاب يعانون من ضعف في وظائف المناعة. كما أظهرت الأبحاث أن بعض العلاجات المناعية المستخدمة في السرطان والتهاب الكبد قد تسبب أعراضًا اكتئابية حادة، مما يساهم في فهم العلاقة بين الالتهابات والصحة العقلية.
أكدت تجارب يرميا وجود ارتباط ميكانيكي بين الالتهاب والمزاج، حيث أظهرت أن الأفراد الذين تم حقنهم بعوامل مناعية أصيبوا بحالة اكتئاب مؤقتة يمكن علاجها بمضادات الالتهاب أو مضادات الاكتئاب التقليدية. كما بينت الدراسات أن الإجهاد، باعتباره محركًا رئيسيًا للاكتئاب، يساهم في تحفيز العمليات الالتهابية في خلايا الجهاز المناعي في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب.
عمان جو- أظهرت دراسة حديثة أن اختلال التوازن في الجهاز المناعي أو وجود التهابات قد يسهم في ظهور أعراض الاكتئاب واستمرارها، خاصة في الفئات السكانية المعرضة للخطر. وتفتح هذه النتائج الباب لعلاجات موجهة تهدف إلى تقليل الالتهابات، ما يوفر أملًا جديدًا للأفراد الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية.
تركز النظريات التقليدية للاكتئاب على النواقل العصبية مثل السيروتونين والنورادرينالين، لكن هذه النظريات فشلت في تفسير سبب عدم استجابة العديد من المرضى لمضادات الاكتئاب. وقد أشار الباحث راز يرميا، الذي كان من أوائل من اكتشف العلاقة بين خلل المناعة والاكتئاب في التسعينيات، إلى أن الاكتئاب في بعض الحالات ناتج عن عمليات التهابية في الجسم.
في مراجعة حديثة، قام يرميا بتحليل أكثر من 100 دراسة، مؤكداً أن الأفراد المصابين بالاكتئاب يعانون من ضعف في وظائف المناعة. كما أظهرت الأبحاث أن بعض العلاجات المناعية المستخدمة في السرطان والتهاب الكبد قد تسبب أعراضًا اكتئابية حادة، مما يساهم في فهم العلاقة بين الالتهابات والصحة العقلية.
أكدت تجارب يرميا وجود ارتباط ميكانيكي بين الالتهاب والمزاج، حيث أظهرت أن الأفراد الذين تم حقنهم بعوامل مناعية أصيبوا بحالة اكتئاب مؤقتة يمكن علاجها بمضادات الالتهاب أو مضادات الاكتئاب التقليدية. كما بينت الدراسات أن الإجهاد، باعتباره محركًا رئيسيًا للاكتئاب، يساهم في تحفيز العمليات الالتهابية في خلايا الجهاز المناعي في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب.
التعليقات