عمان جو - نزح أكثر من 280 ألف شخص من شمال غرب سوريا بسبب الأحداث الأخيرة، وفقا لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
وكان المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا آدم عبد المولى، قد قال الأربعاء، إنّ الوضع كارثي في أعقاب التصعيد الأخير في حلب ومناطق أخرى في شمال غرب سوريا.
وأكد عبد المولى أن اندلاع الاشتباكات الأخيرة في حلب وحماة وريفهما أدى إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص، وما زالت موجة النزوح مستمرة حتى الآن.
ونبه إلى أن ذلك التصعيد أدى إلى توقف شبه كامل للعمليات الإنسانية هناك.
وأشار عبد المولى إلى أنه لا يوجد حتى الآن إحصاء دقيق لعدد الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم أو الذين أصيبوا من جراء العمليات العسكرية سواء أكانوا مدنيين أو غير مدنيين، لا سيما أن فريق الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين العاملين في ذلك الجزء من سوريا لا يتمتعون بأي حرية للحركة في الوقت الراهن.
عمان جو - نزح أكثر من 280 ألف شخص من شمال غرب سوريا بسبب الأحداث الأخيرة، وفقا لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
وكان المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا آدم عبد المولى، قد قال الأربعاء، إنّ الوضع كارثي في أعقاب التصعيد الأخير في حلب ومناطق أخرى في شمال غرب سوريا.
وأكد عبد المولى أن اندلاع الاشتباكات الأخيرة في حلب وحماة وريفهما أدى إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص، وما زالت موجة النزوح مستمرة حتى الآن.
ونبه إلى أن ذلك التصعيد أدى إلى توقف شبه كامل للعمليات الإنسانية هناك.
وأشار عبد المولى إلى أنه لا يوجد حتى الآن إحصاء دقيق لعدد الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم أو الذين أصيبوا من جراء العمليات العسكرية سواء أكانوا مدنيين أو غير مدنيين، لا سيما أن فريق الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين العاملين في ذلك الجزء من سوريا لا يتمتعون بأي حرية للحركة في الوقت الراهن.
عمان جو - نزح أكثر من 280 ألف شخص من شمال غرب سوريا بسبب الأحداث الأخيرة، وفقا لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
وكان المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا آدم عبد المولى، قد قال الأربعاء، إنّ الوضع كارثي في أعقاب التصعيد الأخير في حلب ومناطق أخرى في شمال غرب سوريا.
وأكد عبد المولى أن اندلاع الاشتباكات الأخيرة في حلب وحماة وريفهما أدى إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص، وما زالت موجة النزوح مستمرة حتى الآن.
ونبه إلى أن ذلك التصعيد أدى إلى توقف شبه كامل للعمليات الإنسانية هناك.
وأشار عبد المولى إلى أنه لا يوجد حتى الآن إحصاء دقيق لعدد الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم أو الذين أصيبوا من جراء العمليات العسكرية سواء أكانوا مدنيين أو غير مدنيين، لا سيما أن فريق الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين العاملين في ذلك الجزء من سوريا لا يتمتعون بأي حرية للحركة في الوقت الراهن.
التعليقات