عمان جو - وصل رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الخميس، إلى العاصمة السورية دمشق للقاء القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع.
وأظهرت مشاهد مباشرة وصول آل ثاني إلى مطار دمشق الدولي. وفي وقت سابق، أعلن متحدث الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، عن الزيارة، في منشور على حسابه في منصة “إكس”.
وقال الأنصاري: “يصل الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم (الخميس) إلى دمشق”.
وسيجري رئيس وزراء قطر “مباحثات موسعة مع أحمد الشرع، القائد العام للإدارة الجديدة السورية”، وفق متحدث الخارجية القطرية، الذي أشار إلى أن “الزيارة تأتي تأكيداً على موقف دولة قطر الثابت في دعم الأشقاء في سوريا”.
وهذه أول زيارة لرئيس وزراء قطر لدمشق، فيما سبقه إليها وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي في الـ23 من ديسمبر/ كانون الأول المنصرم.
وقبل يومين من زيارة الخليفي لدمشق أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها منذ يوليو/ تموز 2011 إثر هجوم شنه أنصار نظام الأسد عليها، ردا على تغطية قناة “الجزيرة” القطرية للثورة السورية التي بدأت في مارس/ آذار من ذلك العام.
وأوائل الشهر الجاري استضافت الدوحة، وزير الخارجية والمغتربين في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وفي 8 ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد.
ومنذ ذلك اليوم يصل إلى دمشق بوتيرة يومية مسؤولون إقليميون ودوليون يعقدون اجتماعات مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.
عمان جو - وصل رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الخميس، إلى العاصمة السورية دمشق للقاء القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع.
وأظهرت مشاهد مباشرة وصول آل ثاني إلى مطار دمشق الدولي. وفي وقت سابق، أعلن متحدث الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، عن الزيارة، في منشور على حسابه في منصة “إكس”.
وقال الأنصاري: “يصل الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم (الخميس) إلى دمشق”.
وسيجري رئيس وزراء قطر “مباحثات موسعة مع أحمد الشرع، القائد العام للإدارة الجديدة السورية”، وفق متحدث الخارجية القطرية، الذي أشار إلى أن “الزيارة تأتي تأكيداً على موقف دولة قطر الثابت في دعم الأشقاء في سوريا”.
وهذه أول زيارة لرئيس وزراء قطر لدمشق، فيما سبقه إليها وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي في الـ23 من ديسمبر/ كانون الأول المنصرم.
وقبل يومين من زيارة الخليفي لدمشق أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها منذ يوليو/ تموز 2011 إثر هجوم شنه أنصار نظام الأسد عليها، ردا على تغطية قناة “الجزيرة” القطرية للثورة السورية التي بدأت في مارس/ آذار من ذلك العام.
وأوائل الشهر الجاري استضافت الدوحة، وزير الخارجية والمغتربين في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وفي 8 ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد.
ومنذ ذلك اليوم يصل إلى دمشق بوتيرة يومية مسؤولون إقليميون ودوليون يعقدون اجتماعات مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.
عمان جو - وصل رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الخميس، إلى العاصمة السورية دمشق للقاء القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع.
وأظهرت مشاهد مباشرة وصول آل ثاني إلى مطار دمشق الدولي. وفي وقت سابق، أعلن متحدث الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، عن الزيارة، في منشور على حسابه في منصة “إكس”.
وقال الأنصاري: “يصل الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم (الخميس) إلى دمشق”.
وسيجري رئيس وزراء قطر “مباحثات موسعة مع أحمد الشرع، القائد العام للإدارة الجديدة السورية”، وفق متحدث الخارجية القطرية، الذي أشار إلى أن “الزيارة تأتي تأكيداً على موقف دولة قطر الثابت في دعم الأشقاء في سوريا”.
وهذه أول زيارة لرئيس وزراء قطر لدمشق، فيما سبقه إليها وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي في الـ23 من ديسمبر/ كانون الأول المنصرم.
وقبل يومين من زيارة الخليفي لدمشق أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها منذ يوليو/ تموز 2011 إثر هجوم شنه أنصار نظام الأسد عليها، ردا على تغطية قناة “الجزيرة” القطرية للثورة السورية التي بدأت في مارس/ آذار من ذلك العام.
وأوائل الشهر الجاري استضافت الدوحة، وزير الخارجية والمغتربين في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وفي 8 ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد.
ومنذ ذلك اليوم يصل إلى دمشق بوتيرة يومية مسؤولون إقليميون ودوليون يعقدون اجتماعات مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.
التعليقات
أول زيارة بعد سقوط الأسد .. رئيس وزراء قطر يصل دمشق
التعليقات