عمان جو - محرر الشؤون المحلية
صرح مصدر حكومي رسمي أن الحكومة قررت التراجع عن فرض ضريبة خاصة بدل استخدام الاتصالات عبر تطبيقات (واتس اب) ، (فايبر) و(الفيس بوك) كرسم اشتراك شهري ، وجاء ذلك بعد اطلاق حملة سكر خطك والتي دعت الى اغلاق الهواتف النقالة لمدة يوم كامل 24 ساعة لالحاق الضرر بشركات الاتصال .
وجاء اغلاق الهاتف الخلوي ونزع الخط منه بنداً اساسياً في حملة مقاطعة شبكات الاتصالات بحيث يقل وبشكل ملحوظ عدد مستخدمي الشبكة مما يؤثر على انخفاض سعر اسهم الشركة في البورصة والاسواق العالمية وهذا ما شكل هاجساً مرعباً لاصحاب هذه الشركات.
وكانت وزارة الإتصالات قد اقترحت فرض ضريبة خاصة تبلغ ديناران على المكالمات الصوتية بإستخدام هذه التطبيقات، يذهب نصفها لدعم الخزينة والنصف الآخر لشركات الإتصالات.
عمان جو - محرر الشؤون المحلية
صرح مصدر حكومي رسمي أن الحكومة قررت التراجع عن فرض ضريبة خاصة بدل استخدام الاتصالات عبر تطبيقات (واتس اب) ، (فايبر) و(الفيس بوك) كرسم اشتراك شهري ، وجاء ذلك بعد اطلاق حملة سكر خطك والتي دعت الى اغلاق الهواتف النقالة لمدة يوم كامل 24 ساعة لالحاق الضرر بشركات الاتصال .
وجاء اغلاق الهاتف الخلوي ونزع الخط منه بنداً اساسياً في حملة مقاطعة شبكات الاتصالات بحيث يقل وبشكل ملحوظ عدد مستخدمي الشبكة مما يؤثر على انخفاض سعر اسهم الشركة في البورصة والاسواق العالمية وهذا ما شكل هاجساً مرعباً لاصحاب هذه الشركات.
وكانت وزارة الإتصالات قد اقترحت فرض ضريبة خاصة تبلغ ديناران على المكالمات الصوتية بإستخدام هذه التطبيقات، يذهب نصفها لدعم الخزينة والنصف الآخر لشركات الإتصالات.
عمان جو - محرر الشؤون المحلية
صرح مصدر حكومي رسمي أن الحكومة قررت التراجع عن فرض ضريبة خاصة بدل استخدام الاتصالات عبر تطبيقات (واتس اب) ، (فايبر) و(الفيس بوك) كرسم اشتراك شهري ، وجاء ذلك بعد اطلاق حملة سكر خطك والتي دعت الى اغلاق الهواتف النقالة لمدة يوم كامل 24 ساعة لالحاق الضرر بشركات الاتصال .
وجاء اغلاق الهاتف الخلوي ونزع الخط منه بنداً اساسياً في حملة مقاطعة شبكات الاتصالات بحيث يقل وبشكل ملحوظ عدد مستخدمي الشبكة مما يؤثر على انخفاض سعر اسهم الشركة في البورصة والاسواق العالمية وهذا ما شكل هاجساً مرعباً لاصحاب هذه الشركات.
وكانت وزارة الإتصالات قد اقترحت فرض ضريبة خاصة تبلغ ديناران على المكالمات الصوتية بإستخدام هذه التطبيقات، يذهب نصفها لدعم الخزينة والنصف الآخر لشركات الإتصالات.
التعليقات