عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أننا في الوطن العربي كلنا نعيش أشقاء وأخوة توحدنا قضايا أمتنا وما يتعرض له عالمنا العربي من تغول العولمه والقضايا السياسية التي فرقت ومزقت جسد الأمة.
وشدد المسلماني اننا اليوم أحوج إلى وحدة الصف ونبذ الخلافات والفرقة. مؤكدا أن دول الخليج العربي حجزت منذ زمن طويل مكانها في قلب الأمة العربية، وكانت ولازالت جزء لا يتجزأ من الوجدان العربي حاضرة بقوة في قضايا الأمة حقيقة لا ينكرها إلا جاحد.
وتابع المسلماني أن شعوب الخليج العربي كما الشعوب العربية قابضة على جمر العروبة تفتخر بعروبتها وتتمسك بعاداتها وتقاليدها العربية الأصيلة وتعتز بالاسلامها وتؤكد على وحدتها مع الشعوب العربية وحدة التاريخ واللغة والدين والمصير .
وتابع المسلماني أن أصحاب السمو حكام الخليج العربي، كانوا ولا يزالون السند والداعم القوي للشعوبهم في المقام الأول ولسائر الشعوب العربية وقضايا الأمة المفصلية.
وشدد المسلماني على التقارب الكبير بين الشعب الأردني ونظرائه في الخليج العربي مشيرا الدعم الكبير الذي حظي به الأردن من قبل دول الخليج العربي ولا سيما في الجانب الاقتصادي والجوانب التنموية المختلفة.
وأوضح أنه لا يخفى على أحد حقيقة ما يعانيه الاقتصاد الاردني من كساد إلى جانب قلة الموارد وشحها وهو ما أدركه مبكرا إخواننا من القيادات الخليجية التي سارعت في تقديم الدعم الاقتصادي بمختلف أشكاله للأردن وهو حقيقة لا ننكرها نحن شعب النشامى وإنما على العكس نقدرها ونثني عليها ولا سيما أن الأردن وأبنائه كان على دوم الملاذ الأول الذي يلجأ إليه الشعب العربي المنكوب بويلات الحروب وتداعيات الانقسامات والخلافات السياسية التي تشهدها دول الجوار.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أننا في الوطن العربي كلنا نعيش أشقاء وأخوة توحدنا قضايا أمتنا وما يتعرض له عالمنا العربي من تغول العولمه والقضايا السياسية التي فرقت ومزقت جسد الأمة.
وشدد المسلماني اننا اليوم أحوج إلى وحدة الصف ونبذ الخلافات والفرقة. مؤكدا أن دول الخليج العربي حجزت منذ زمن طويل مكانها في قلب الأمة العربية، وكانت ولازالت جزء لا يتجزأ من الوجدان العربي حاضرة بقوة في قضايا الأمة حقيقة لا ينكرها إلا جاحد.
وتابع المسلماني أن شعوب الخليج العربي كما الشعوب العربية قابضة على جمر العروبة تفتخر بعروبتها وتتمسك بعاداتها وتقاليدها العربية الأصيلة وتعتز بالاسلامها وتؤكد على وحدتها مع الشعوب العربية وحدة التاريخ واللغة والدين والمصير .
وتابع المسلماني أن أصحاب السمو حكام الخليج العربي، كانوا ولا يزالون السند والداعم القوي للشعوبهم في المقام الأول ولسائر الشعوب العربية وقضايا الأمة المفصلية.
وشدد المسلماني على التقارب الكبير بين الشعب الأردني ونظرائه في الخليج العربي مشيرا الدعم الكبير الذي حظي به الأردن من قبل دول الخليج العربي ولا سيما في الجانب الاقتصادي والجوانب التنموية المختلفة.
وأوضح أنه لا يخفى على أحد حقيقة ما يعانيه الاقتصاد الاردني من كساد إلى جانب قلة الموارد وشحها وهو ما أدركه مبكرا إخواننا من القيادات الخليجية التي سارعت في تقديم الدعم الاقتصادي بمختلف أشكاله للأردن وهو حقيقة لا ننكرها نحن شعب النشامى وإنما على العكس نقدرها ونثني عليها ولا سيما أن الأردن وأبنائه كان على دوم الملاذ الأول الذي يلجأ إليه الشعب العربي المنكوب بويلات الحروب وتداعيات الانقسامات والخلافات السياسية التي تشهدها دول الجوار.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أننا في الوطن العربي كلنا نعيش أشقاء وأخوة توحدنا قضايا أمتنا وما يتعرض له عالمنا العربي من تغول العولمه والقضايا السياسية التي فرقت ومزقت جسد الأمة.
وشدد المسلماني اننا اليوم أحوج إلى وحدة الصف ونبذ الخلافات والفرقة. مؤكدا أن دول الخليج العربي حجزت منذ زمن طويل مكانها في قلب الأمة العربية، وكانت ولازالت جزء لا يتجزأ من الوجدان العربي حاضرة بقوة في قضايا الأمة حقيقة لا ينكرها إلا جاحد.
وتابع المسلماني أن شعوب الخليج العربي كما الشعوب العربية قابضة على جمر العروبة تفتخر بعروبتها وتتمسك بعاداتها وتقاليدها العربية الأصيلة وتعتز بالاسلامها وتؤكد على وحدتها مع الشعوب العربية وحدة التاريخ واللغة والدين والمصير .
وتابع المسلماني أن أصحاب السمو حكام الخليج العربي، كانوا ولا يزالون السند والداعم القوي للشعوبهم في المقام الأول ولسائر الشعوب العربية وقضايا الأمة المفصلية.
وشدد المسلماني على التقارب الكبير بين الشعب الأردني ونظرائه في الخليج العربي مشيرا الدعم الكبير الذي حظي به الأردن من قبل دول الخليج العربي ولا سيما في الجانب الاقتصادي والجوانب التنموية المختلفة.
وأوضح أنه لا يخفى على أحد حقيقة ما يعانيه الاقتصاد الاردني من كساد إلى جانب قلة الموارد وشحها وهو ما أدركه مبكرا إخواننا من القيادات الخليجية التي سارعت في تقديم الدعم الاقتصادي بمختلف أشكاله للأردن وهو حقيقة لا ننكرها نحن شعب النشامى وإنما على العكس نقدرها ونثني عليها ولا سيما أن الأردن وأبنائه كان على دوم الملاذ الأول الذي يلجأ إليه الشعب العربي المنكوب بويلات الحروب وتداعيات الانقسامات والخلافات السياسية التي تشهدها دول الجوار.
التعليقات