عمان جو - عارض المدير التنفيذي للكتلة البرلمانية للحزب المسيحي الديمقراطي الألماني، تورستن فراي، وضع قواعد خاصة للاجئين السوريين عند زيارتهم لوطنهم.
وقال فراي، على هامش مؤتمر قيادة الحزب المسيحي الديمقراطي في مدينة هامبورغ: “يجب أن يكون من الواضح تماما أنه يتعين على جمهورية ألمانيا الاتحادية مراجعة ما إذا كان سبب الفرار لا يزال قائما أم أنه لم يعد موجودا… لذلك لا يمكن أن يسافر الناس إلى سوريا بشكل فردي ويتأكدوا من الأمر بأنفسهم”.
وذكر فراي أن على الدولة أن تقرر “ما إذا كانت شروط اللجوء لا تزال متوفرة أم لا”، موضحا أن هذه مهمة وزارة الخارجية الألمانية بالتعاون مع وزارة الداخلية، وقال: “إنهما مسؤولان عن ذلك. عليهم القيام بهذه المهمة”.
ودعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى منح استثناءات للاجئين السوريين لزيارة موطنهم بعد سقوط نظام الأسد، موضحة أن هذا من شأنه أن يتيح لهم الفرصة لاستكشاف ما إذا كان خيار العودة الدائمة ممكنا، وقالت: “عندما يتعلق الأمر بإعادة بناء سوريا، فيجب النظر بالطبع إلى واقع الأمر هناك”.
وعندما يسافر أشخاص حاصلون على وضع الحماية في ألمانيا إلى موطنهم، فإن الافتراض القانوني بموجب قانون اللجوء هو أن شروط الحماية لم تعد تنطبق عليهم. ولا تطبق استثناءات إلا إذا كانت الزيارة تمثل “ضرورية أخلاقية”، وإلا سيكون هناك خطر فقدان وضع الحماية.
وقال فراي إن حماية اللاجئين تمنح لفترة زمنية محدودة، وأضاف: “وإذا لم يعد سبب اللجوء قائما، فمن حيث المبدأ يجب إلغاء حماية اللاجئين هذه أيضا”، مضيفا في المقابل أنه يجب التعامل مع اللاجئين الذين يعيشون في ألمانيا منذ فترة طويلة وتم دمجهم في سوق العمل وفقا لمعايير هجرة العمالة الماهرة، وقال: “لا أؤيد الحيد عن هذا أو اختراع قواعد جديدة أو اختراع فئات جديدة من الحالات. في رأيي، هذا ليس ضروريا”.
عمان جو - عارض المدير التنفيذي للكتلة البرلمانية للحزب المسيحي الديمقراطي الألماني، تورستن فراي، وضع قواعد خاصة للاجئين السوريين عند زيارتهم لوطنهم.
وقال فراي، على هامش مؤتمر قيادة الحزب المسيحي الديمقراطي في مدينة هامبورغ: “يجب أن يكون من الواضح تماما أنه يتعين على جمهورية ألمانيا الاتحادية مراجعة ما إذا كان سبب الفرار لا يزال قائما أم أنه لم يعد موجودا… لذلك لا يمكن أن يسافر الناس إلى سوريا بشكل فردي ويتأكدوا من الأمر بأنفسهم”.
وذكر فراي أن على الدولة أن تقرر “ما إذا كانت شروط اللجوء لا تزال متوفرة أم لا”، موضحا أن هذه مهمة وزارة الخارجية الألمانية بالتعاون مع وزارة الداخلية، وقال: “إنهما مسؤولان عن ذلك. عليهم القيام بهذه المهمة”.
ودعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى منح استثناءات للاجئين السوريين لزيارة موطنهم بعد سقوط نظام الأسد، موضحة أن هذا من شأنه أن يتيح لهم الفرصة لاستكشاف ما إذا كان خيار العودة الدائمة ممكنا، وقالت: “عندما يتعلق الأمر بإعادة بناء سوريا، فيجب النظر بالطبع إلى واقع الأمر هناك”.
وعندما يسافر أشخاص حاصلون على وضع الحماية في ألمانيا إلى موطنهم، فإن الافتراض القانوني بموجب قانون اللجوء هو أن شروط الحماية لم تعد تنطبق عليهم. ولا تطبق استثناءات إلا إذا كانت الزيارة تمثل “ضرورية أخلاقية”، وإلا سيكون هناك خطر فقدان وضع الحماية.
وقال فراي إن حماية اللاجئين تمنح لفترة زمنية محدودة، وأضاف: “وإذا لم يعد سبب اللجوء قائما، فمن حيث المبدأ يجب إلغاء حماية اللاجئين هذه أيضا”، مضيفا في المقابل أنه يجب التعامل مع اللاجئين الذين يعيشون في ألمانيا منذ فترة طويلة وتم دمجهم في سوق العمل وفقا لمعايير هجرة العمالة الماهرة، وقال: “لا أؤيد الحيد عن هذا أو اختراع قواعد جديدة أو اختراع فئات جديدة من الحالات. في رأيي، هذا ليس ضروريا”.
عمان جو - عارض المدير التنفيذي للكتلة البرلمانية للحزب المسيحي الديمقراطي الألماني، تورستن فراي، وضع قواعد خاصة للاجئين السوريين عند زيارتهم لوطنهم.
وقال فراي، على هامش مؤتمر قيادة الحزب المسيحي الديمقراطي في مدينة هامبورغ: “يجب أن يكون من الواضح تماما أنه يتعين على جمهورية ألمانيا الاتحادية مراجعة ما إذا كان سبب الفرار لا يزال قائما أم أنه لم يعد موجودا… لذلك لا يمكن أن يسافر الناس إلى سوريا بشكل فردي ويتأكدوا من الأمر بأنفسهم”.
وذكر فراي أن على الدولة أن تقرر “ما إذا كانت شروط اللجوء لا تزال متوفرة أم لا”، موضحا أن هذه مهمة وزارة الخارجية الألمانية بالتعاون مع وزارة الداخلية، وقال: “إنهما مسؤولان عن ذلك. عليهم القيام بهذه المهمة”.
ودعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى منح استثناءات للاجئين السوريين لزيارة موطنهم بعد سقوط نظام الأسد، موضحة أن هذا من شأنه أن يتيح لهم الفرصة لاستكشاف ما إذا كان خيار العودة الدائمة ممكنا، وقالت: “عندما يتعلق الأمر بإعادة بناء سوريا، فيجب النظر بالطبع إلى واقع الأمر هناك”.
وعندما يسافر أشخاص حاصلون على وضع الحماية في ألمانيا إلى موطنهم، فإن الافتراض القانوني بموجب قانون اللجوء هو أن شروط الحماية لم تعد تنطبق عليهم. ولا تطبق استثناءات إلا إذا كانت الزيارة تمثل “ضرورية أخلاقية”، وإلا سيكون هناك خطر فقدان وضع الحماية.
وقال فراي إن حماية اللاجئين تمنح لفترة زمنية محدودة، وأضاف: “وإذا لم يعد سبب اللجوء قائما، فمن حيث المبدأ يجب إلغاء حماية اللاجئين هذه أيضا”، مضيفا في المقابل أنه يجب التعامل مع اللاجئين الذين يعيشون في ألمانيا منذ فترة طويلة وتم دمجهم في سوق العمل وفقا لمعايير هجرة العمالة الماهرة، وقال: “لا أؤيد الحيد عن هذا أو اختراع قواعد جديدة أو اختراع فئات جديدة من الحالات. في رأيي، هذا ليس ضروريا”.
التعليقات
سياسي ألماني يعارض منح استثناءات للاجئين السوريين عند زيارة بلادهم
التعليقات