عمان جو-في جريمة مروعة هزت محافظة القليوبية، أقدم المدعو 'علي. ط. م'، وهو شخص مدمن على المخدرات وله سوابق إجرامية، على ارتكاب جريمة قتل بحق 5 من أفراد أسرته في مركز طوخ. بدأ الجاني بقتل زوجته وطفليه، ثم أشعل النيران في والدته وشقيقه، ما أسفر عن وفاة والدته على الفور، بينما نُقل شقيقه إلى المستشفى في حالة حرجة.
وقد كشفت التحقيقات الأولية أن دوافع الجريمة كانت بدافع الحاجة للمال، حيث قام بقتل أسرته والتخلص من والدته وشقيقه بعد أن شعر بأنه في حاجة لتأمين مصدر دخل. ومن خلال التحقيقات تبين أن الجاني يعاني من مشاكل نفسية وعاطفية نتيجة إدمانه على المخدرات، وهو ما قد يكون قد أسهم في تصرفاته العنيفة.
وعقب ارتكاب الجريمة، تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الجاني، وأُحيل إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات في الواقعة. كما تم انتداب الطبيب الشرعي لفحص جثامين الضحايا وتحديد سبب الوفاة.
وقد أثارت الجريمة التي عُرفت إعلاميًا بـ'مذبحة عزبة الصفيح' موجة من الغضب والاستنكار في المجتمع المصري، حيث طالبت العديد من الأصوات بالقصاص العادل للضحايا وتكثيف الجهود للحد من الجرائم الأسرية، مع التأكيد على أهمية مكافحة الإدمان والصحة النفسية في المجتمع المصري.
مأساة في أسيوط: وفي حادث آخر مشابه، شهدت محافظة أسيوط جريمة أسرية حيث أقدم أب في قرية دكران التابعة لمركز أبو تيج على قتل 3 من أطفاله وإصابة الرابع الذي نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة. وأكدت زوجة الجاني أن زوجها كان يعاني من اضطرابات نفسية وكان يتلقى العلاج لفترة طويلة، لكنه توقف عن تناول أدويته منذ أسبوع قبل أن يرتكب هذه الجريمة المروعة.
هذه الجرائم الأسرية قد أثارت حالة من الجدل في مصر، وتسببت في دعوات لتكثيف الوعي حول أهمية الصحة النفسية ومكافحة الإدمان، مع تشديد الرقابة على الأدوية النفسية وتدابير الوقاية لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية.
عمان جو-في جريمة مروعة هزت محافظة القليوبية، أقدم المدعو 'علي. ط. م'، وهو شخص مدمن على المخدرات وله سوابق إجرامية، على ارتكاب جريمة قتل بحق 5 من أفراد أسرته في مركز طوخ. بدأ الجاني بقتل زوجته وطفليه، ثم أشعل النيران في والدته وشقيقه، ما أسفر عن وفاة والدته على الفور، بينما نُقل شقيقه إلى المستشفى في حالة حرجة.
وقد كشفت التحقيقات الأولية أن دوافع الجريمة كانت بدافع الحاجة للمال، حيث قام بقتل أسرته والتخلص من والدته وشقيقه بعد أن شعر بأنه في حاجة لتأمين مصدر دخل. ومن خلال التحقيقات تبين أن الجاني يعاني من مشاكل نفسية وعاطفية نتيجة إدمانه على المخدرات، وهو ما قد يكون قد أسهم في تصرفاته العنيفة.
وعقب ارتكاب الجريمة، تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الجاني، وأُحيل إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات في الواقعة. كما تم انتداب الطبيب الشرعي لفحص جثامين الضحايا وتحديد سبب الوفاة.
وقد أثارت الجريمة التي عُرفت إعلاميًا بـ'مذبحة عزبة الصفيح' موجة من الغضب والاستنكار في المجتمع المصري، حيث طالبت العديد من الأصوات بالقصاص العادل للضحايا وتكثيف الجهود للحد من الجرائم الأسرية، مع التأكيد على أهمية مكافحة الإدمان والصحة النفسية في المجتمع المصري.
مأساة في أسيوط: وفي حادث آخر مشابه، شهدت محافظة أسيوط جريمة أسرية حيث أقدم أب في قرية دكران التابعة لمركز أبو تيج على قتل 3 من أطفاله وإصابة الرابع الذي نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة. وأكدت زوجة الجاني أن زوجها كان يعاني من اضطرابات نفسية وكان يتلقى العلاج لفترة طويلة، لكنه توقف عن تناول أدويته منذ أسبوع قبل أن يرتكب هذه الجريمة المروعة.
هذه الجرائم الأسرية قد أثارت حالة من الجدل في مصر، وتسببت في دعوات لتكثيف الوعي حول أهمية الصحة النفسية ومكافحة الإدمان، مع تشديد الرقابة على الأدوية النفسية وتدابير الوقاية لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية.
عمان جو-في جريمة مروعة هزت محافظة القليوبية، أقدم المدعو 'علي. ط. م'، وهو شخص مدمن على المخدرات وله سوابق إجرامية، على ارتكاب جريمة قتل بحق 5 من أفراد أسرته في مركز طوخ. بدأ الجاني بقتل زوجته وطفليه، ثم أشعل النيران في والدته وشقيقه، ما أسفر عن وفاة والدته على الفور، بينما نُقل شقيقه إلى المستشفى في حالة حرجة.
وقد كشفت التحقيقات الأولية أن دوافع الجريمة كانت بدافع الحاجة للمال، حيث قام بقتل أسرته والتخلص من والدته وشقيقه بعد أن شعر بأنه في حاجة لتأمين مصدر دخل. ومن خلال التحقيقات تبين أن الجاني يعاني من مشاكل نفسية وعاطفية نتيجة إدمانه على المخدرات، وهو ما قد يكون قد أسهم في تصرفاته العنيفة.
وعقب ارتكاب الجريمة، تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الجاني، وأُحيل إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات في الواقعة. كما تم انتداب الطبيب الشرعي لفحص جثامين الضحايا وتحديد سبب الوفاة.
وقد أثارت الجريمة التي عُرفت إعلاميًا بـ'مذبحة عزبة الصفيح' موجة من الغضب والاستنكار في المجتمع المصري، حيث طالبت العديد من الأصوات بالقصاص العادل للضحايا وتكثيف الجهود للحد من الجرائم الأسرية، مع التأكيد على أهمية مكافحة الإدمان والصحة النفسية في المجتمع المصري.
مأساة في أسيوط: وفي حادث آخر مشابه، شهدت محافظة أسيوط جريمة أسرية حيث أقدم أب في قرية دكران التابعة لمركز أبو تيج على قتل 3 من أطفاله وإصابة الرابع الذي نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة. وأكدت زوجة الجاني أن زوجها كان يعاني من اضطرابات نفسية وكان يتلقى العلاج لفترة طويلة، لكنه توقف عن تناول أدويته منذ أسبوع قبل أن يرتكب هذه الجريمة المروعة.
هذه الجرائم الأسرية قد أثارت حالة من الجدل في مصر، وتسببت في دعوات لتكثيف الوعي حول أهمية الصحة النفسية ومكافحة الإدمان، مع تشديد الرقابة على الأدوية النفسية وتدابير الوقاية لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية.
التعليقات