عمان جو - يقف منتخب الأردن أمام تحد كبير لتحديد المصير، حينما يخوض مواجهتين في غضون 6 أيام، ستحدد معالم طريقه في التصفيات المزدوجة والمؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا، حيث لقاء بنجلادش في عمان يوم '24' أذار / مارس الجاري وأستراليا في سيدني يوم 29 منه.
وتأمل جماهير كرة القدم الأردنية أن ينجح منتخب بلادها الذي يجد الإهتمام الأكبر من الاتحاد الأردني، باجتياز الظروف الصعبة بالتأهل للدور التالي من التصفيات، وبلوغ نهائيات آسيا المقررة في الإمارات 2019.
وتعرض منتخب الأردن في آخر مواجهة خاضها بالتصفيات المزدوجة للخسارة أمام مضيفه القيرغيزستاني 'صفر-1' ، صعّبت من مهمته بعدما أطاحت بصدارته وأعادتها للمنتخب الأسترالي.
ويحتل منتخب الأردن المركز الثاني للمجموعة الثانية برصيد 13 نقطة متأخراً بفارق نقطتين عن أستراليا، ويحل ثالثا منتخب قيرغيزستان برصيد 1 نقطة من 7 مواجهات، ثم طاجكستان برصيد 5 نقاط، وأخيراً بنجلاديش نقطة واحدة من 7 مواجهات.
ولن يكون طريق منتخب الأردن مفروشا بالورود وإنما بالبارود، صحيح بأن مواجهته المقبلة أمام بنجلاديش تعد سهلة، لكنها تبقى مباراة رسمية تتطلب التعامل معها جدية وحزم حيث لا بد من تحقيق الفوز فيها، قبل المواجهة الأصعب أمام أستراليا.
وتكمن الصعوبة الكبرى في مباراة منتخب أستراليا على إعتبار أن الأخير يتصدر المجموعة ويعتبر أقوى فرقها، وهو يسعى لتأكيد جدارته بالصدارة ورد اعتباره أمام منتخب الأردن في سيدني بعدما خسر أمامه في عمان (صفر-2).
ويسعى منتخب الأردن من مواجهة بنجلاديش، إلى ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، الحصول على نقاط المباراة وتحقيق فوز معنوي مقرون بأداء مميز يعزز من ثقته قبل المواجهة الأهم أمام أستراليا.
كما أن مباراة بنجلاديش قد تشكل تعويضاً نسبياً لمنتخب الأردن عن لقاء يخوضه قبل مواجهة استراليا ، وبخاصة أن المساعي فشلت في تأمين أي لقاء ودي قبل خوض مواجهتي بنجلاديش وأستراليا.
ومنتخب الأردن الذي بدأ الخميس تدريباته استعداداً للقائين المقبلين، سيظهر بقيادة فنية جديدة عبر الإنجليزي هاري ريد ناب.
وسيواجه منتخب الأردن تحديات عدة خلال المرحلة المقبلة، نتمنى أن يضعها في حساباته جيداً ويعمل على تجنبها تجبنها قدر الإمكان، وبما يعزز من فرصته في المنافسة، ويمكن أن نجمل هذه التحديات بالنقاط التالية:
-أولاً: سيستضيف منتخب الأردن نظيره بنجلاديش، دون أن يخوض أي مباراة ودية تسبق موعد هذه المباراة، وبالتالي فإن إلمام الجهاز الفني الجديد بقدرات اللاعبين سيكون محدوداً للغاية.
- ثانياً: آخر مباراة ودية خاضها النشامى كانت قبل نحو شهرين ، وتحديداً يوم '27' يناير الماضي وفاز فيها على مضيفه المصري بهدف وحيد، وبالتالي فإن جاهزية اللاعبين الفنية والبدنية ستكون على المحك.
-ثالثاً: الإرهاق، يخشى الجهاز الفني من عامل الإرهاق قبل مواجهة أستراليا، فهو سيستضيف بنجلاديش يوم '24' أذار/ مارس الجاري، وسيسافر في اليوم التالي إلى أستراليا لملاقاة منتخبها يوم '29' ونرى بأن الفترة الفاصلة بين المباراتين محدودة للغاية وقد تسهم في إرهاق اللاعبين حيث رحلة السفر المرهقة إلى أستراليا.
-رابعاً: بأي تشكيلة سيلعب منتخب الأردن؟، فكثيرون وعلى امتداد الأيام الماضية طالبوا الجهاز الفني بخوض مباراة بنجلاديش بتشكيلة ومباراة أستراليا بتشكيلة مختلفة تماماً، كأن يتم إراحة العناصر الأساسية في صفوف المنتخب أمام بنجلادش ومنحها فرصة اللعب أمام أستراليا وبما يضمن تجنب عامل الإرهاق للعناصر الرئيسية والمؤثرة.
لكن العملية تبدو معقدة وصعبة وحساباتها شائكة، فاللاعبون الذين يشكلون العماد الرئيس لصفوف منتخب الأردن هم أصلاً بحاجة ماسة لخوض مباراة قبل مواجهة استراليا للمحافظة على جاهزيتهم الفنية والبدنية وتعزيز عنصر انسجامهم داخل الملعب في ظل تعذر ايجاد مباراة ودية للنشامى، ولهذا لن يكون هنالك خيار لتحقيق تلك المتطلبات إلا من خلال زجهم في مباراة بنجلاديش.
-خامساً: تغيير التشكيلة:' لاحظنا بأن هنالك تغييرات واضحة على تشكيلة المنتخب التي تم أختيارها في الأونة الأخيرة، وهذا التغيير المؤثر يتطلب تأمين لقاءات ودية عدة قبل مواجهة بنجلاديش وأستراليا بهدف تعزيز عنصر الإنسجام بين اللاعبين داخل الملعب، لكن تأمين تلك اللقاءات أصبح أمراً مستحيلاً، وبالتالي فإن هنالك مخاوف من امكانية غياب عنصر الإنسجام بين اللاعبين وبخاصة في المباراة الأهم أمام أستراليا .
-سادساً: من سيضع التشكيلة للمباراتين؟، هل سيضعها الإنجليزي ريدناب، أم الكابتن عبدالله أبو زمع الذي اختار التشكيلة، نعتقد بأنه من الأفضل أن يكون دور ريدناب وبعد التعاقد معه لمباراتين فقط معنوياً بالدرجة الأولى أكثر منه فنياً ، فهو لا يستطيع أن يضع الخطط والأفكار وينتقي اللاعبين الأنسب، لسبب بسيط يعود لكونه غير ملم مطلقاً بقدرات وامكانات لاعبي الكرة الأردنية.
عمان جو - يقف منتخب الأردن أمام تحد كبير لتحديد المصير، حينما يخوض مواجهتين في غضون 6 أيام، ستحدد معالم طريقه في التصفيات المزدوجة والمؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا، حيث لقاء بنجلادش في عمان يوم '24' أذار / مارس الجاري وأستراليا في سيدني يوم 29 منه.
وتأمل جماهير كرة القدم الأردنية أن ينجح منتخب بلادها الذي يجد الإهتمام الأكبر من الاتحاد الأردني، باجتياز الظروف الصعبة بالتأهل للدور التالي من التصفيات، وبلوغ نهائيات آسيا المقررة في الإمارات 2019.
وتعرض منتخب الأردن في آخر مواجهة خاضها بالتصفيات المزدوجة للخسارة أمام مضيفه القيرغيزستاني 'صفر-1' ، صعّبت من مهمته بعدما أطاحت بصدارته وأعادتها للمنتخب الأسترالي.
ويحتل منتخب الأردن المركز الثاني للمجموعة الثانية برصيد 13 نقطة متأخراً بفارق نقطتين عن أستراليا، ويحل ثالثا منتخب قيرغيزستان برصيد 1 نقطة من 7 مواجهات، ثم طاجكستان برصيد 5 نقاط، وأخيراً بنجلاديش نقطة واحدة من 7 مواجهات.
ولن يكون طريق منتخب الأردن مفروشا بالورود وإنما بالبارود، صحيح بأن مواجهته المقبلة أمام بنجلاديش تعد سهلة، لكنها تبقى مباراة رسمية تتطلب التعامل معها جدية وحزم حيث لا بد من تحقيق الفوز فيها، قبل المواجهة الأصعب أمام أستراليا.
وتكمن الصعوبة الكبرى في مباراة منتخب أستراليا على إعتبار أن الأخير يتصدر المجموعة ويعتبر أقوى فرقها، وهو يسعى لتأكيد جدارته بالصدارة ورد اعتباره أمام منتخب الأردن في سيدني بعدما خسر أمامه في عمان (صفر-2).
ويسعى منتخب الأردن من مواجهة بنجلاديش، إلى ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، الحصول على نقاط المباراة وتحقيق فوز معنوي مقرون بأداء مميز يعزز من ثقته قبل المواجهة الأهم أمام أستراليا.
كما أن مباراة بنجلاديش قد تشكل تعويضاً نسبياً لمنتخب الأردن عن لقاء يخوضه قبل مواجهة استراليا ، وبخاصة أن المساعي فشلت في تأمين أي لقاء ودي قبل خوض مواجهتي بنجلاديش وأستراليا.
ومنتخب الأردن الذي بدأ الخميس تدريباته استعداداً للقائين المقبلين، سيظهر بقيادة فنية جديدة عبر الإنجليزي هاري ريد ناب.
وسيواجه منتخب الأردن تحديات عدة خلال المرحلة المقبلة، نتمنى أن يضعها في حساباته جيداً ويعمل على تجنبها تجبنها قدر الإمكان، وبما يعزز من فرصته في المنافسة، ويمكن أن نجمل هذه التحديات بالنقاط التالية:
-أولاً: سيستضيف منتخب الأردن نظيره بنجلاديش، دون أن يخوض أي مباراة ودية تسبق موعد هذه المباراة، وبالتالي فإن إلمام الجهاز الفني الجديد بقدرات اللاعبين سيكون محدوداً للغاية.
- ثانياً: آخر مباراة ودية خاضها النشامى كانت قبل نحو شهرين ، وتحديداً يوم '27' يناير الماضي وفاز فيها على مضيفه المصري بهدف وحيد، وبالتالي فإن جاهزية اللاعبين الفنية والبدنية ستكون على المحك.
-ثالثاً: الإرهاق، يخشى الجهاز الفني من عامل الإرهاق قبل مواجهة أستراليا، فهو سيستضيف بنجلاديش يوم '24' أذار/ مارس الجاري، وسيسافر في اليوم التالي إلى أستراليا لملاقاة منتخبها يوم '29' ونرى بأن الفترة الفاصلة بين المباراتين محدودة للغاية وقد تسهم في إرهاق اللاعبين حيث رحلة السفر المرهقة إلى أستراليا.
-رابعاً: بأي تشكيلة سيلعب منتخب الأردن؟، فكثيرون وعلى امتداد الأيام الماضية طالبوا الجهاز الفني بخوض مباراة بنجلاديش بتشكيلة ومباراة أستراليا بتشكيلة مختلفة تماماً، كأن يتم إراحة العناصر الأساسية في صفوف المنتخب أمام بنجلادش ومنحها فرصة اللعب أمام أستراليا وبما يضمن تجنب عامل الإرهاق للعناصر الرئيسية والمؤثرة.
لكن العملية تبدو معقدة وصعبة وحساباتها شائكة، فاللاعبون الذين يشكلون العماد الرئيس لصفوف منتخب الأردن هم أصلاً بحاجة ماسة لخوض مباراة قبل مواجهة استراليا للمحافظة على جاهزيتهم الفنية والبدنية وتعزيز عنصر انسجامهم داخل الملعب في ظل تعذر ايجاد مباراة ودية للنشامى، ولهذا لن يكون هنالك خيار لتحقيق تلك المتطلبات إلا من خلال زجهم في مباراة بنجلاديش.
-خامساً: تغيير التشكيلة:' لاحظنا بأن هنالك تغييرات واضحة على تشكيلة المنتخب التي تم أختيارها في الأونة الأخيرة، وهذا التغيير المؤثر يتطلب تأمين لقاءات ودية عدة قبل مواجهة بنجلاديش وأستراليا بهدف تعزيز عنصر الإنسجام بين اللاعبين داخل الملعب، لكن تأمين تلك اللقاءات أصبح أمراً مستحيلاً، وبالتالي فإن هنالك مخاوف من امكانية غياب عنصر الإنسجام بين اللاعبين وبخاصة في المباراة الأهم أمام أستراليا .
-سادساً: من سيضع التشكيلة للمباراتين؟، هل سيضعها الإنجليزي ريدناب، أم الكابتن عبدالله أبو زمع الذي اختار التشكيلة، نعتقد بأنه من الأفضل أن يكون دور ريدناب وبعد التعاقد معه لمباراتين فقط معنوياً بالدرجة الأولى أكثر منه فنياً ، فهو لا يستطيع أن يضع الخطط والأفكار وينتقي اللاعبين الأنسب، لسبب بسيط يعود لكونه غير ملم مطلقاً بقدرات وامكانات لاعبي الكرة الأردنية.
عمان جو - يقف منتخب الأردن أمام تحد كبير لتحديد المصير، حينما يخوض مواجهتين في غضون 6 أيام، ستحدد معالم طريقه في التصفيات المزدوجة والمؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا، حيث لقاء بنجلادش في عمان يوم '24' أذار / مارس الجاري وأستراليا في سيدني يوم 29 منه.
وتأمل جماهير كرة القدم الأردنية أن ينجح منتخب بلادها الذي يجد الإهتمام الأكبر من الاتحاد الأردني، باجتياز الظروف الصعبة بالتأهل للدور التالي من التصفيات، وبلوغ نهائيات آسيا المقررة في الإمارات 2019.
وتعرض منتخب الأردن في آخر مواجهة خاضها بالتصفيات المزدوجة للخسارة أمام مضيفه القيرغيزستاني 'صفر-1' ، صعّبت من مهمته بعدما أطاحت بصدارته وأعادتها للمنتخب الأسترالي.
ويحتل منتخب الأردن المركز الثاني للمجموعة الثانية برصيد 13 نقطة متأخراً بفارق نقطتين عن أستراليا، ويحل ثالثا منتخب قيرغيزستان برصيد 1 نقطة من 7 مواجهات، ثم طاجكستان برصيد 5 نقاط، وأخيراً بنجلاديش نقطة واحدة من 7 مواجهات.
ولن يكون طريق منتخب الأردن مفروشا بالورود وإنما بالبارود، صحيح بأن مواجهته المقبلة أمام بنجلاديش تعد سهلة، لكنها تبقى مباراة رسمية تتطلب التعامل معها جدية وحزم حيث لا بد من تحقيق الفوز فيها، قبل المواجهة الأصعب أمام أستراليا.
وتكمن الصعوبة الكبرى في مباراة منتخب أستراليا على إعتبار أن الأخير يتصدر المجموعة ويعتبر أقوى فرقها، وهو يسعى لتأكيد جدارته بالصدارة ورد اعتباره أمام منتخب الأردن في سيدني بعدما خسر أمامه في عمان (صفر-2).
ويسعى منتخب الأردن من مواجهة بنجلاديش، إلى ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، الحصول على نقاط المباراة وتحقيق فوز معنوي مقرون بأداء مميز يعزز من ثقته قبل المواجهة الأهم أمام أستراليا.
كما أن مباراة بنجلاديش قد تشكل تعويضاً نسبياً لمنتخب الأردن عن لقاء يخوضه قبل مواجهة استراليا ، وبخاصة أن المساعي فشلت في تأمين أي لقاء ودي قبل خوض مواجهتي بنجلاديش وأستراليا.
ومنتخب الأردن الذي بدأ الخميس تدريباته استعداداً للقائين المقبلين، سيظهر بقيادة فنية جديدة عبر الإنجليزي هاري ريد ناب.
وسيواجه منتخب الأردن تحديات عدة خلال المرحلة المقبلة، نتمنى أن يضعها في حساباته جيداً ويعمل على تجنبها تجبنها قدر الإمكان، وبما يعزز من فرصته في المنافسة، ويمكن أن نجمل هذه التحديات بالنقاط التالية:
-أولاً: سيستضيف منتخب الأردن نظيره بنجلاديش، دون أن يخوض أي مباراة ودية تسبق موعد هذه المباراة، وبالتالي فإن إلمام الجهاز الفني الجديد بقدرات اللاعبين سيكون محدوداً للغاية.
- ثانياً: آخر مباراة ودية خاضها النشامى كانت قبل نحو شهرين ، وتحديداً يوم '27' يناير الماضي وفاز فيها على مضيفه المصري بهدف وحيد، وبالتالي فإن جاهزية اللاعبين الفنية والبدنية ستكون على المحك.
-ثالثاً: الإرهاق، يخشى الجهاز الفني من عامل الإرهاق قبل مواجهة أستراليا، فهو سيستضيف بنجلاديش يوم '24' أذار/ مارس الجاري، وسيسافر في اليوم التالي إلى أستراليا لملاقاة منتخبها يوم '29' ونرى بأن الفترة الفاصلة بين المباراتين محدودة للغاية وقد تسهم في إرهاق اللاعبين حيث رحلة السفر المرهقة إلى أستراليا.
-رابعاً: بأي تشكيلة سيلعب منتخب الأردن؟، فكثيرون وعلى امتداد الأيام الماضية طالبوا الجهاز الفني بخوض مباراة بنجلاديش بتشكيلة ومباراة أستراليا بتشكيلة مختلفة تماماً، كأن يتم إراحة العناصر الأساسية في صفوف المنتخب أمام بنجلادش ومنحها فرصة اللعب أمام أستراليا وبما يضمن تجنب عامل الإرهاق للعناصر الرئيسية والمؤثرة.
لكن العملية تبدو معقدة وصعبة وحساباتها شائكة، فاللاعبون الذين يشكلون العماد الرئيس لصفوف منتخب الأردن هم أصلاً بحاجة ماسة لخوض مباراة قبل مواجهة استراليا للمحافظة على جاهزيتهم الفنية والبدنية وتعزيز عنصر انسجامهم داخل الملعب في ظل تعذر ايجاد مباراة ودية للنشامى، ولهذا لن يكون هنالك خيار لتحقيق تلك المتطلبات إلا من خلال زجهم في مباراة بنجلاديش.
-خامساً: تغيير التشكيلة:' لاحظنا بأن هنالك تغييرات واضحة على تشكيلة المنتخب التي تم أختيارها في الأونة الأخيرة، وهذا التغيير المؤثر يتطلب تأمين لقاءات ودية عدة قبل مواجهة بنجلاديش وأستراليا بهدف تعزيز عنصر الإنسجام بين اللاعبين داخل الملعب، لكن تأمين تلك اللقاءات أصبح أمراً مستحيلاً، وبالتالي فإن هنالك مخاوف من امكانية غياب عنصر الإنسجام بين اللاعبين وبخاصة في المباراة الأهم أمام أستراليا .
-سادساً: من سيضع التشكيلة للمباراتين؟، هل سيضعها الإنجليزي ريدناب، أم الكابتن عبدالله أبو زمع الذي اختار التشكيلة، نعتقد بأنه من الأفضل أن يكون دور ريدناب وبعد التعاقد معه لمباراتين فقط معنوياً بالدرجة الأولى أكثر منه فنياً ، فهو لا يستطيع أن يضع الخطط والأفكار وينتقي اللاعبين الأنسب، لسبب بسيط يعود لكونه غير ملم مطلقاً بقدرات وامكانات لاعبي الكرة الأردنية.
التعليقات