يبدو أن هناك أسباب سرية تقف وراء عزوف كبار رجالات الدولة الأردنية عن إكمال نصف دينهم وبناء أسرهم مما جعلهم ينشغلون عن التفكير في الزواج ليفوت القطار معظمهم كما يقال بالعامية.
'عمان جو' رصدت أسماء أبرز المسؤولين الذين ما زالت دفاترهم العائلية خالية من اسم الزوجة ووثائقهم الرسمية يكتب فيها 'أعزب'.
رئيس المجلس القضائي هشام التل يبدو أنه رئيس السلطة الوحيد من بين السلطات الثلاثة الذي لم يدخل قفص الزوجية ولم يتزوج.
وهو الحال بالنسبة لرئيس المحكمة الدستورية طاهر حكمت إضافة إلى رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة فكلاهما لم يتزوج.
اما وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي فكان ضمن قائمة المسؤولين 'العزابيين'.
وهو ما ينطبق على رئيس الديوان الملكي الأسبق العين ناصر اللوزي،إضافة إلى مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن ،إضافة إلى وزير الثقافة الأسبق الشاعر جريس سماوي الذي لم يعقد أي منهم قرانه على اي فتاه.
اما وزير الخارجية الأسبق ناصر جودة فيصنف ضمن قائمة 'المطلقين' حيث أنهى مرحلته الزوجية مبكرا ، في حين يصنف وزير التربية والتعليم السابق الدكتور محمد الذنيبات ضمن قائمة 'الأرامل'بعد وفاة زوجته بحادث سير قبل سنوات ولم يتزوج بعدها.
وعلى الصعيد النيابية فهناك مجموعة من السيدات النواب اللواتي لم يدخلنا ' عش الزوجية' إضافة إلى مجموعة من النواب الذكور.
النائبان خليل عطية ومصطفى ياغي يصنفان ضمن قائمة النواب 'الأرامل' بعد وفاة زوجتيهما ولم يتسنى لهما الزواج بعد.
يبدو أن انشغال هؤلاء المسؤولون عن الالتحاق بمركب الزواج يعود في معظمه لانشغالهم بالعمل الخاص والعام على حساب إنشاء بيت الزوجية دون أن يفكروا في تحقيق حلمهم كأي شاب او فتاة بتكوين أسرة سعيدة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
يبدو أن هناك أسباب سرية تقف وراء عزوف كبار رجالات الدولة الأردنية عن إكمال نصف دينهم وبناء أسرهم مما جعلهم ينشغلون عن التفكير في الزواج ليفوت القطار معظمهم كما يقال بالعامية.
'عمان جو' رصدت أسماء أبرز المسؤولين الذين ما زالت دفاترهم العائلية خالية من اسم الزوجة ووثائقهم الرسمية يكتب فيها 'أعزب'.
رئيس المجلس القضائي هشام التل يبدو أنه رئيس السلطة الوحيد من بين السلطات الثلاثة الذي لم يدخل قفص الزوجية ولم يتزوج.
وهو الحال بالنسبة لرئيس المحكمة الدستورية طاهر حكمت إضافة إلى رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة فكلاهما لم يتزوج.
اما وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي فكان ضمن قائمة المسؤولين 'العزابيين'.
وهو ما ينطبق على رئيس الديوان الملكي الأسبق العين ناصر اللوزي،إضافة إلى مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن ،إضافة إلى وزير الثقافة الأسبق الشاعر جريس سماوي الذي لم يعقد أي منهم قرانه على اي فتاه.
اما وزير الخارجية الأسبق ناصر جودة فيصنف ضمن قائمة 'المطلقين' حيث أنهى مرحلته الزوجية مبكرا ، في حين يصنف وزير التربية والتعليم السابق الدكتور محمد الذنيبات ضمن قائمة 'الأرامل'بعد وفاة زوجته بحادث سير قبل سنوات ولم يتزوج بعدها.
وعلى الصعيد النيابية فهناك مجموعة من السيدات النواب اللواتي لم يدخلنا ' عش الزوجية' إضافة إلى مجموعة من النواب الذكور.
النائبان خليل عطية ومصطفى ياغي يصنفان ضمن قائمة النواب 'الأرامل' بعد وفاة زوجتيهما ولم يتسنى لهما الزواج بعد.
يبدو أن انشغال هؤلاء المسؤولون عن الالتحاق بمركب الزواج يعود في معظمه لانشغالهم بالعمل الخاص والعام على حساب إنشاء بيت الزوجية دون أن يفكروا في تحقيق حلمهم كأي شاب او فتاة بتكوين أسرة سعيدة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
يبدو أن هناك أسباب سرية تقف وراء عزوف كبار رجالات الدولة الأردنية عن إكمال نصف دينهم وبناء أسرهم مما جعلهم ينشغلون عن التفكير في الزواج ليفوت القطار معظمهم كما يقال بالعامية.
'عمان جو' رصدت أسماء أبرز المسؤولين الذين ما زالت دفاترهم العائلية خالية من اسم الزوجة ووثائقهم الرسمية يكتب فيها 'أعزب'.
رئيس المجلس القضائي هشام التل يبدو أنه رئيس السلطة الوحيد من بين السلطات الثلاثة الذي لم يدخل قفص الزوجية ولم يتزوج.
وهو الحال بالنسبة لرئيس المحكمة الدستورية طاهر حكمت إضافة إلى رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة فكلاهما لم يتزوج.
اما وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي فكان ضمن قائمة المسؤولين 'العزابيين'.
وهو ما ينطبق على رئيس الديوان الملكي الأسبق العين ناصر اللوزي،إضافة إلى مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن ،إضافة إلى وزير الثقافة الأسبق الشاعر جريس سماوي الذي لم يعقد أي منهم قرانه على اي فتاه.
اما وزير الخارجية الأسبق ناصر جودة فيصنف ضمن قائمة 'المطلقين' حيث أنهى مرحلته الزوجية مبكرا ، في حين يصنف وزير التربية والتعليم السابق الدكتور محمد الذنيبات ضمن قائمة 'الأرامل'بعد وفاة زوجته بحادث سير قبل سنوات ولم يتزوج بعدها.
وعلى الصعيد النيابية فهناك مجموعة من السيدات النواب اللواتي لم يدخلنا ' عش الزوجية' إضافة إلى مجموعة من النواب الذكور.
النائبان خليل عطية ومصطفى ياغي يصنفان ضمن قائمة النواب 'الأرامل' بعد وفاة زوجتيهما ولم يتسنى لهما الزواج بعد.
يبدو أن انشغال هؤلاء المسؤولون عن الالتحاق بمركب الزواج يعود في معظمه لانشغالهم بالعمل الخاص والعام على حساب إنشاء بيت الزوجية دون أن يفكروا في تحقيق حلمهم كأي شاب او فتاة بتكوين أسرة سعيدة.
التعليقات