أكدت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية النيابية، النائب دينا البشير، على الجهود الاستثنائية التي يبذلها جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء العدوان على قطاع غزة، مشددة على الرفض المطلق ان يكون التهجير على حساب الأردن.
جاء ذلك خلال استقبال البشير، اليوم الأحد، في دار مجلس النواب، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني، إميلي ثورنبيري، والوفد المرافق لها، والذي يضم أعضاء البرلمان: جون ويتنجديل (حزب المحافظين)، فابيان هاميلتون (حزب العمال)، دان كاردين (حزب العمال)، وإدوارد موريلو (الحزب الديمقراطي الليبرالي).
وأشارت البشير إلى أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في المنطقة، وأن الحديث عن استقرار الشرق الأوسط لا يمكن أن يتم دون إنهاء الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين وإحلال السلام لتحقيق الاستقرار.
كما شددت على أن الهدنة تعد حلاً جزئياً، مؤكدة على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والعيش بكرامة مثل باقي شعوب العالم، مع تقديم ضمانات دولية للالتزام بوقف إطلاق النار.
وثمنت البشير وأعضاء اللجنة الجهود التي بذلتها بريطانيا لدعم موجات اللجوء إلى الأردن بسبب الصراعات الإقليمية، ودعوا المجتمع الدولي إلى الالتزام بإعادة إعمار قطاع غزة، ودعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لمواصلة دورها الإنساني، بالإضافة إلى تعزيز الجهود لتحقيق الاستقرار في سوريا.
من جانبها، أعربت ثورنبيري عن حرص بريطانيا على تعزيز العلاقات الثنائية بين مجلس العموم البريطاني ومجلس النواب الأردني، وتبادل الزيارات بما يخدم المصالح المشتركة. كما أثنت على دور جلالة الملك عبد الله الثاني في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى جهوده الحثيثة لتوفير السلام العالمي.
عمان جو-
البشير تشيد بجهود الملك في دعم القضية الفلسطينية
أكدت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية النيابية، النائب دينا البشير، على الجهود الاستثنائية التي يبذلها جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء العدوان على قطاع غزة، مشددة على الرفض المطلق ان يكون التهجير على حساب الأردن.
جاء ذلك خلال استقبال البشير، اليوم الأحد، في دار مجلس النواب، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني، إميلي ثورنبيري، والوفد المرافق لها، والذي يضم أعضاء البرلمان: جون ويتنجديل (حزب المحافظين)، فابيان هاميلتون (حزب العمال)، دان كاردين (حزب العمال)، وإدوارد موريلو (الحزب الديمقراطي الليبرالي).
وأشارت البشير إلى أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في المنطقة، وأن الحديث عن استقرار الشرق الأوسط لا يمكن أن يتم دون إنهاء الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين وإحلال السلام لتحقيق الاستقرار.
كما شددت على أن الهدنة تعد حلاً جزئياً، مؤكدة على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والعيش بكرامة مثل باقي شعوب العالم، مع تقديم ضمانات دولية للالتزام بوقف إطلاق النار.
وثمنت البشير وأعضاء اللجنة الجهود التي بذلتها بريطانيا لدعم موجات اللجوء إلى الأردن بسبب الصراعات الإقليمية، ودعوا المجتمع الدولي إلى الالتزام بإعادة إعمار قطاع غزة، ودعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لمواصلة دورها الإنساني، بالإضافة إلى تعزيز الجهود لتحقيق الاستقرار في سوريا.
من جانبها، أعربت ثورنبيري عن حرص بريطانيا على تعزيز العلاقات الثنائية بين مجلس العموم البريطاني ومجلس النواب الأردني، وتبادل الزيارات بما يخدم المصالح المشتركة. كما أثنت على دور جلالة الملك عبد الله الثاني في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى جهوده الحثيثة لتوفير السلام العالمي.
عمان جو-
البشير تشيد بجهود الملك في دعم القضية الفلسطينية
أكدت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية النيابية، النائب دينا البشير، على الجهود الاستثنائية التي يبذلها جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء العدوان على قطاع غزة، مشددة على الرفض المطلق ان يكون التهجير على حساب الأردن.
جاء ذلك خلال استقبال البشير، اليوم الأحد، في دار مجلس النواب، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني، إميلي ثورنبيري، والوفد المرافق لها، والذي يضم أعضاء البرلمان: جون ويتنجديل (حزب المحافظين)، فابيان هاميلتون (حزب العمال)، دان كاردين (حزب العمال)، وإدوارد موريلو (الحزب الديمقراطي الليبرالي).
وأشارت البشير إلى أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في المنطقة، وأن الحديث عن استقرار الشرق الأوسط لا يمكن أن يتم دون إنهاء الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين وإحلال السلام لتحقيق الاستقرار.
كما شددت على أن الهدنة تعد حلاً جزئياً، مؤكدة على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والعيش بكرامة مثل باقي شعوب العالم، مع تقديم ضمانات دولية للالتزام بوقف إطلاق النار.
وثمنت البشير وأعضاء اللجنة الجهود التي بذلتها بريطانيا لدعم موجات اللجوء إلى الأردن بسبب الصراعات الإقليمية، ودعوا المجتمع الدولي إلى الالتزام بإعادة إعمار قطاع غزة، ودعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لمواصلة دورها الإنساني، بالإضافة إلى تعزيز الجهود لتحقيق الاستقرار في سوريا.
من جانبها، أعربت ثورنبيري عن حرص بريطانيا على تعزيز العلاقات الثنائية بين مجلس العموم البريطاني ومجلس النواب الأردني، وتبادل الزيارات بما يخدم المصالح المشتركة. كما أثنت على دور جلالة الملك عبد الله الثاني في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى جهوده الحثيثة لتوفير السلام العالمي.
التعليقات