عمان جو - بحث وزير التربية والتعليم عزمي محافظة خلال لقاء عقد الأحد مع المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في عمان شيري ريتسما أندرسون، سبل تعزيز العلاقات والتعاون بين الأردن والأمم المتحدة في قطاع التعليم.
وعرض محافظة خلال اللقاء أبرز أولويات وزارة التربية والتعليم في الأردن، والتي تتضمن تدريب وتأهيل المعلمين، تطوير التعليم المهني والتقني، وتحديث المناهج الدراسية. كما ناقش خطط الوزارة لتعويض الفاقد التعليمي الناتج عن جائحة 'كورونا'، والتي تتضمن تنفيذ برنامج علاجي مستدام، بالإضافة إلى تطوير امتحان الثانوية العامة ليعقد على سنتين.
وأشار وزير التربية إلى أن الوزارة تحرص على تحسين مستوى أداء المعلمين عبر برامج تدريبية تخصصية تُعقد بالتعاون مع كليات التربية في الجامعات الأردنية، في خطوة لتعزيز الكفاءة الأكاديمية والمهنية للكوادر التربوية.
وأكد محافظة على التزام الأردن بتوفير تعليم عالي الجودة لجميع الأطفال، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها النظام التعليمي بسبب تدفق اللاجئين. ولفت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير التعليم الدامج، الذي يهدف إلى زيادة نسبة التحاق الأطفال ذوي الإعاقة في المدارس، وتوفير الأدوات والوسائل اللازمة لدعمهم.
من جانبها، أعربت شيري ريتسما أندرسون عن إعجابها بالتجربة الأردنية في قطاع التعليم، مؤكدة استمرار التعاون بين الأردن والأمم المتحدة في هذا المجال لضمان تحسين العملية التعليمية وتلبية احتياجات الطلبة في جميع الفئات.
عمان جو - بحث وزير التربية والتعليم عزمي محافظة خلال لقاء عقد الأحد مع المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في عمان شيري ريتسما أندرسون، سبل تعزيز العلاقات والتعاون بين الأردن والأمم المتحدة في قطاع التعليم.
وعرض محافظة خلال اللقاء أبرز أولويات وزارة التربية والتعليم في الأردن، والتي تتضمن تدريب وتأهيل المعلمين، تطوير التعليم المهني والتقني، وتحديث المناهج الدراسية. كما ناقش خطط الوزارة لتعويض الفاقد التعليمي الناتج عن جائحة 'كورونا'، والتي تتضمن تنفيذ برنامج علاجي مستدام، بالإضافة إلى تطوير امتحان الثانوية العامة ليعقد على سنتين.
وأشار وزير التربية إلى أن الوزارة تحرص على تحسين مستوى أداء المعلمين عبر برامج تدريبية تخصصية تُعقد بالتعاون مع كليات التربية في الجامعات الأردنية، في خطوة لتعزيز الكفاءة الأكاديمية والمهنية للكوادر التربوية.
وأكد محافظة على التزام الأردن بتوفير تعليم عالي الجودة لجميع الأطفال، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها النظام التعليمي بسبب تدفق اللاجئين. ولفت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير التعليم الدامج، الذي يهدف إلى زيادة نسبة التحاق الأطفال ذوي الإعاقة في المدارس، وتوفير الأدوات والوسائل اللازمة لدعمهم.
من جانبها، أعربت شيري ريتسما أندرسون عن إعجابها بالتجربة الأردنية في قطاع التعليم، مؤكدة استمرار التعاون بين الأردن والأمم المتحدة في هذا المجال لضمان تحسين العملية التعليمية وتلبية احتياجات الطلبة في جميع الفئات.
عمان جو - بحث وزير التربية والتعليم عزمي محافظة خلال لقاء عقد الأحد مع المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في عمان شيري ريتسما أندرسون، سبل تعزيز العلاقات والتعاون بين الأردن والأمم المتحدة في قطاع التعليم.
وعرض محافظة خلال اللقاء أبرز أولويات وزارة التربية والتعليم في الأردن، والتي تتضمن تدريب وتأهيل المعلمين، تطوير التعليم المهني والتقني، وتحديث المناهج الدراسية. كما ناقش خطط الوزارة لتعويض الفاقد التعليمي الناتج عن جائحة 'كورونا'، والتي تتضمن تنفيذ برنامج علاجي مستدام، بالإضافة إلى تطوير امتحان الثانوية العامة ليعقد على سنتين.
وأشار وزير التربية إلى أن الوزارة تحرص على تحسين مستوى أداء المعلمين عبر برامج تدريبية تخصصية تُعقد بالتعاون مع كليات التربية في الجامعات الأردنية، في خطوة لتعزيز الكفاءة الأكاديمية والمهنية للكوادر التربوية.
وأكد محافظة على التزام الأردن بتوفير تعليم عالي الجودة لجميع الأطفال، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها النظام التعليمي بسبب تدفق اللاجئين. ولفت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير التعليم الدامج، الذي يهدف إلى زيادة نسبة التحاق الأطفال ذوي الإعاقة في المدارس، وتوفير الأدوات والوسائل اللازمة لدعمهم.
من جانبها، أعربت شيري ريتسما أندرسون عن إعجابها بالتجربة الأردنية في قطاع التعليم، مؤكدة استمرار التعاون بين الأردن والأمم المتحدة في هذا المجال لضمان تحسين العملية التعليمية وتلبية احتياجات الطلبة في جميع الفئات.
التعليقات
محافظة يبحث مع الأمم المتحدة تعزيز التعاون التربوي
التعليقات