عمان جو - انتدبت الهيئة القضائية في محكمة التمييز محاميا للدفاع عن نضال عيسى أبوعلي والمتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد أن خطفه من أمام ورشة والده في إمارة الشارقة، وتوجه به إلى إمارة دبي واغتصبه والقى جثته على شارع المدينة الجامعية، وذلك في أواخر ايار العام الماضي، بحسب صحيفة الامارات اليوم.
وكان المحامي منتدباً في القضية ذاتها للدفاع عن المتهم أمام الهيئة القضائية في محكمة الاستئناف، بعد أن قدّم دفوعه عن المتهم وطلبه التحقق من الحالة النفسية للمتهم، فتمّت إحالته إلى لجنة طبية نفسية للوقوف على وضعه الصحي، وأكد تقريرها سلامة قواه العقلية، وأنه مدرك لتصرفاته، وأنه بالكشف الطبي عليه من قبل الأطباء والمعالجين النفسيين تبيّن أنه يعاني شخصية معادية للمجتمع مع إدمان على الكحول، وأن ذلك الإدمان لا يفقده ولا ينقصه الإدراك والإرادة، وبما أنه قادر على الإدراك والتمييز ولديه البصيرة الكاملة فهو مسؤول عن تصرفاته، فأصدرت بعدها المحكمة حكمها بإجماع الآراء بتأييد قرار سابقتها أول درجة بإعدام المتهم في القضية.
وقال المحامي المنتدب أنه وافق على قبول الانتداب من محكمة التمييز للدفاع عن المتهم، مشيراً إلى أن قبوله يحتّمه عليه واجبه المهني الذي يقتضي أن يدافع عن المتهم لكي تسير إجراءات القضية ولتحقيق العدالة.
وتبدأ الهيئة القضائية بمحكمة التمييز في دبي، وهي أعلى درجة قضائية، يوم 13 فبراير الجاري أولى جلساتها للنظر في القضية التي شغلت الرأي العام خلال الفترة الماضية.
وكانت هيئة محكمة الجنايات في دبي، قضت في أغسطس الماضي بإجماع الآراء بإعدام نضال عيسى أبوعلي، المتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد خطفه بالحيلة والاعتداء عليه جنسياً.
وقالت هيئة محكمة الجنايات في حيثيات الحكم إنها «استندت في حكمها إلى أدلة ثبوتية قاطعة، واعتراف حر أدلى به المتهم بعد فسحة من الوقت غير متأثر بجرمه أمام المحكمة في الجلسة الأولى من المحاكمة وأمام النيابة العامة».
عمان جو - انتدبت الهيئة القضائية في محكمة التمييز محاميا للدفاع عن نضال عيسى أبوعلي والمتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد أن خطفه من أمام ورشة والده في إمارة الشارقة، وتوجه به إلى إمارة دبي واغتصبه والقى جثته على شارع المدينة الجامعية، وذلك في أواخر ايار العام الماضي، بحسب صحيفة الامارات اليوم.
وكان المحامي منتدباً في القضية ذاتها للدفاع عن المتهم أمام الهيئة القضائية في محكمة الاستئناف، بعد أن قدّم دفوعه عن المتهم وطلبه التحقق من الحالة النفسية للمتهم، فتمّت إحالته إلى لجنة طبية نفسية للوقوف على وضعه الصحي، وأكد تقريرها سلامة قواه العقلية، وأنه مدرك لتصرفاته، وأنه بالكشف الطبي عليه من قبل الأطباء والمعالجين النفسيين تبيّن أنه يعاني شخصية معادية للمجتمع مع إدمان على الكحول، وأن ذلك الإدمان لا يفقده ولا ينقصه الإدراك والإرادة، وبما أنه قادر على الإدراك والتمييز ولديه البصيرة الكاملة فهو مسؤول عن تصرفاته، فأصدرت بعدها المحكمة حكمها بإجماع الآراء بتأييد قرار سابقتها أول درجة بإعدام المتهم في القضية.
وقال المحامي المنتدب أنه وافق على قبول الانتداب من محكمة التمييز للدفاع عن المتهم، مشيراً إلى أن قبوله يحتّمه عليه واجبه المهني الذي يقتضي أن يدافع عن المتهم لكي تسير إجراءات القضية ولتحقيق العدالة.
وتبدأ الهيئة القضائية بمحكمة التمييز في دبي، وهي أعلى درجة قضائية، يوم 13 فبراير الجاري أولى جلساتها للنظر في القضية التي شغلت الرأي العام خلال الفترة الماضية.
وكانت هيئة محكمة الجنايات في دبي، قضت في أغسطس الماضي بإجماع الآراء بإعدام نضال عيسى أبوعلي، المتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد خطفه بالحيلة والاعتداء عليه جنسياً.
وقالت هيئة محكمة الجنايات في حيثيات الحكم إنها «استندت في حكمها إلى أدلة ثبوتية قاطعة، واعتراف حر أدلى به المتهم بعد فسحة من الوقت غير متأثر بجرمه أمام المحكمة في الجلسة الأولى من المحاكمة وأمام النيابة العامة».
عمان جو - انتدبت الهيئة القضائية في محكمة التمييز محاميا للدفاع عن نضال عيسى أبوعلي والمتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد أن خطفه من أمام ورشة والده في إمارة الشارقة، وتوجه به إلى إمارة دبي واغتصبه والقى جثته على شارع المدينة الجامعية، وذلك في أواخر ايار العام الماضي، بحسب صحيفة الامارات اليوم.
وكان المحامي منتدباً في القضية ذاتها للدفاع عن المتهم أمام الهيئة القضائية في محكمة الاستئناف، بعد أن قدّم دفوعه عن المتهم وطلبه التحقق من الحالة النفسية للمتهم، فتمّت إحالته إلى لجنة طبية نفسية للوقوف على وضعه الصحي، وأكد تقريرها سلامة قواه العقلية، وأنه مدرك لتصرفاته، وأنه بالكشف الطبي عليه من قبل الأطباء والمعالجين النفسيين تبيّن أنه يعاني شخصية معادية للمجتمع مع إدمان على الكحول، وأن ذلك الإدمان لا يفقده ولا ينقصه الإدراك والإرادة، وبما أنه قادر على الإدراك والتمييز ولديه البصيرة الكاملة فهو مسؤول عن تصرفاته، فأصدرت بعدها المحكمة حكمها بإجماع الآراء بتأييد قرار سابقتها أول درجة بإعدام المتهم في القضية.
وقال المحامي المنتدب أنه وافق على قبول الانتداب من محكمة التمييز للدفاع عن المتهم، مشيراً إلى أن قبوله يحتّمه عليه واجبه المهني الذي يقتضي أن يدافع عن المتهم لكي تسير إجراءات القضية ولتحقيق العدالة.
وتبدأ الهيئة القضائية بمحكمة التمييز في دبي، وهي أعلى درجة قضائية، يوم 13 فبراير الجاري أولى جلساتها للنظر في القضية التي شغلت الرأي العام خلال الفترة الماضية.
وكانت هيئة محكمة الجنايات في دبي، قضت في أغسطس الماضي بإجماع الآراء بإعدام نضال عيسى أبوعلي، المتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد خطفه بالحيلة والاعتداء عليه جنسياً.
وقالت هيئة محكمة الجنايات في حيثيات الحكم إنها «استندت في حكمها إلى أدلة ثبوتية قاطعة، واعتراف حر أدلى به المتهم بعد فسحة من الوقت غير متأثر بجرمه أمام المحكمة في الجلسة الأولى من المحاكمة وأمام النيابة العامة».
التعليقات