عمان جو - دعت الولايات المتحدة الجمعة رعاياها إلى مغادرة سوريا، حيث سيطرت فصائل معارضة على عدد من المدن الكبيرة في هجوم خاطف.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في تنبيه أمني نُشر على شبكات التواصل الاجتماعي إن “الوضع الأمني في سوريا يبقى متقلبا وغير قابل للتنبؤ به، مع وجود اشتباكات نشطة بين فصائل مسلحة في كل أنحاء البلاد”.
وأضافت “تحض وزارة (الخارجية الأمريكية) المواطنين الأمريكيين على مغادرة سوريا فورا بينما لا تزال خيارات السفر التجارية متاحة”.
وفقدت قوات النظام السوري الجمعة السيطرة على مدينة درعا، مهد حركة الاحتجاجات السورية الشعبية التي اندلعت في العام 2011 ضد حكم بشار الأسد، في ضربة جديدة لها في خضم التطورات المتسارعة والمفاجئة المتواصلة منذ أسبوع.
وكانت هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة معها بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي هجوما على القوات النظامية انطلاقا من محافظة إدلب في شمال غرب البلاد، وتمكنت من السيطرة على مناطق واسعة وصولا إلى حلب (شمال)، ثاني أكبر مدن البلاد. وواصلت تقدّمها لتسيطر بعد أيام على حماة (وسط)، واقتربت من حمص (وسط) التي تربط دمشق بالساحل السوري، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي إليها عائلة الرئيس الأسد التي تحكم سوريا منذ خمسة عقود.
عمان جو - دعت الولايات المتحدة الجمعة رعاياها إلى مغادرة سوريا، حيث سيطرت فصائل معارضة على عدد من المدن الكبيرة في هجوم خاطف.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في تنبيه أمني نُشر على شبكات التواصل الاجتماعي إن “الوضع الأمني في سوريا يبقى متقلبا وغير قابل للتنبؤ به، مع وجود اشتباكات نشطة بين فصائل مسلحة في كل أنحاء البلاد”.
وأضافت “تحض وزارة (الخارجية الأمريكية) المواطنين الأمريكيين على مغادرة سوريا فورا بينما لا تزال خيارات السفر التجارية متاحة”.
وفقدت قوات النظام السوري الجمعة السيطرة على مدينة درعا، مهد حركة الاحتجاجات السورية الشعبية التي اندلعت في العام 2011 ضد حكم بشار الأسد، في ضربة جديدة لها في خضم التطورات المتسارعة والمفاجئة المتواصلة منذ أسبوع.
وكانت هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة معها بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي هجوما على القوات النظامية انطلاقا من محافظة إدلب في شمال غرب البلاد، وتمكنت من السيطرة على مناطق واسعة وصولا إلى حلب (شمال)، ثاني أكبر مدن البلاد. وواصلت تقدّمها لتسيطر بعد أيام على حماة (وسط)، واقتربت من حمص (وسط) التي تربط دمشق بالساحل السوري، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي إليها عائلة الرئيس الأسد التي تحكم سوريا منذ خمسة عقود.
عمان جو - دعت الولايات المتحدة الجمعة رعاياها إلى مغادرة سوريا، حيث سيطرت فصائل معارضة على عدد من المدن الكبيرة في هجوم خاطف.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في تنبيه أمني نُشر على شبكات التواصل الاجتماعي إن “الوضع الأمني في سوريا يبقى متقلبا وغير قابل للتنبؤ به، مع وجود اشتباكات نشطة بين فصائل مسلحة في كل أنحاء البلاد”.
وأضافت “تحض وزارة (الخارجية الأمريكية) المواطنين الأمريكيين على مغادرة سوريا فورا بينما لا تزال خيارات السفر التجارية متاحة”.
وفقدت قوات النظام السوري الجمعة السيطرة على مدينة درعا، مهد حركة الاحتجاجات السورية الشعبية التي اندلعت في العام 2011 ضد حكم بشار الأسد، في ضربة جديدة لها في خضم التطورات المتسارعة والمفاجئة المتواصلة منذ أسبوع.
وكانت هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة معها بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي هجوما على القوات النظامية انطلاقا من محافظة إدلب في شمال غرب البلاد، وتمكنت من السيطرة على مناطق واسعة وصولا إلى حلب (شمال)، ثاني أكبر مدن البلاد. وواصلت تقدّمها لتسيطر بعد أيام على حماة (وسط)، واقتربت من حمص (وسط) التي تربط دمشق بالساحل السوري، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي إليها عائلة الرئيس الأسد التي تحكم سوريا منذ خمسة عقود.
التعليقات