ما بين مؤيد ومعارض لقرار تعيين الدكتور عمر الرزاز وزيراً للتربية والتعليم في التعديل الاخير على حكومة الدكتور هاني الملقي، ظهرت موجات من المد والجزر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حول هذا الاختيار.
الموجات البشرية المؤيدة لقرار التعيين اكدت ان الدكتور عمر الرزاز، وبعد عمر ليس بالطويل في حساب الزمن، عاش مفعما بالأمل ويمارس فرض الذات على النمطية في الحياة .. وها هو يشارك وطنه في اقسى أيامه.. ويتقاسم معه قوته .. وقلقه... رؤيته.. وحتى بصيرته.. مؤكدين ان الدكتور الرزاز اتخذ من عصاميته وسيلة لدفع سعيه الجاد لامتطاء وطنه صهوة جياد النجاح والازدهار .. ومتمنين عليه كسر كل الأطواق وتحديد معالم الطريق لمبادئه ومعتقداته التي ما تجاوزت يوماً ثوابت الوحدة الوطنية وسياسات التنمية الاجتماعية والارتقاء الاقتصادي والتعاون الدولي.
بينما لجأت القلة القليلة التي عارضت قرار تعيينه ، للاصطياد بالماء العكر بفعل انعدام ضمائرهم وعدم ادراكهم بأن نقد المسؤول او السياسي يكون على أداءه وسياساته وخططه لا بنمط حياته وطريقة ارتداء ملابسه ونوعية طعامه، هو وسائر عائلته، وهو ما شهدته مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً عندما لجأت ثلة خفافيش الظلام للصفحات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي للدكتور الرزاز وعائلته الكريمة، واصبحت تطلق انتقاداتها يميناً وشمالاً دون ادنى معايير المهنية او الاحتكام للأخلاق ، او احترام خصوصيات الغير، وهو الامر الذي استفز مشاعر عدد من العقلاء مطالبينهم بالتوقف عن هذا الفعل المشين.
الدكتور الرزاز .. حصد بعصاميته سمعته الطيبة .. ولنشاطه ولفكره المنير بصمة واضحة في عمله .. فهو شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن.. فلم يبخل عليه وطنه وبادله الحب بالحب..
عمان جو -شادي سمحان
ما بين مؤيد ومعارض لقرار تعيين الدكتور عمر الرزاز وزيراً للتربية والتعليم في التعديل الاخير على حكومة الدكتور هاني الملقي، ظهرت موجات من المد والجزر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حول هذا الاختيار.
الموجات البشرية المؤيدة لقرار التعيين اكدت ان الدكتور عمر الرزاز، وبعد عمر ليس بالطويل في حساب الزمن، عاش مفعما بالأمل ويمارس فرض الذات على النمطية في الحياة .. وها هو يشارك وطنه في اقسى أيامه.. ويتقاسم معه قوته .. وقلقه... رؤيته.. وحتى بصيرته.. مؤكدين ان الدكتور الرزاز اتخذ من عصاميته وسيلة لدفع سعيه الجاد لامتطاء وطنه صهوة جياد النجاح والازدهار .. ومتمنين عليه كسر كل الأطواق وتحديد معالم الطريق لمبادئه ومعتقداته التي ما تجاوزت يوماً ثوابت الوحدة الوطنية وسياسات التنمية الاجتماعية والارتقاء الاقتصادي والتعاون الدولي.
بينما لجأت القلة القليلة التي عارضت قرار تعيينه ، للاصطياد بالماء العكر بفعل انعدام ضمائرهم وعدم ادراكهم بأن نقد المسؤول او السياسي يكون على أداءه وسياساته وخططه لا بنمط حياته وطريقة ارتداء ملابسه ونوعية طعامه، هو وسائر عائلته، وهو ما شهدته مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً عندما لجأت ثلة خفافيش الظلام للصفحات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي للدكتور الرزاز وعائلته الكريمة، واصبحت تطلق انتقاداتها يميناً وشمالاً دون ادنى معايير المهنية او الاحتكام للأخلاق ، او احترام خصوصيات الغير، وهو الامر الذي استفز مشاعر عدد من العقلاء مطالبينهم بالتوقف عن هذا الفعل المشين.
الدكتور الرزاز .. حصد بعصاميته سمعته الطيبة .. ولنشاطه ولفكره المنير بصمة واضحة في عمله .. فهو شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن.. فلم يبخل عليه وطنه وبادله الحب بالحب..
عمان جو -شادي سمحان
ما بين مؤيد ومعارض لقرار تعيين الدكتور عمر الرزاز وزيراً للتربية والتعليم في التعديل الاخير على حكومة الدكتور هاني الملقي، ظهرت موجات من المد والجزر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حول هذا الاختيار.
الموجات البشرية المؤيدة لقرار التعيين اكدت ان الدكتور عمر الرزاز، وبعد عمر ليس بالطويل في حساب الزمن، عاش مفعما بالأمل ويمارس فرض الذات على النمطية في الحياة .. وها هو يشارك وطنه في اقسى أيامه.. ويتقاسم معه قوته .. وقلقه... رؤيته.. وحتى بصيرته.. مؤكدين ان الدكتور الرزاز اتخذ من عصاميته وسيلة لدفع سعيه الجاد لامتطاء وطنه صهوة جياد النجاح والازدهار .. ومتمنين عليه كسر كل الأطواق وتحديد معالم الطريق لمبادئه ومعتقداته التي ما تجاوزت يوماً ثوابت الوحدة الوطنية وسياسات التنمية الاجتماعية والارتقاء الاقتصادي والتعاون الدولي.
بينما لجأت القلة القليلة التي عارضت قرار تعيينه ، للاصطياد بالماء العكر بفعل انعدام ضمائرهم وعدم ادراكهم بأن نقد المسؤول او السياسي يكون على أداءه وسياساته وخططه لا بنمط حياته وطريقة ارتداء ملابسه ونوعية طعامه، هو وسائر عائلته، وهو ما شهدته مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً عندما لجأت ثلة خفافيش الظلام للصفحات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي للدكتور الرزاز وعائلته الكريمة، واصبحت تطلق انتقاداتها يميناً وشمالاً دون ادنى معايير المهنية او الاحتكام للأخلاق ، او احترام خصوصيات الغير، وهو الامر الذي استفز مشاعر عدد من العقلاء مطالبينهم بالتوقف عن هذا الفعل المشين.
الدكتور الرزاز .. حصد بعصاميته سمعته الطيبة .. ولنشاطه ولفكره المنير بصمة واضحة في عمله .. فهو شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن.. فلم يبخل عليه وطنه وبادله الحب بالحب..
التعليقات
عمر الرزاز .. يتصدر المشهد الجدلي ويغض الطرف عن المسيئين
التعليقات