عمان جو - قال مصدر قريب من «بيجو سيتروين» الفرنسية للسيارات ان الشركة قد تعقد اجتماعا لمجلس الإدارة اليوم الأربعاء لمناقشة فرص العمل في إيران.
ويقوم الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بزيارة إلى ايطاليا وفرنسا هذا الأسبوع، يرافقه فيها وفد من الوزراء ورجال الأعمال الإيرانيين، في أول زيارة رسمية إلى أوروبا بعد رفع العقوبات عن طهران
ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع صفقات واتفاقات بمليارات الدولارات في شتى القطاعات، مع سعي إيران لإنعاش اقتصادها.
كان التلفزيون الإيراني نقل عن روحاني قوله قبل مغادرة طهران أمس الأول أنه يتوقع صفقات مع «بيجو» و»رينو».
وقال «هناك عقود مهمة في قطاع السيارات قيد الإعداد، ومن المرجح توقيعها خلال هذه الجولة. من المرجح توقيع عقود مع بيجو سيتروين.»
كان تلفزيون برس الإيراني قال الأحد الماضي ان شركتي «إيران خودرو» و»بيجو» قد تضعان اللمسات الأخيرة على مشروع مشترك قيمته 500 مليون يورو (541 مليون دولار) لإنتاج سيارات «بيجو 2008» و208 و301 في إيران. وأحجمت «بيجو ستروين» – مُصَنِّع السيارات الأوروبي الأعلى مبيعا في إيران قبل العقوبات – عن التعليق بشأن اجتماع محتمل لمجلس إدارتها، فيما يتعلق بإعاة إطلاق نشاطها في إيران.
وقال متحدث باسم الشركة «المحادثات مستمرة ولا نعلق على تقدمها.»
وتسعى «بيجو» جاهدة للتفاوض على اتفاق تصنيع مع شريكتها «إيران خودرو»، أكبر مُصَنِّع سيارات في البلاد، وسط حالة من الاستياء بسبب الانسحاب المفاجئ للشركة الفرنسية عام 2011.
والعودة إلى إيران أمر ضروري بالنسبة لـ»بيجو» التي تسابق للتوسع خارج أوروبا بعد أن كادت تعلن إفلاسها.
وقالت الشركة في الفترة الأخيرة أنها تعول على إيران لبيع نحو 400 ألف سيارة سنويا بحلول عام 2020.
من ناحية أخرى قال مصدر قريب من «رينو» ان شركة صناعة السيارات تأمل في توقيع مذكرة تفاهم هذا الأسبوع مع واحد على الأقل من شريكيها المحليين «إيران خودرو» و»سايبا» لتسويق مزيد من الطرز في إيران.
عمان جو - قال مصدر قريب من «بيجو سيتروين» الفرنسية للسيارات ان الشركة قد تعقد اجتماعا لمجلس الإدارة اليوم الأربعاء لمناقشة فرص العمل في إيران.
ويقوم الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بزيارة إلى ايطاليا وفرنسا هذا الأسبوع، يرافقه فيها وفد من الوزراء ورجال الأعمال الإيرانيين، في أول زيارة رسمية إلى أوروبا بعد رفع العقوبات عن طهران
ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع صفقات واتفاقات بمليارات الدولارات في شتى القطاعات، مع سعي إيران لإنعاش اقتصادها.
كان التلفزيون الإيراني نقل عن روحاني قوله قبل مغادرة طهران أمس الأول أنه يتوقع صفقات مع «بيجو» و»رينو».
وقال «هناك عقود مهمة في قطاع السيارات قيد الإعداد، ومن المرجح توقيعها خلال هذه الجولة. من المرجح توقيع عقود مع بيجو سيتروين.»
كان تلفزيون برس الإيراني قال الأحد الماضي ان شركتي «إيران خودرو» و»بيجو» قد تضعان اللمسات الأخيرة على مشروع مشترك قيمته 500 مليون يورو (541 مليون دولار) لإنتاج سيارات «بيجو 2008» و208 و301 في إيران. وأحجمت «بيجو ستروين» – مُصَنِّع السيارات الأوروبي الأعلى مبيعا في إيران قبل العقوبات – عن التعليق بشأن اجتماع محتمل لمجلس إدارتها، فيما يتعلق بإعاة إطلاق نشاطها في إيران.
وقال متحدث باسم الشركة «المحادثات مستمرة ولا نعلق على تقدمها.»
وتسعى «بيجو» جاهدة للتفاوض على اتفاق تصنيع مع شريكتها «إيران خودرو»، أكبر مُصَنِّع سيارات في البلاد، وسط حالة من الاستياء بسبب الانسحاب المفاجئ للشركة الفرنسية عام 2011.
والعودة إلى إيران أمر ضروري بالنسبة لـ»بيجو» التي تسابق للتوسع خارج أوروبا بعد أن كادت تعلن إفلاسها.
وقالت الشركة في الفترة الأخيرة أنها تعول على إيران لبيع نحو 400 ألف سيارة سنويا بحلول عام 2020.
من ناحية أخرى قال مصدر قريب من «رينو» ان شركة صناعة السيارات تأمل في توقيع مذكرة تفاهم هذا الأسبوع مع واحد على الأقل من شريكيها المحليين «إيران خودرو» و»سايبا» لتسويق مزيد من الطرز في إيران.
عمان جو - قال مصدر قريب من «بيجو سيتروين» الفرنسية للسيارات ان الشركة قد تعقد اجتماعا لمجلس الإدارة اليوم الأربعاء لمناقشة فرص العمل في إيران.
ويقوم الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بزيارة إلى ايطاليا وفرنسا هذا الأسبوع، يرافقه فيها وفد من الوزراء ورجال الأعمال الإيرانيين، في أول زيارة رسمية إلى أوروبا بعد رفع العقوبات عن طهران
ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع صفقات واتفاقات بمليارات الدولارات في شتى القطاعات، مع سعي إيران لإنعاش اقتصادها.
كان التلفزيون الإيراني نقل عن روحاني قوله قبل مغادرة طهران أمس الأول أنه يتوقع صفقات مع «بيجو» و»رينو».
وقال «هناك عقود مهمة في قطاع السيارات قيد الإعداد، ومن المرجح توقيعها خلال هذه الجولة. من المرجح توقيع عقود مع بيجو سيتروين.»
كان تلفزيون برس الإيراني قال الأحد الماضي ان شركتي «إيران خودرو» و»بيجو» قد تضعان اللمسات الأخيرة على مشروع مشترك قيمته 500 مليون يورو (541 مليون دولار) لإنتاج سيارات «بيجو 2008» و208 و301 في إيران. وأحجمت «بيجو ستروين» – مُصَنِّع السيارات الأوروبي الأعلى مبيعا في إيران قبل العقوبات – عن التعليق بشأن اجتماع محتمل لمجلس إدارتها، فيما يتعلق بإعاة إطلاق نشاطها في إيران.
وقال متحدث باسم الشركة «المحادثات مستمرة ولا نعلق على تقدمها.»
وتسعى «بيجو» جاهدة للتفاوض على اتفاق تصنيع مع شريكتها «إيران خودرو»، أكبر مُصَنِّع سيارات في البلاد، وسط حالة من الاستياء بسبب الانسحاب المفاجئ للشركة الفرنسية عام 2011.
والعودة إلى إيران أمر ضروري بالنسبة لـ»بيجو» التي تسابق للتوسع خارج أوروبا بعد أن كادت تعلن إفلاسها.
وقالت الشركة في الفترة الأخيرة أنها تعول على إيران لبيع نحو 400 ألف سيارة سنويا بحلول عام 2020.
من ناحية أخرى قال مصدر قريب من «رينو» ان شركة صناعة السيارات تأمل في توقيع مذكرة تفاهم هذا الأسبوع مع واحد على الأقل من شريكيها المحليين «إيران خودرو» و»سايبا» لتسويق مزيد من الطرز في إيران.
التعليقات