عمان جو- عادت ميغان ماركل، دوقة ساسكس، إلى منصة إنستغرام في بداية عام 2025 بعد غياب دام سبع سنوات، حيث نشرت منشورين حظيا بتفاعل واسع من متابعيها. وكان المنشور الأول عبارة عن فيديو تظهر فيه كتابة '2025' على الرمال، في حين كان المنشور الثاني ترويجًا لمسلسلها الجديد 'With Love, Meghan' الذي سيُعرض على منصة نتفلكس في 15 يناير المقبل.
لكن المتابعين لاحظوا بسرعة أن ميغان قد عطلت خاصية التعليقات على المنشورات، ما أثار تساؤلات حول سبب اتخاذها هذا القرار. وبحسب صحيفة 'ميرور' البريطانية، فإن هذا القرار جاء بسبب تعرض ميغان وزوجها الأمير هاري لعدة حملات تنمر إلكتروني خلال السنوات الماضية.
في وقت سابق، تحدثت ميغان عن التأثير النفسي للتصيد الإلكتروني، مشيرة إلى أن التعليقات المسيئة يمكن أن تضر بالصحة النفسية بشكل بالغ، خاصة إذا شملت تهديدات بالقتل. في الوثائقي 'هاري وميغان' الذي عرض على نتفلكس في 2022، تذكرت ميغان بدموع كيف كانت تتلقى تهديدات مروعة عبر الإنترنت، بما في ذلك رسائل تدعو لقتلها.
علاوة على ذلك، أضافت أن هذه التعليقات المسيئة لم تقتصر على الفضاء الرقمي فقط، بل امتدت إلى حياتها الواقعية، حيث كان فريقها الأمني يراقب التهديدات المحتملة. وبناءً على ذلك، كشفت أنها في إحدى المرات صادفت تهديدًا صريحًا بالقتل، وهو ما دفعها للتساؤل عن تأثير وسائل الإعلام والمحتوى المسيء على الأفراد.
إلى جانب ذلك، أبدى العديد من المتابعين دعمهم لقرار ميغان عبر منصات أخرى، معتبرين أن حماية صحتها النفسية أمر بالغ الأهمية. في المقابل، يبدو أن ميغان قد اختارت إغلاق التعليقات على منشوراتها حفاظًا على حياتها الشخصية ومنعًا لتعرضها لانتقادات قد تؤثر عليها نفسيًا.
من جهة أخرى، تظل قضية التنمر الإلكتروني قضية عامة، حيث أصبح يشكل تهديدًا للصحة النفسية لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم. نتيجة لذلك، هناك دعوات مستمرة لتشديد الرقابة على الإنترنت وفرض قوانين صارمة لمكافحة التنمر الإلكتروني.
في الختام، فإن قرار ميغان بتعطيل التعليقات يعكس رغبتها في تعزيز التحكم في حياتها الرقمية، إذ أن ذلك يساعد في حمايتها من التعليقات السلبية التي قد تؤثر على حياتها الشخصية والعائلية.
عمان جو- عادت ميغان ماركل، دوقة ساسكس، إلى منصة إنستغرام في بداية عام 2025 بعد غياب دام سبع سنوات، حيث نشرت منشورين حظيا بتفاعل واسع من متابعيها. وكان المنشور الأول عبارة عن فيديو تظهر فيه كتابة '2025' على الرمال، في حين كان المنشور الثاني ترويجًا لمسلسلها الجديد 'With Love, Meghan' الذي سيُعرض على منصة نتفلكس في 15 يناير المقبل.
لكن المتابعين لاحظوا بسرعة أن ميغان قد عطلت خاصية التعليقات على المنشورات، ما أثار تساؤلات حول سبب اتخاذها هذا القرار. وبحسب صحيفة 'ميرور' البريطانية، فإن هذا القرار جاء بسبب تعرض ميغان وزوجها الأمير هاري لعدة حملات تنمر إلكتروني خلال السنوات الماضية.
في وقت سابق، تحدثت ميغان عن التأثير النفسي للتصيد الإلكتروني، مشيرة إلى أن التعليقات المسيئة يمكن أن تضر بالصحة النفسية بشكل بالغ، خاصة إذا شملت تهديدات بالقتل. في الوثائقي 'هاري وميغان' الذي عرض على نتفلكس في 2022، تذكرت ميغان بدموع كيف كانت تتلقى تهديدات مروعة عبر الإنترنت، بما في ذلك رسائل تدعو لقتلها.
علاوة على ذلك، أضافت أن هذه التعليقات المسيئة لم تقتصر على الفضاء الرقمي فقط، بل امتدت إلى حياتها الواقعية، حيث كان فريقها الأمني يراقب التهديدات المحتملة. وبناءً على ذلك، كشفت أنها في إحدى المرات صادفت تهديدًا صريحًا بالقتل، وهو ما دفعها للتساؤل عن تأثير وسائل الإعلام والمحتوى المسيء على الأفراد.
إلى جانب ذلك، أبدى العديد من المتابعين دعمهم لقرار ميغان عبر منصات أخرى، معتبرين أن حماية صحتها النفسية أمر بالغ الأهمية. في المقابل، يبدو أن ميغان قد اختارت إغلاق التعليقات على منشوراتها حفاظًا على حياتها الشخصية ومنعًا لتعرضها لانتقادات قد تؤثر عليها نفسيًا.
من جهة أخرى، تظل قضية التنمر الإلكتروني قضية عامة، حيث أصبح يشكل تهديدًا للصحة النفسية لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم. نتيجة لذلك، هناك دعوات مستمرة لتشديد الرقابة على الإنترنت وفرض قوانين صارمة لمكافحة التنمر الإلكتروني.
في الختام، فإن قرار ميغان بتعطيل التعليقات يعكس رغبتها في تعزيز التحكم في حياتها الرقمية، إذ أن ذلك يساعد في حمايتها من التعليقات السلبية التي قد تؤثر على حياتها الشخصية والعائلية.
عمان جو- عادت ميغان ماركل، دوقة ساسكس، إلى منصة إنستغرام في بداية عام 2025 بعد غياب دام سبع سنوات، حيث نشرت منشورين حظيا بتفاعل واسع من متابعيها. وكان المنشور الأول عبارة عن فيديو تظهر فيه كتابة '2025' على الرمال، في حين كان المنشور الثاني ترويجًا لمسلسلها الجديد 'With Love, Meghan' الذي سيُعرض على منصة نتفلكس في 15 يناير المقبل.
لكن المتابعين لاحظوا بسرعة أن ميغان قد عطلت خاصية التعليقات على المنشورات، ما أثار تساؤلات حول سبب اتخاذها هذا القرار. وبحسب صحيفة 'ميرور' البريطانية، فإن هذا القرار جاء بسبب تعرض ميغان وزوجها الأمير هاري لعدة حملات تنمر إلكتروني خلال السنوات الماضية.
في وقت سابق، تحدثت ميغان عن التأثير النفسي للتصيد الإلكتروني، مشيرة إلى أن التعليقات المسيئة يمكن أن تضر بالصحة النفسية بشكل بالغ، خاصة إذا شملت تهديدات بالقتل. في الوثائقي 'هاري وميغان' الذي عرض على نتفلكس في 2022، تذكرت ميغان بدموع كيف كانت تتلقى تهديدات مروعة عبر الإنترنت، بما في ذلك رسائل تدعو لقتلها.
علاوة على ذلك، أضافت أن هذه التعليقات المسيئة لم تقتصر على الفضاء الرقمي فقط، بل امتدت إلى حياتها الواقعية، حيث كان فريقها الأمني يراقب التهديدات المحتملة. وبناءً على ذلك، كشفت أنها في إحدى المرات صادفت تهديدًا صريحًا بالقتل، وهو ما دفعها للتساؤل عن تأثير وسائل الإعلام والمحتوى المسيء على الأفراد.
إلى جانب ذلك، أبدى العديد من المتابعين دعمهم لقرار ميغان عبر منصات أخرى، معتبرين أن حماية صحتها النفسية أمر بالغ الأهمية. في المقابل، يبدو أن ميغان قد اختارت إغلاق التعليقات على منشوراتها حفاظًا على حياتها الشخصية ومنعًا لتعرضها لانتقادات قد تؤثر عليها نفسيًا.
من جهة أخرى، تظل قضية التنمر الإلكتروني قضية عامة، حيث أصبح يشكل تهديدًا للصحة النفسية لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم. نتيجة لذلك، هناك دعوات مستمرة لتشديد الرقابة على الإنترنت وفرض قوانين صارمة لمكافحة التنمر الإلكتروني.
في الختام، فإن قرار ميغان بتعطيل التعليقات يعكس رغبتها في تعزيز التحكم في حياتها الرقمية، إذ أن ذلك يساعد في حمايتها من التعليقات السلبية التي قد تؤثر على حياتها الشخصية والعائلية.
التعليقات