عمان جو -في تطور يبدو كأنه من قصص الخيال العلمي، طوّر باحثون من جامعة مدينة جهازًا مبتكرًا يتيح للمستخدمين تجربة نكهات الطعام أثناء مشاهدتهم لبرامج الطهي أو خوض تجارب الواقع الافتراضي. الجهاز الجديد، الذي يشبه 'المصاصة'، يستخدم تقنية متقدمة لتحفيز براعم التذوق، مما يفتح الباب أمام تجربة طهي افتراضية غير مسبوقة.
كيف يعمل الجهاز؟ يتكون الجهاز من 'مصاصة' تحتوي على أقطاب معدنية مغطاة بمادة هلامية تُعرف باسم 'أغاروز'، التي يتم استخلاصها من الطحالب البحرية. هذه المادة مشبعة بمواد كيميائية تمثل نكهات متنوعة مثل السكر، الملح، الحليب، الشاي الأخضر، والكرز. وعندما يتم تمرير تيار كهربائي منخفض على الأقطاب المعدنية، يحدث 'تأين كهربائي'، مما يؤدي إلى تحفيز النكهات وإطلاقها على السطح لتصبح جاهزة للتذوق.
يتميز الجهاز بإمكانية التحكم في شدة النكهة وقوتها من خلال ضبط الجهد الكهربائي، مما يوفر تجربة متنوعة لا نهاية لها من النكهات.
تصميم خفيف ومريح صمم الجهاز ليكون عمليًا وسهل الاستخدام، حيث يزن حوالي 15 غرامًا فقط، ما يجعله خفيفًا جدًا، مشابهًا في الحجم والوزن لبطارية صغيرة. وتم تطوير عدة نسخ من الجهاز تحتوي على نكهتين إلى خمس نكهات، لتمكين المستخدمين من تذوق طعم أكثر تركيزًا أو تنوعًا حسب الحاجة.
ثورة في عالم الترفيه والطهي الجهاز لا يقتصر فقط على تقديم تجربة تذوق الطعام أثناء مشاهدة برامج الطهي، بل يفتح أيضًا آفاقًا جديدة لعالم الترفيه التفاعلي. تخيل أنك تشاهد برنامجًا للطهي وأنت تشعر بنكهة الأطباق المعروضة، أو أنك تلعب ألعاب واقع افتراضي حيث يمكنك تذوق النكهات التي تصادفها في العالم الافتراضي! هذه التجربة الجديدة قد تُحدث ثورة في كيفية التفاعل مع وسائل الإعلام والترفيه.
عمان جو -في تطور يبدو كأنه من قصص الخيال العلمي، طوّر باحثون من جامعة مدينة جهازًا مبتكرًا يتيح للمستخدمين تجربة نكهات الطعام أثناء مشاهدتهم لبرامج الطهي أو خوض تجارب الواقع الافتراضي. الجهاز الجديد، الذي يشبه 'المصاصة'، يستخدم تقنية متقدمة لتحفيز براعم التذوق، مما يفتح الباب أمام تجربة طهي افتراضية غير مسبوقة.
كيف يعمل الجهاز؟ يتكون الجهاز من 'مصاصة' تحتوي على أقطاب معدنية مغطاة بمادة هلامية تُعرف باسم 'أغاروز'، التي يتم استخلاصها من الطحالب البحرية. هذه المادة مشبعة بمواد كيميائية تمثل نكهات متنوعة مثل السكر، الملح، الحليب، الشاي الأخضر، والكرز. وعندما يتم تمرير تيار كهربائي منخفض على الأقطاب المعدنية، يحدث 'تأين كهربائي'، مما يؤدي إلى تحفيز النكهات وإطلاقها على السطح لتصبح جاهزة للتذوق.
يتميز الجهاز بإمكانية التحكم في شدة النكهة وقوتها من خلال ضبط الجهد الكهربائي، مما يوفر تجربة متنوعة لا نهاية لها من النكهات.
تصميم خفيف ومريح صمم الجهاز ليكون عمليًا وسهل الاستخدام، حيث يزن حوالي 15 غرامًا فقط، ما يجعله خفيفًا جدًا، مشابهًا في الحجم والوزن لبطارية صغيرة. وتم تطوير عدة نسخ من الجهاز تحتوي على نكهتين إلى خمس نكهات، لتمكين المستخدمين من تذوق طعم أكثر تركيزًا أو تنوعًا حسب الحاجة.
ثورة في عالم الترفيه والطهي الجهاز لا يقتصر فقط على تقديم تجربة تذوق الطعام أثناء مشاهدة برامج الطهي، بل يفتح أيضًا آفاقًا جديدة لعالم الترفيه التفاعلي. تخيل أنك تشاهد برنامجًا للطهي وأنت تشعر بنكهة الأطباق المعروضة، أو أنك تلعب ألعاب واقع افتراضي حيث يمكنك تذوق النكهات التي تصادفها في العالم الافتراضي! هذه التجربة الجديدة قد تُحدث ثورة في كيفية التفاعل مع وسائل الإعلام والترفيه.
عمان جو -في تطور يبدو كأنه من قصص الخيال العلمي، طوّر باحثون من جامعة مدينة جهازًا مبتكرًا يتيح للمستخدمين تجربة نكهات الطعام أثناء مشاهدتهم لبرامج الطهي أو خوض تجارب الواقع الافتراضي. الجهاز الجديد، الذي يشبه 'المصاصة'، يستخدم تقنية متقدمة لتحفيز براعم التذوق، مما يفتح الباب أمام تجربة طهي افتراضية غير مسبوقة.
كيف يعمل الجهاز؟ يتكون الجهاز من 'مصاصة' تحتوي على أقطاب معدنية مغطاة بمادة هلامية تُعرف باسم 'أغاروز'، التي يتم استخلاصها من الطحالب البحرية. هذه المادة مشبعة بمواد كيميائية تمثل نكهات متنوعة مثل السكر، الملح، الحليب، الشاي الأخضر، والكرز. وعندما يتم تمرير تيار كهربائي منخفض على الأقطاب المعدنية، يحدث 'تأين كهربائي'، مما يؤدي إلى تحفيز النكهات وإطلاقها على السطح لتصبح جاهزة للتذوق.
يتميز الجهاز بإمكانية التحكم في شدة النكهة وقوتها من خلال ضبط الجهد الكهربائي، مما يوفر تجربة متنوعة لا نهاية لها من النكهات.
تصميم خفيف ومريح صمم الجهاز ليكون عمليًا وسهل الاستخدام، حيث يزن حوالي 15 غرامًا فقط، ما يجعله خفيفًا جدًا، مشابهًا في الحجم والوزن لبطارية صغيرة. وتم تطوير عدة نسخ من الجهاز تحتوي على نكهتين إلى خمس نكهات، لتمكين المستخدمين من تذوق طعم أكثر تركيزًا أو تنوعًا حسب الحاجة.
ثورة في عالم الترفيه والطهي الجهاز لا يقتصر فقط على تقديم تجربة تذوق الطعام أثناء مشاهدة برامج الطهي، بل يفتح أيضًا آفاقًا جديدة لعالم الترفيه التفاعلي. تخيل أنك تشاهد برنامجًا للطهي وأنت تشعر بنكهة الأطباق المعروضة، أو أنك تلعب ألعاب واقع افتراضي حيث يمكنك تذوق النكهات التي تصادفها في العالم الافتراضي! هذه التجربة الجديدة قد تُحدث ثورة في كيفية التفاعل مع وسائل الإعلام والترفيه.
التعليقات