عمان جو - عاشقة للحياة وللأزياء والموضة ..جمعت في عملها ما بين علم النفس وتصميم الازياء .. من كل شيء تستلهم أزياءها .. من الطبيعة والضوء والفن .. تجد في الجراءه المقبولة عنوان لازياءها .. ١٤ عام في عالم الازياء ولديها ارشيف ضخم تجد نفسها فيه ..
مصممة الأزياء اللبنانية هنادي عبود .. مصممه عصامية كونت نفسها بنفسا .. واثبتت وجودها في عالم الموضة والازياء .. وحلمها ان ترى الملكة رانيا العبدالله بازياء هنادي عبود
عبرت هنادي عبود عن اعجابها بالاردن خلال زيارتها الاخيره ولفت انتباهها جمال المطار الاردني والذي كان بمثابة المحطة الاولى لانطلاقها واستكمال مشوارها العملي هذا واعتبرته بداية موفقة ومشجعة للعمل ..
واشارت في حديثها بان زيارتها للاردن كانت بدعوة من مؤسسة السوسن العالمية للمشاركة في فعاليات مهرجان الحلم الذي انطلق منذ ايام في العاصمة عمان .. هذا واضافت الى ان هذه المشاركة يعد التعاون الثالث الذي يجمع ما بينها وبين مؤسسة السوسن العالمية .. حيث انها سبق وشاركت في حفلين اقامتهما مؤسسة السوسن العالمية احداهما في مدينة السليمانية -كوردستان والاخر في اربيل .
وعن انطلاقتها واختراقها لمجال الازياء .. اجابت عبود بان انطلاقتها كانت صعبة بعيده عن الدعم المادي والاعلامي .. الا انها عملت جاهده للوصول الى ما هي عليه الان .. واضافت بانها محظوظة ببروزها اعلاميا فهذا ان دل فانه يدل على نجاحها .. هذا ووضحت عبود بان العديد من المشاكل واجهتها مع اهلها جعلها تتاخر في الدخول الى عالم الازياء .. الا ان حبها لهذا المجال بكافة اطيافه والوانه جعلها تلتحق بالصفوف الجامعية لدراسة التصميم والازياء وحصدت المرتبة الثالثة على لبنان في ال “t.s” بعد تخرجها من كلية السياسة والاقتصاد ..
واستكمالا لحياتها العلمية درست عبود علم النفس وحصلت على شهاده علمية فيها .. هذا وجمعت فيما بعد علم الموضه والازياء بعلم النفس .. ونوهت الى ان دراستها لعلم النفس ساعدها على فهم العالم بشكل عام وفهم المراه بشكل خاص .. وفي ظل ان المراه عموما انسان صعب فهمه او اقناعه الا ان دراستها لعلم النفس جعلها تتخطى هذه المشكله في فهم المراه ..
وحول عملها في مجال الازياء والموضة .. قالت عبود بان للموضة عناوين كثيره وعلى المصمم ملاحقتها عن كثب والالمام بها واضافة بصمته الخاصة عليها .. حيث تعتمد عبود على خطوط الموضه العالمية وتضيف بصمتها الخاصة .. فلا يمكن لاي مصمم الخروج بعيدا عن موضة العالمية ولا يمكن للتصميم ان يغرد خارج السرب حسب حديثها
وتجهز عبود العديد من المجموعات الخاصة في السنة الواحدة .. ويكون العمل في ذروته في فصل الصيف حيث يعد الموسم الاكثر عملا .. وبعيدا عن المجموعة الخاصة تعمل عبود اعمال تحت الطلب لخدمة المراه في ظل وجود اجسام صعبة وسيدات كبيرة في العمر ووجود الفتاه المحتشمة و الفتاه العصرية .. وهي على استعداد تام لتلبية رغبات زبائنها ..
وعبود كشخص تحب ان تضيف الجراءه المقبولة على ازياءها وتسعى دائما للتفكير بحرية اكبر .. واما اتجاه زبائنها فانها تتعامل معهم كل امراه على حده مع مراعاه المعطيات مثل نفسيتها وشكلها وجسمها والالوان التي تناسبها .. فالعروس او الاعلامية او الفنانه او العارضه وبحسب تصريح عبود تتعامل معها على اساس رضاها .. فالمراه البنانية والعربية مراه منفتحه وعندها افكارها وشخصيتها الخاصة .. فكلما اعطيتها شخصيتها سينعكس عليها ما ترتديه ايجابيا وهي من ستقوم بابراز جماليه القطعة التي ترتديها حتى ولو كانت القطعة بسيطه واعجبت المراه فانها ستبرز جمالية هذه القطعة ما زالت مقتنعة فيها ..هذا واكدت بان ووظيفتها كمصممة تحقيق احلام البنت العربية من خلال بصمتها الخاصة .
هذا ونصحت المصممة اللبنانية هنادي عبود العروس باختيار القطعة المناسبة لها والذي يبرز جمالها في ظل انه فستان الحلم .. ودعت الى ضرورة الاهتمام بالكثير من التفاصيل اهمها حجم الصاله وحجم الحفلة ونوع الحفلة ايضا فهي مكونات اساسية من الضروري الاهتمام بها .. كي تستطيع العروس اختيار الفستان الذي يناسبها ويساعدها في الحركة ..
صناعة الازياء في الشرق الاوسط اثبتت وجودها عالميا بفضل العديد من المصممين مثل “الي صعب” و”زهير مراد” و”نيكولا جبران” الذين خلقو من هذه الصناعة دور ازياء كبيره نافست دور الازياء العالمية .. وتعتبر عبود المصمم العالمي الي صعب المثل الاعلى لها .. وتعتقد بانه مثال لكل امراه لبنانية وعربية وعالمية لانه مصمم له وزن ثقيل في عالم الازياء والموضة وان ما نسبة ٧٠ ٪ من المشاهير لا يرتدون الا ازياء موشحه باسمه وتوقيعه .. ف “الي صعب” اسم دخل التاريخ وسيبقى خالدا
اما عن الطبقات الاجتماعية التي تتعامل معها ..قالت عبود بانها ومنذ بداية عملها كانت تسعى لجعل تصاميمها الخاصة بيد اكبر شريحة ممكنة من طبقات المجتمع العربي .. فالتصاميم ليست حكرا على الطبقة الراقية فقط
هنادي عبود انسانه مزاجية من برج الجوزاء وتحب الالوان .. ولديها القدرة على دمج الالوان وتحب دمج الالوان في فساتينها .. وتشعر بان القطعة تتميز بالوانها .. وان تصاميمها مستوحى من الموضه العالمية .. بالاضافة الى مخيلتها ونظرتها الخاصة ..
وبعيدا عن الفساتين الكلاسيكية .. هنادي عبود لديها القدرة على تصميم ازياء عصرية ذات صدى كبير تثير اعجاب كل من اطلع عليها .. فقد صممت عبود قبل ٣ سنوات القفطان المغربي بطريقة عصرية وخاصة ونال تصميمها صدى واسع مما اتاح لها فرصة المشاركة في المغرب وتلبيس ملكة جمال حسناوات العرب .. وتكريمها بعد ذلك
هذا ووجدت عبود في الشابه الاردنية جمالا ينافس الجمال اللبناني .. واشارت الى ان الفتاه الاردنية لديها القدرة على لبس جميع خطوط عالم التصميم في فستان العرس والخطبة .. لكن يجب على الاردن تطوير دور الازياء العالمية فيه حتى تتمكن الفتاه الاردنية من الحصول على ما تريده من تصميم خاص بها من داخل الاردن دون اللجوء للسفر والانتقال لتحقق مرادها ..
عمان جو - عاشقة للحياة وللأزياء والموضة ..جمعت في عملها ما بين علم النفس وتصميم الازياء .. من كل شيء تستلهم أزياءها .. من الطبيعة والضوء والفن .. تجد في الجراءه المقبولة عنوان لازياءها .. ١٤ عام في عالم الازياء ولديها ارشيف ضخم تجد نفسها فيه ..
مصممة الأزياء اللبنانية هنادي عبود .. مصممه عصامية كونت نفسها بنفسا .. واثبتت وجودها في عالم الموضة والازياء .. وحلمها ان ترى الملكة رانيا العبدالله بازياء هنادي عبود
عبرت هنادي عبود عن اعجابها بالاردن خلال زيارتها الاخيره ولفت انتباهها جمال المطار الاردني والذي كان بمثابة المحطة الاولى لانطلاقها واستكمال مشوارها العملي هذا واعتبرته بداية موفقة ومشجعة للعمل ..
واشارت في حديثها بان زيارتها للاردن كانت بدعوة من مؤسسة السوسن العالمية للمشاركة في فعاليات مهرجان الحلم الذي انطلق منذ ايام في العاصمة عمان .. هذا واضافت الى ان هذه المشاركة يعد التعاون الثالث الذي يجمع ما بينها وبين مؤسسة السوسن العالمية .. حيث انها سبق وشاركت في حفلين اقامتهما مؤسسة السوسن العالمية احداهما في مدينة السليمانية -كوردستان والاخر في اربيل .
وعن انطلاقتها واختراقها لمجال الازياء .. اجابت عبود بان انطلاقتها كانت صعبة بعيده عن الدعم المادي والاعلامي .. الا انها عملت جاهده للوصول الى ما هي عليه الان .. واضافت بانها محظوظة ببروزها اعلاميا فهذا ان دل فانه يدل على نجاحها .. هذا ووضحت عبود بان العديد من المشاكل واجهتها مع اهلها جعلها تتاخر في الدخول الى عالم الازياء .. الا ان حبها لهذا المجال بكافة اطيافه والوانه جعلها تلتحق بالصفوف الجامعية لدراسة التصميم والازياء وحصدت المرتبة الثالثة على لبنان في ال “t.s” بعد تخرجها من كلية السياسة والاقتصاد ..
واستكمالا لحياتها العلمية درست عبود علم النفس وحصلت على شهاده علمية فيها .. هذا وجمعت فيما بعد علم الموضه والازياء بعلم النفس .. ونوهت الى ان دراستها لعلم النفس ساعدها على فهم العالم بشكل عام وفهم المراه بشكل خاص .. وفي ظل ان المراه عموما انسان صعب فهمه او اقناعه الا ان دراستها لعلم النفس جعلها تتخطى هذه المشكله في فهم المراه ..
وحول عملها في مجال الازياء والموضة .. قالت عبود بان للموضة عناوين كثيره وعلى المصمم ملاحقتها عن كثب والالمام بها واضافة بصمته الخاصة عليها .. حيث تعتمد عبود على خطوط الموضه العالمية وتضيف بصمتها الخاصة .. فلا يمكن لاي مصمم الخروج بعيدا عن موضة العالمية ولا يمكن للتصميم ان يغرد خارج السرب حسب حديثها
وتجهز عبود العديد من المجموعات الخاصة في السنة الواحدة .. ويكون العمل في ذروته في فصل الصيف حيث يعد الموسم الاكثر عملا .. وبعيدا عن المجموعة الخاصة تعمل عبود اعمال تحت الطلب لخدمة المراه في ظل وجود اجسام صعبة وسيدات كبيرة في العمر ووجود الفتاه المحتشمة و الفتاه العصرية .. وهي على استعداد تام لتلبية رغبات زبائنها ..
وعبود كشخص تحب ان تضيف الجراءه المقبولة على ازياءها وتسعى دائما للتفكير بحرية اكبر .. واما اتجاه زبائنها فانها تتعامل معهم كل امراه على حده مع مراعاه المعطيات مثل نفسيتها وشكلها وجسمها والالوان التي تناسبها .. فالعروس او الاعلامية او الفنانه او العارضه وبحسب تصريح عبود تتعامل معها على اساس رضاها .. فالمراه البنانية والعربية مراه منفتحه وعندها افكارها وشخصيتها الخاصة .. فكلما اعطيتها شخصيتها سينعكس عليها ما ترتديه ايجابيا وهي من ستقوم بابراز جماليه القطعة التي ترتديها حتى ولو كانت القطعة بسيطه واعجبت المراه فانها ستبرز جمالية هذه القطعة ما زالت مقتنعة فيها ..هذا واكدت بان ووظيفتها كمصممة تحقيق احلام البنت العربية من خلال بصمتها الخاصة .
هذا ونصحت المصممة اللبنانية هنادي عبود العروس باختيار القطعة المناسبة لها والذي يبرز جمالها في ظل انه فستان الحلم .. ودعت الى ضرورة الاهتمام بالكثير من التفاصيل اهمها حجم الصاله وحجم الحفلة ونوع الحفلة ايضا فهي مكونات اساسية من الضروري الاهتمام بها .. كي تستطيع العروس اختيار الفستان الذي يناسبها ويساعدها في الحركة ..
صناعة الازياء في الشرق الاوسط اثبتت وجودها عالميا بفضل العديد من المصممين مثل “الي صعب” و”زهير مراد” و”نيكولا جبران” الذين خلقو من هذه الصناعة دور ازياء كبيره نافست دور الازياء العالمية .. وتعتبر عبود المصمم العالمي الي صعب المثل الاعلى لها .. وتعتقد بانه مثال لكل امراه لبنانية وعربية وعالمية لانه مصمم له وزن ثقيل في عالم الازياء والموضة وان ما نسبة ٧٠ ٪ من المشاهير لا يرتدون الا ازياء موشحه باسمه وتوقيعه .. ف “الي صعب” اسم دخل التاريخ وسيبقى خالدا
اما عن الطبقات الاجتماعية التي تتعامل معها ..قالت عبود بانها ومنذ بداية عملها كانت تسعى لجعل تصاميمها الخاصة بيد اكبر شريحة ممكنة من طبقات المجتمع العربي .. فالتصاميم ليست حكرا على الطبقة الراقية فقط
هنادي عبود انسانه مزاجية من برج الجوزاء وتحب الالوان .. ولديها القدرة على دمج الالوان وتحب دمج الالوان في فساتينها .. وتشعر بان القطعة تتميز بالوانها .. وان تصاميمها مستوحى من الموضه العالمية .. بالاضافة الى مخيلتها ونظرتها الخاصة ..
وبعيدا عن الفساتين الكلاسيكية .. هنادي عبود لديها القدرة على تصميم ازياء عصرية ذات صدى كبير تثير اعجاب كل من اطلع عليها .. فقد صممت عبود قبل ٣ سنوات القفطان المغربي بطريقة عصرية وخاصة ونال تصميمها صدى واسع مما اتاح لها فرصة المشاركة في المغرب وتلبيس ملكة جمال حسناوات العرب .. وتكريمها بعد ذلك
هذا ووجدت عبود في الشابه الاردنية جمالا ينافس الجمال اللبناني .. واشارت الى ان الفتاه الاردنية لديها القدرة على لبس جميع خطوط عالم التصميم في فستان العرس والخطبة .. لكن يجب على الاردن تطوير دور الازياء العالمية فيه حتى تتمكن الفتاه الاردنية من الحصول على ما تريده من تصميم خاص بها من داخل الاردن دون اللجوء للسفر والانتقال لتحقق مرادها ..
عمان جو - عاشقة للحياة وللأزياء والموضة ..جمعت في عملها ما بين علم النفس وتصميم الازياء .. من كل شيء تستلهم أزياءها .. من الطبيعة والضوء والفن .. تجد في الجراءه المقبولة عنوان لازياءها .. ١٤ عام في عالم الازياء ولديها ارشيف ضخم تجد نفسها فيه ..
مصممة الأزياء اللبنانية هنادي عبود .. مصممه عصامية كونت نفسها بنفسا .. واثبتت وجودها في عالم الموضة والازياء .. وحلمها ان ترى الملكة رانيا العبدالله بازياء هنادي عبود
عبرت هنادي عبود عن اعجابها بالاردن خلال زيارتها الاخيره ولفت انتباهها جمال المطار الاردني والذي كان بمثابة المحطة الاولى لانطلاقها واستكمال مشوارها العملي هذا واعتبرته بداية موفقة ومشجعة للعمل ..
واشارت في حديثها بان زيارتها للاردن كانت بدعوة من مؤسسة السوسن العالمية للمشاركة في فعاليات مهرجان الحلم الذي انطلق منذ ايام في العاصمة عمان .. هذا واضافت الى ان هذه المشاركة يعد التعاون الثالث الذي يجمع ما بينها وبين مؤسسة السوسن العالمية .. حيث انها سبق وشاركت في حفلين اقامتهما مؤسسة السوسن العالمية احداهما في مدينة السليمانية -كوردستان والاخر في اربيل .
وعن انطلاقتها واختراقها لمجال الازياء .. اجابت عبود بان انطلاقتها كانت صعبة بعيده عن الدعم المادي والاعلامي .. الا انها عملت جاهده للوصول الى ما هي عليه الان .. واضافت بانها محظوظة ببروزها اعلاميا فهذا ان دل فانه يدل على نجاحها .. هذا ووضحت عبود بان العديد من المشاكل واجهتها مع اهلها جعلها تتاخر في الدخول الى عالم الازياء .. الا ان حبها لهذا المجال بكافة اطيافه والوانه جعلها تلتحق بالصفوف الجامعية لدراسة التصميم والازياء وحصدت المرتبة الثالثة على لبنان في ال “t.s” بعد تخرجها من كلية السياسة والاقتصاد ..
واستكمالا لحياتها العلمية درست عبود علم النفس وحصلت على شهاده علمية فيها .. هذا وجمعت فيما بعد علم الموضه والازياء بعلم النفس .. ونوهت الى ان دراستها لعلم النفس ساعدها على فهم العالم بشكل عام وفهم المراه بشكل خاص .. وفي ظل ان المراه عموما انسان صعب فهمه او اقناعه الا ان دراستها لعلم النفس جعلها تتخطى هذه المشكله في فهم المراه ..
وحول عملها في مجال الازياء والموضة .. قالت عبود بان للموضة عناوين كثيره وعلى المصمم ملاحقتها عن كثب والالمام بها واضافة بصمته الخاصة عليها .. حيث تعتمد عبود على خطوط الموضه العالمية وتضيف بصمتها الخاصة .. فلا يمكن لاي مصمم الخروج بعيدا عن موضة العالمية ولا يمكن للتصميم ان يغرد خارج السرب حسب حديثها
وتجهز عبود العديد من المجموعات الخاصة في السنة الواحدة .. ويكون العمل في ذروته في فصل الصيف حيث يعد الموسم الاكثر عملا .. وبعيدا عن المجموعة الخاصة تعمل عبود اعمال تحت الطلب لخدمة المراه في ظل وجود اجسام صعبة وسيدات كبيرة في العمر ووجود الفتاه المحتشمة و الفتاه العصرية .. وهي على استعداد تام لتلبية رغبات زبائنها ..
وعبود كشخص تحب ان تضيف الجراءه المقبولة على ازياءها وتسعى دائما للتفكير بحرية اكبر .. واما اتجاه زبائنها فانها تتعامل معهم كل امراه على حده مع مراعاه المعطيات مثل نفسيتها وشكلها وجسمها والالوان التي تناسبها .. فالعروس او الاعلامية او الفنانه او العارضه وبحسب تصريح عبود تتعامل معها على اساس رضاها .. فالمراه البنانية والعربية مراه منفتحه وعندها افكارها وشخصيتها الخاصة .. فكلما اعطيتها شخصيتها سينعكس عليها ما ترتديه ايجابيا وهي من ستقوم بابراز جماليه القطعة التي ترتديها حتى ولو كانت القطعة بسيطه واعجبت المراه فانها ستبرز جمالية هذه القطعة ما زالت مقتنعة فيها ..هذا واكدت بان ووظيفتها كمصممة تحقيق احلام البنت العربية من خلال بصمتها الخاصة .
هذا ونصحت المصممة اللبنانية هنادي عبود العروس باختيار القطعة المناسبة لها والذي يبرز جمالها في ظل انه فستان الحلم .. ودعت الى ضرورة الاهتمام بالكثير من التفاصيل اهمها حجم الصاله وحجم الحفلة ونوع الحفلة ايضا فهي مكونات اساسية من الضروري الاهتمام بها .. كي تستطيع العروس اختيار الفستان الذي يناسبها ويساعدها في الحركة ..
صناعة الازياء في الشرق الاوسط اثبتت وجودها عالميا بفضل العديد من المصممين مثل “الي صعب” و”زهير مراد” و”نيكولا جبران” الذين خلقو من هذه الصناعة دور ازياء كبيره نافست دور الازياء العالمية .. وتعتبر عبود المصمم العالمي الي صعب المثل الاعلى لها .. وتعتقد بانه مثال لكل امراه لبنانية وعربية وعالمية لانه مصمم له وزن ثقيل في عالم الازياء والموضة وان ما نسبة ٧٠ ٪ من المشاهير لا يرتدون الا ازياء موشحه باسمه وتوقيعه .. ف “الي صعب” اسم دخل التاريخ وسيبقى خالدا
اما عن الطبقات الاجتماعية التي تتعامل معها ..قالت عبود بانها ومنذ بداية عملها كانت تسعى لجعل تصاميمها الخاصة بيد اكبر شريحة ممكنة من طبقات المجتمع العربي .. فالتصاميم ليست حكرا على الطبقة الراقية فقط
هنادي عبود انسانه مزاجية من برج الجوزاء وتحب الالوان .. ولديها القدرة على دمج الالوان وتحب دمج الالوان في فساتينها .. وتشعر بان القطعة تتميز بالوانها .. وان تصاميمها مستوحى من الموضه العالمية .. بالاضافة الى مخيلتها ونظرتها الخاصة ..
وبعيدا عن الفساتين الكلاسيكية .. هنادي عبود لديها القدرة على تصميم ازياء عصرية ذات صدى كبير تثير اعجاب كل من اطلع عليها .. فقد صممت عبود قبل ٣ سنوات القفطان المغربي بطريقة عصرية وخاصة ونال تصميمها صدى واسع مما اتاح لها فرصة المشاركة في المغرب وتلبيس ملكة جمال حسناوات العرب .. وتكريمها بعد ذلك
هذا ووجدت عبود في الشابه الاردنية جمالا ينافس الجمال اللبناني .. واشارت الى ان الفتاه الاردنية لديها القدرة على لبس جميع خطوط عالم التصميم في فستان العرس والخطبة .. لكن يجب على الاردن تطوير دور الازياء العالمية فيه حتى تتمكن الفتاه الاردنية من الحصول على ما تريده من تصميم خاص بها من داخل الاردن دون اللجوء للسفر والانتقال لتحقق مرادها ..
التعليقات
بالصور – “هنادي عبود” .. مصممة ازياء لبنانية عصرية جمعت ما بين علم النفس والازياء
التعليقات