عمان جو_يعقد في عمان منتصف تموز (يوليو) المقبل ملتقى عالمي بعنوان 'مستقبل البناء في دول الصراع - إعادة الاعمار' والذي يستهدف كلا من سورية والعراق واليمن وليبيا وغزة. ويناقش المؤتمر على مدى اليومين (16-17) قضايا ومحاور تتركز على السياسات الكلية لإعادة الاعمار والبناء في دول الصراع وتحديدا سورية، حيث يركز على إعادة الاعمار فيها، ثمّ كلا من العراق واليمن وليبيا وغزة. وبحسب مدير العلاقات العامة في شركة سما لتنظيم المؤتمرات والمعارض محمد أبو عزة، فإن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر هو خلق شراكات فعالة بين المؤسسات الدولية والقطاعات الاقتصادية وتشكيل كتل صناعية وتجارية واقتصادية ومقاولين للبدء بالخطوط الأولى لاعادة الاعمار. وسيناقش المؤتمر، وفق أبو عزة، آلية تمويل إعادة الاعمار وطريقة ادارتها وتنفيذها والجهات المانحة والسياسات المنبثقة في هذا الصدد. وأضاف بأن المؤتمر يعد محاولة لتقديم رؤى وأفكار ومقترحات تساعد أصحاب القرار وتوسع خياراتهم في وضع أفضل السياسات والبرامج لابراز دور الأردن ومساهمته في اعادة الاعمار والتخطيط لاحقا لورش عمل تشمل كافة المؤسسات التجارية والاقتصادية والمالية، ووضع برامج من أجل خلق فرص عمل للأردنيين واللاجئين. وقال إن انعقاد الملتقى العالمي لمستقبل البناء في دول الصراع 'اعادة الاعمار' يخلق فرصا جيدة للمستثمرين ورجال الأعمال وكافة القطاعات التجارية والاقتصادية الأردنية لتذليل الصعاب أمام التحديات والمنافسة في مسيرة الإعمار في دول الصراع. وأعلن أبو عزة أنه وعلى هامش المؤتمر سيقام معرض دولي للبناء والديكور الداخلي (بيلدكس جو) من 15 الى 18 من ذات الشهر بمشاركة محلية ودولية واسعة لعرض كل ما يتعلق بقطاع لابناء والانشاءات، وعرض آخر تطورات صناعة البناء والمعدات الثقيلة التي تخدم مسيرة الاعمار وأحدث ما وصلت اليه المواد المستخدمة في التصميم الداخلي وديكورات المنازل والمباني، ويهدف الى ابراز الدور الفعال والتطور الحقيقي الذي يشهدع قطاع البناء والانشاء في المملكة والمنطقة، والقاء الضوء على تطور الصناعات والتقنية المحلية في هذا المجال، اضافة الى تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة والذي يؤدي الى دفع عجلة النمو ليكون أحد الروافد الفعالة في حركة التنمية الاقتصادية. ومن المتوقع أن يجذب المعرض 'بيلدكس جو' عددا كبيرا من الزوار المهتمين بانجاز أعمال تجارية في المنطقة. وكان مسؤولون وصناعيون قد أكدوا في وقت سابق على قدرة قطاعات اقتصادية من الاستفادة من مرحلة 'إعادة إعمار سورية'، مع ضرورة الاستعداد لتلك المرحلة واتباع استراتيجية محددة ليكون الأردن مستعدا للمنافسة والدخول فيها. وكان البنك الدولي أشار مؤخرا إلى أنّه وضمن 'إطار الشراكة بين البنك والأردن' سيسعى البنك إلى 'دعم الأردن لانشاء برنامج يتيح للمملكة الانخراط في مسيرة إعادة إعمار سورية'، خصوصا أنّ مؤتمر لندن الذي عقد في شباط (فبراير) 2016 كان قد تضمن اتفاقا بين الجهات المانحة والأردن بتحويل الأزمة السورية إلى فرصة تنموية تجذب استثمارات جديدة وتعزز النفاذ إلى سوق الاتحاد الأوروبي مع قواعد مبسطة لبلد المنشأ. وزير الصناعة والتجارة والتموين المهندس يعرب القضاة كان دعا في تصريحات سابقة القطاع الخاص الأردني إلى تكثيف الجهود والعمل بشكل استراتيجي ليكون جاهزا عندما تتاح الفرص لاعمار سورية بعد انتهاء الحرب. وأكد القضاة ضرورة أن يستعد القطاع الخاص من خلال التأكد من احتياجات متوقعة ومواصفات ومتطلبات العمل على فتح قنوات اتصال مع القطاع الخاص في سورية.
عمان جو_يعقد في عمان منتصف تموز (يوليو) المقبل ملتقى عالمي بعنوان 'مستقبل البناء في دول الصراع - إعادة الاعمار' والذي يستهدف كلا من سورية والعراق واليمن وليبيا وغزة. ويناقش المؤتمر على مدى اليومين (16-17) قضايا ومحاور تتركز على السياسات الكلية لإعادة الاعمار والبناء في دول الصراع وتحديدا سورية، حيث يركز على إعادة الاعمار فيها، ثمّ كلا من العراق واليمن وليبيا وغزة. وبحسب مدير العلاقات العامة في شركة سما لتنظيم المؤتمرات والمعارض محمد أبو عزة، فإن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر هو خلق شراكات فعالة بين المؤسسات الدولية والقطاعات الاقتصادية وتشكيل كتل صناعية وتجارية واقتصادية ومقاولين للبدء بالخطوط الأولى لاعادة الاعمار. وسيناقش المؤتمر، وفق أبو عزة، آلية تمويل إعادة الاعمار وطريقة ادارتها وتنفيذها والجهات المانحة والسياسات المنبثقة في هذا الصدد. وأضاف بأن المؤتمر يعد محاولة لتقديم رؤى وأفكار ومقترحات تساعد أصحاب القرار وتوسع خياراتهم في وضع أفضل السياسات والبرامج لابراز دور الأردن ومساهمته في اعادة الاعمار والتخطيط لاحقا لورش عمل تشمل كافة المؤسسات التجارية والاقتصادية والمالية، ووضع برامج من أجل خلق فرص عمل للأردنيين واللاجئين. وقال إن انعقاد الملتقى العالمي لمستقبل البناء في دول الصراع 'اعادة الاعمار' يخلق فرصا جيدة للمستثمرين ورجال الأعمال وكافة القطاعات التجارية والاقتصادية الأردنية لتذليل الصعاب أمام التحديات والمنافسة في مسيرة الإعمار في دول الصراع. وأعلن أبو عزة أنه وعلى هامش المؤتمر سيقام معرض دولي للبناء والديكور الداخلي (بيلدكس جو) من 15 الى 18 من ذات الشهر بمشاركة محلية ودولية واسعة لعرض كل ما يتعلق بقطاع لابناء والانشاءات، وعرض آخر تطورات صناعة البناء والمعدات الثقيلة التي تخدم مسيرة الاعمار وأحدث ما وصلت اليه المواد المستخدمة في التصميم الداخلي وديكورات المنازل والمباني، ويهدف الى ابراز الدور الفعال والتطور الحقيقي الذي يشهدع قطاع البناء والانشاء في المملكة والمنطقة، والقاء الضوء على تطور الصناعات والتقنية المحلية في هذا المجال، اضافة الى تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة والذي يؤدي الى دفع عجلة النمو ليكون أحد الروافد الفعالة في حركة التنمية الاقتصادية. ومن المتوقع أن يجذب المعرض 'بيلدكس جو' عددا كبيرا من الزوار المهتمين بانجاز أعمال تجارية في المنطقة. وكان مسؤولون وصناعيون قد أكدوا في وقت سابق على قدرة قطاعات اقتصادية من الاستفادة من مرحلة 'إعادة إعمار سورية'، مع ضرورة الاستعداد لتلك المرحلة واتباع استراتيجية محددة ليكون الأردن مستعدا للمنافسة والدخول فيها. وكان البنك الدولي أشار مؤخرا إلى أنّه وضمن 'إطار الشراكة بين البنك والأردن' سيسعى البنك إلى 'دعم الأردن لانشاء برنامج يتيح للمملكة الانخراط في مسيرة إعادة إعمار سورية'، خصوصا أنّ مؤتمر لندن الذي عقد في شباط (فبراير) 2016 كان قد تضمن اتفاقا بين الجهات المانحة والأردن بتحويل الأزمة السورية إلى فرصة تنموية تجذب استثمارات جديدة وتعزز النفاذ إلى سوق الاتحاد الأوروبي مع قواعد مبسطة لبلد المنشأ. وزير الصناعة والتجارة والتموين المهندس يعرب القضاة كان دعا في تصريحات سابقة القطاع الخاص الأردني إلى تكثيف الجهود والعمل بشكل استراتيجي ليكون جاهزا عندما تتاح الفرص لاعمار سورية بعد انتهاء الحرب. وأكد القضاة ضرورة أن يستعد القطاع الخاص من خلال التأكد من احتياجات متوقعة ومواصفات ومتطلبات العمل على فتح قنوات اتصال مع القطاع الخاص في سورية.
عمان جو_يعقد في عمان منتصف تموز (يوليو) المقبل ملتقى عالمي بعنوان 'مستقبل البناء في دول الصراع - إعادة الاعمار' والذي يستهدف كلا من سورية والعراق واليمن وليبيا وغزة. ويناقش المؤتمر على مدى اليومين (16-17) قضايا ومحاور تتركز على السياسات الكلية لإعادة الاعمار والبناء في دول الصراع وتحديدا سورية، حيث يركز على إعادة الاعمار فيها، ثمّ كلا من العراق واليمن وليبيا وغزة. وبحسب مدير العلاقات العامة في شركة سما لتنظيم المؤتمرات والمعارض محمد أبو عزة، فإن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر هو خلق شراكات فعالة بين المؤسسات الدولية والقطاعات الاقتصادية وتشكيل كتل صناعية وتجارية واقتصادية ومقاولين للبدء بالخطوط الأولى لاعادة الاعمار. وسيناقش المؤتمر، وفق أبو عزة، آلية تمويل إعادة الاعمار وطريقة ادارتها وتنفيذها والجهات المانحة والسياسات المنبثقة في هذا الصدد. وأضاف بأن المؤتمر يعد محاولة لتقديم رؤى وأفكار ومقترحات تساعد أصحاب القرار وتوسع خياراتهم في وضع أفضل السياسات والبرامج لابراز دور الأردن ومساهمته في اعادة الاعمار والتخطيط لاحقا لورش عمل تشمل كافة المؤسسات التجارية والاقتصادية والمالية، ووضع برامج من أجل خلق فرص عمل للأردنيين واللاجئين. وقال إن انعقاد الملتقى العالمي لمستقبل البناء في دول الصراع 'اعادة الاعمار' يخلق فرصا جيدة للمستثمرين ورجال الأعمال وكافة القطاعات التجارية والاقتصادية الأردنية لتذليل الصعاب أمام التحديات والمنافسة في مسيرة الإعمار في دول الصراع. وأعلن أبو عزة أنه وعلى هامش المؤتمر سيقام معرض دولي للبناء والديكور الداخلي (بيلدكس جو) من 15 الى 18 من ذات الشهر بمشاركة محلية ودولية واسعة لعرض كل ما يتعلق بقطاع لابناء والانشاءات، وعرض آخر تطورات صناعة البناء والمعدات الثقيلة التي تخدم مسيرة الاعمار وأحدث ما وصلت اليه المواد المستخدمة في التصميم الداخلي وديكورات المنازل والمباني، ويهدف الى ابراز الدور الفعال والتطور الحقيقي الذي يشهدع قطاع البناء والانشاء في المملكة والمنطقة، والقاء الضوء على تطور الصناعات والتقنية المحلية في هذا المجال، اضافة الى تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة والذي يؤدي الى دفع عجلة النمو ليكون أحد الروافد الفعالة في حركة التنمية الاقتصادية. ومن المتوقع أن يجذب المعرض 'بيلدكس جو' عددا كبيرا من الزوار المهتمين بانجاز أعمال تجارية في المنطقة. وكان مسؤولون وصناعيون قد أكدوا في وقت سابق على قدرة قطاعات اقتصادية من الاستفادة من مرحلة 'إعادة إعمار سورية'، مع ضرورة الاستعداد لتلك المرحلة واتباع استراتيجية محددة ليكون الأردن مستعدا للمنافسة والدخول فيها. وكان البنك الدولي أشار مؤخرا إلى أنّه وضمن 'إطار الشراكة بين البنك والأردن' سيسعى البنك إلى 'دعم الأردن لانشاء برنامج يتيح للمملكة الانخراط في مسيرة إعادة إعمار سورية'، خصوصا أنّ مؤتمر لندن الذي عقد في شباط (فبراير) 2016 كان قد تضمن اتفاقا بين الجهات المانحة والأردن بتحويل الأزمة السورية إلى فرصة تنموية تجذب استثمارات جديدة وتعزز النفاذ إلى سوق الاتحاد الأوروبي مع قواعد مبسطة لبلد المنشأ. وزير الصناعة والتجارة والتموين المهندس يعرب القضاة كان دعا في تصريحات سابقة القطاع الخاص الأردني إلى تكثيف الجهود والعمل بشكل استراتيجي ليكون جاهزا عندما تتاح الفرص لاعمار سورية بعد انتهاء الحرب. وأكد القضاة ضرورة أن يستعد القطاع الخاص من خلال التأكد من احتياجات متوقعة ومواصفات ومتطلبات العمل على فتح قنوات اتصال مع القطاع الخاص في سورية.
التعليقات