عمان جو - نقلت شبكة 'سي إن إن' عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس جو بايدن ترى بشكل متزايد إمكانية سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في غضون أيام.
وأضاف المسؤولون أن إدارة بايدن لم تصدر بعد تقييما رسميا بشأن مصير الأسد وهناك اختلاف في الآراء، إذ ما زالت تعتقد أن سقوطه ليس محسوما.
كما نقلت عن مسؤول قوله إن انقلابا منظما على نظام الأسد هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤخر سيطرة المعارضة.
وكان أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن واشنطن تراقب عن كثب الوضع في سوريا وتدعو إلى حماية المدنيين والأقليات.
وأضاف أن الوقت حان للتفاوض على إنهاء الصراع بسوريا بما يوافق قرار مجلس الأمن 2254.
وشرح أن رفض نظام الرئيس السوري بشار الأسد المشاركة في عملية إنهاء الصراع أدى إلى ما نشهده الآن، داعيا جميع الجهات الفاعلة في سوريا إلى احترام حقوق الإنسان.
عمان جو - نقلت شبكة 'سي إن إن' عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس جو بايدن ترى بشكل متزايد إمكانية سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في غضون أيام.
وأضاف المسؤولون أن إدارة بايدن لم تصدر بعد تقييما رسميا بشأن مصير الأسد وهناك اختلاف في الآراء، إذ ما زالت تعتقد أن سقوطه ليس محسوما.
كما نقلت عن مسؤول قوله إن انقلابا منظما على نظام الأسد هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤخر سيطرة المعارضة.
وكان أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن واشنطن تراقب عن كثب الوضع في سوريا وتدعو إلى حماية المدنيين والأقليات.
وأضاف أن الوقت حان للتفاوض على إنهاء الصراع بسوريا بما يوافق قرار مجلس الأمن 2254.
وشرح أن رفض نظام الرئيس السوري بشار الأسد المشاركة في عملية إنهاء الصراع أدى إلى ما نشهده الآن، داعيا جميع الجهات الفاعلة في سوريا إلى احترام حقوق الإنسان.
عمان جو - نقلت شبكة 'سي إن إن' عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس جو بايدن ترى بشكل متزايد إمكانية سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في غضون أيام.
وأضاف المسؤولون أن إدارة بايدن لم تصدر بعد تقييما رسميا بشأن مصير الأسد وهناك اختلاف في الآراء، إذ ما زالت تعتقد أن سقوطه ليس محسوما.
كما نقلت عن مسؤول قوله إن انقلابا منظما على نظام الأسد هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤخر سيطرة المعارضة.
وكان أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن واشنطن تراقب عن كثب الوضع في سوريا وتدعو إلى حماية المدنيين والأقليات.
وأضاف أن الوقت حان للتفاوض على إنهاء الصراع بسوريا بما يوافق قرار مجلس الأمن 2254.
وشرح أن رفض نظام الرئيس السوري بشار الأسد المشاركة في عملية إنهاء الصراع أدى إلى ما نشهده الآن، داعيا جميع الجهات الفاعلة في سوريا إلى احترام حقوق الإنسان.
التعليقات