عمان جو- في حوار مؤثر مع برنامج ABtalks، كشفت الفنانة زينة عن تجربتها القاسية في الغربة بعد إنجاب طفليها، حيث أكدت أنها مرّت بتجربة لا يمكن لأي إنسان تحملها، خاصة وأنها كانت وحيدة تمامًا بعيدًا عن وطنها. وأوضحت زينة أنها لم تكن فقط تواجه تحديات الغربة، بل كانت تعاني أيضًا من مشاكل صحية معقدة منذ ولادة طفليها. وقالت: 'كنت أواجه يوميًا أخبارًا سيئة عن حالتهما الصحية، حتى إنهم اضطروا لتقييدي لتغيير الجروح. كان كل ما يشغلني هو أن أستغل كل لحظة لأكون بقربهما، خشية أن أفقدهما في أي لحظة'.
وفي السياق ذاته، تحدثت زينة عن شعورها بالوحدة في المستشفى، حيث أكدت أن معاناتها لم تكن مقتصرة على حالة طفليها الصحية فقط، بل شملت أيضًا كيفية تعامل المستشفى معها. وأضافت: 'لم يكن المستشفى ينظر إليّ بعين التعاطف، بل شعرت أنهم كانوا يعتبرونني فاقدة للعقل. استدعوا لي شيخًا ودكتورة هندية للتحدث معي، وكانت هي الوحيدة التي شعرت بالاطمئنان لها بسبب لطفها وحنانها، رغم أنها لا تتحدث العربية'. كما أشارت إلى أن المستشفى جلب مترجمة للتفاهم معها، ولكن عندما أخبرتهم الدكتورة بأنها ممثلة مصرية معروفة، 'لم يصدقوا الأمر وظلوا يشككون في وضعي'.
أما عن تحديات الأمومة، فقد كشفت زينة أن الأمومة تبقى أكبر تحدٍّ في حياتها، وأكدت: 'كل مرحلة من مراحل طفليَّ تبدو لي أصعب من سابقتها. أشعر أنني أعيش حالة دائمة من القلق والخوف عليهما، ربما لأنني لا أمتلك ذلك الإيمان الذي كان عند أهلنا، الذي يجعلهم دائمًا مطمئنين'. وبذلك، أضافت أنها تعتبر نفسها 'الكنز الذي يملكه طفلاها'، وتابعت قائلة: 'أحاول دائمًا أن أكون قريبة منهما، أمزح معهما كأنني صديقتهما، لكنني في الوقت نفسه أحرص على غرس احترامهما لي'.
وفي ختام حديثها، قالت زينة إنها تحاول تحقيق التوازن بين المرح والصرامة في التربية، وتعتبر نفسها 'أم فريدة من نوعها'. إذ تسعى دائمًا إلى تربية طفليها بطريقة توازن بين الحنان والاحترام، مشيرة إلى أن ذلك يمثل تحديًا دائمًا في حياتها.
عمان جو- في حوار مؤثر مع برنامج ABtalks، كشفت الفنانة زينة عن تجربتها القاسية في الغربة بعد إنجاب طفليها، حيث أكدت أنها مرّت بتجربة لا يمكن لأي إنسان تحملها، خاصة وأنها كانت وحيدة تمامًا بعيدًا عن وطنها. وأوضحت زينة أنها لم تكن فقط تواجه تحديات الغربة، بل كانت تعاني أيضًا من مشاكل صحية معقدة منذ ولادة طفليها. وقالت: 'كنت أواجه يوميًا أخبارًا سيئة عن حالتهما الصحية، حتى إنهم اضطروا لتقييدي لتغيير الجروح. كان كل ما يشغلني هو أن أستغل كل لحظة لأكون بقربهما، خشية أن أفقدهما في أي لحظة'.
وفي السياق ذاته، تحدثت زينة عن شعورها بالوحدة في المستشفى، حيث أكدت أن معاناتها لم تكن مقتصرة على حالة طفليها الصحية فقط، بل شملت أيضًا كيفية تعامل المستشفى معها. وأضافت: 'لم يكن المستشفى ينظر إليّ بعين التعاطف، بل شعرت أنهم كانوا يعتبرونني فاقدة للعقل. استدعوا لي شيخًا ودكتورة هندية للتحدث معي، وكانت هي الوحيدة التي شعرت بالاطمئنان لها بسبب لطفها وحنانها، رغم أنها لا تتحدث العربية'. كما أشارت إلى أن المستشفى جلب مترجمة للتفاهم معها، ولكن عندما أخبرتهم الدكتورة بأنها ممثلة مصرية معروفة، 'لم يصدقوا الأمر وظلوا يشككون في وضعي'.
أما عن تحديات الأمومة، فقد كشفت زينة أن الأمومة تبقى أكبر تحدٍّ في حياتها، وأكدت: 'كل مرحلة من مراحل طفليَّ تبدو لي أصعب من سابقتها. أشعر أنني أعيش حالة دائمة من القلق والخوف عليهما، ربما لأنني لا أمتلك ذلك الإيمان الذي كان عند أهلنا، الذي يجعلهم دائمًا مطمئنين'. وبذلك، أضافت أنها تعتبر نفسها 'الكنز الذي يملكه طفلاها'، وتابعت قائلة: 'أحاول دائمًا أن أكون قريبة منهما، أمزح معهما كأنني صديقتهما، لكنني في الوقت نفسه أحرص على غرس احترامهما لي'.
وفي ختام حديثها، قالت زينة إنها تحاول تحقيق التوازن بين المرح والصرامة في التربية، وتعتبر نفسها 'أم فريدة من نوعها'. إذ تسعى دائمًا إلى تربية طفليها بطريقة توازن بين الحنان والاحترام، مشيرة إلى أن ذلك يمثل تحديًا دائمًا في حياتها.
عمان جو- في حوار مؤثر مع برنامج ABtalks، كشفت الفنانة زينة عن تجربتها القاسية في الغربة بعد إنجاب طفليها، حيث أكدت أنها مرّت بتجربة لا يمكن لأي إنسان تحملها، خاصة وأنها كانت وحيدة تمامًا بعيدًا عن وطنها. وأوضحت زينة أنها لم تكن فقط تواجه تحديات الغربة، بل كانت تعاني أيضًا من مشاكل صحية معقدة منذ ولادة طفليها. وقالت: 'كنت أواجه يوميًا أخبارًا سيئة عن حالتهما الصحية، حتى إنهم اضطروا لتقييدي لتغيير الجروح. كان كل ما يشغلني هو أن أستغل كل لحظة لأكون بقربهما، خشية أن أفقدهما في أي لحظة'.
وفي السياق ذاته، تحدثت زينة عن شعورها بالوحدة في المستشفى، حيث أكدت أن معاناتها لم تكن مقتصرة على حالة طفليها الصحية فقط، بل شملت أيضًا كيفية تعامل المستشفى معها. وأضافت: 'لم يكن المستشفى ينظر إليّ بعين التعاطف، بل شعرت أنهم كانوا يعتبرونني فاقدة للعقل. استدعوا لي شيخًا ودكتورة هندية للتحدث معي، وكانت هي الوحيدة التي شعرت بالاطمئنان لها بسبب لطفها وحنانها، رغم أنها لا تتحدث العربية'. كما أشارت إلى أن المستشفى جلب مترجمة للتفاهم معها، ولكن عندما أخبرتهم الدكتورة بأنها ممثلة مصرية معروفة، 'لم يصدقوا الأمر وظلوا يشككون في وضعي'.
أما عن تحديات الأمومة، فقد كشفت زينة أن الأمومة تبقى أكبر تحدٍّ في حياتها، وأكدت: 'كل مرحلة من مراحل طفليَّ تبدو لي أصعب من سابقتها. أشعر أنني أعيش حالة دائمة من القلق والخوف عليهما، ربما لأنني لا أمتلك ذلك الإيمان الذي كان عند أهلنا، الذي يجعلهم دائمًا مطمئنين'. وبذلك، أضافت أنها تعتبر نفسها 'الكنز الذي يملكه طفلاها'، وتابعت قائلة: 'أحاول دائمًا أن أكون قريبة منهما، أمزح معهما كأنني صديقتهما، لكنني في الوقت نفسه أحرص على غرس احترامهما لي'.
وفي ختام حديثها، قالت زينة إنها تحاول تحقيق التوازن بين المرح والصرامة في التربية، وتعتبر نفسها 'أم فريدة من نوعها'. إذ تسعى دائمًا إلى تربية طفليها بطريقة توازن بين الحنان والاحترام، مشيرة إلى أن ذلك يمثل تحديًا دائمًا في حياتها.
التعليقات