عمان جو-أكد رئيس الوزراء الأسبق سمير زيد الرفاعي، أنه لدى قراءة برامج العديد من الأحزاب تشير إلى أنها لم تقدم شيئا مقنعا حتى الآن، داعيا الأحزاب إلى الاجتماع ومراجعة برامجها خلال السنوات الأربع المقبلة لتصحيح مسارها السياسي.
وأضاف الرفاعي، في محاضرة بعنوان 'تحديث المنظومة.. بانورما سياسية لعام 2024'، عقدت الثلاثاء، أن على الأحزاب التركيز على بناء برامجها وأسسها، بحيث يجتمع الألف شخص المؤسسون للحزب على فكر واحد لا أن يكون التجميع لأجل العدد فقط.
وأشار إلى أن نتائج المرحلة الأولى أظهرت رسالة واضحة، حيث إن بعض الأحزاب التي كان يُتوقع لها تصدر المشهد لم تحصل على أصوات كبيرة في القوائم الوطنية، مضيفا أن 'الأردنيين مقتنعون بفكرة الأحزاب لكنهم غير مقتنعين بالأحزاب نفسها'.
وتابع 'الأحزاب التي حصلت على مقاعد كثيرة من الدوائر المحلية كسبت تلك المقاعد من شخوصها وليس من الأحزاب، والبعض كان يخشى أن يعلن انتماءه الحزبي'.
ولفت إلى أهمية أن يكون لكل حزب موقف واضح من القضايا العامة والقرارات المتخذة، وأن يفسر أسباب توافقه أو معارضته للقرارات ومدى انسجامها مع تطلعاته أو مخالفتها لها.
وبيّن الرفاعي أن الخطأ الذي ارتكبته معظم الأحزاب هو عدم إدخال النقابيين في عملها السياسي، لافتا إلى أن العمل النقابي كان سابقا يتسم بالطابع السياسي، بينما أصبح العمل السياسي اليوم منوطا بالأحزاب.
وأوضح أن النقابيين لعبوا أدوارا فاعلة في الانتخابات سابقا وأسهموا في العمل السياسي بشكل كبير.
وأشار إلى أن الرغبة الملكية في التحديث السياسي والأحزاب ما كانت لتوزيع المناصب، بل لكي يشعر الأردنيون بأنهم جزء من انخاذ القرار، بحسب الرفاعي.
عمان جو-أكد رئيس الوزراء الأسبق سمير زيد الرفاعي، أنه لدى قراءة برامج العديد من الأحزاب تشير إلى أنها لم تقدم شيئا مقنعا حتى الآن، داعيا الأحزاب إلى الاجتماع ومراجعة برامجها خلال السنوات الأربع المقبلة لتصحيح مسارها السياسي.
وأضاف الرفاعي، في محاضرة بعنوان 'تحديث المنظومة.. بانورما سياسية لعام 2024'، عقدت الثلاثاء، أن على الأحزاب التركيز على بناء برامجها وأسسها، بحيث يجتمع الألف شخص المؤسسون للحزب على فكر واحد لا أن يكون التجميع لأجل العدد فقط.
وأشار إلى أن نتائج المرحلة الأولى أظهرت رسالة واضحة، حيث إن بعض الأحزاب التي كان يُتوقع لها تصدر المشهد لم تحصل على أصوات كبيرة في القوائم الوطنية، مضيفا أن 'الأردنيين مقتنعون بفكرة الأحزاب لكنهم غير مقتنعين بالأحزاب نفسها'.
وتابع 'الأحزاب التي حصلت على مقاعد كثيرة من الدوائر المحلية كسبت تلك المقاعد من شخوصها وليس من الأحزاب، والبعض كان يخشى أن يعلن انتماءه الحزبي'.
ولفت إلى أهمية أن يكون لكل حزب موقف واضح من القضايا العامة والقرارات المتخذة، وأن يفسر أسباب توافقه أو معارضته للقرارات ومدى انسجامها مع تطلعاته أو مخالفتها لها.
وبيّن الرفاعي أن الخطأ الذي ارتكبته معظم الأحزاب هو عدم إدخال النقابيين في عملها السياسي، لافتا إلى أن العمل النقابي كان سابقا يتسم بالطابع السياسي، بينما أصبح العمل السياسي اليوم منوطا بالأحزاب.
وأوضح أن النقابيين لعبوا أدوارا فاعلة في الانتخابات سابقا وأسهموا في العمل السياسي بشكل كبير.
وأشار إلى أن الرغبة الملكية في التحديث السياسي والأحزاب ما كانت لتوزيع المناصب، بل لكي يشعر الأردنيون بأنهم جزء من انخاذ القرار، بحسب الرفاعي.
عمان جو-أكد رئيس الوزراء الأسبق سمير زيد الرفاعي، أنه لدى قراءة برامج العديد من الأحزاب تشير إلى أنها لم تقدم شيئا مقنعا حتى الآن، داعيا الأحزاب إلى الاجتماع ومراجعة برامجها خلال السنوات الأربع المقبلة لتصحيح مسارها السياسي.
وأضاف الرفاعي، في محاضرة بعنوان 'تحديث المنظومة.. بانورما سياسية لعام 2024'، عقدت الثلاثاء، أن على الأحزاب التركيز على بناء برامجها وأسسها، بحيث يجتمع الألف شخص المؤسسون للحزب على فكر واحد لا أن يكون التجميع لأجل العدد فقط.
وأشار إلى أن نتائج المرحلة الأولى أظهرت رسالة واضحة، حيث إن بعض الأحزاب التي كان يُتوقع لها تصدر المشهد لم تحصل على أصوات كبيرة في القوائم الوطنية، مضيفا أن 'الأردنيين مقتنعون بفكرة الأحزاب لكنهم غير مقتنعين بالأحزاب نفسها'.
وتابع 'الأحزاب التي حصلت على مقاعد كثيرة من الدوائر المحلية كسبت تلك المقاعد من شخوصها وليس من الأحزاب، والبعض كان يخشى أن يعلن انتماءه الحزبي'.
ولفت إلى أهمية أن يكون لكل حزب موقف واضح من القضايا العامة والقرارات المتخذة، وأن يفسر أسباب توافقه أو معارضته للقرارات ومدى انسجامها مع تطلعاته أو مخالفتها لها.
وبيّن الرفاعي أن الخطأ الذي ارتكبته معظم الأحزاب هو عدم إدخال النقابيين في عملها السياسي، لافتا إلى أن العمل النقابي كان سابقا يتسم بالطابع السياسي، بينما أصبح العمل السياسي اليوم منوطا بالأحزاب.
وأوضح أن النقابيين لعبوا أدوارا فاعلة في الانتخابات سابقا وأسهموا في العمل السياسي بشكل كبير.
وأشار إلى أن الرغبة الملكية في التحديث السياسي والأحزاب ما كانت لتوزيع المناصب، بل لكي يشعر الأردنيون بأنهم جزء من انخاذ القرار، بحسب الرفاعي.
التعليقات