عمان جو- محرر الاخبار المحلية
افتتح في مدرسة اليوبيل التابعة لمؤسسة الملك الحسين، اليوم السبت، الملتقى الشبابي الطلابي الحادي والعشرين الذي تنظمه المدرسة بمشاركة 120 طالباً من المدرسة.
وقال رئيس قسم الإنسانيات منسق الملتقى الدكتور خليفة مقدادي إن عقد الملتقى يأتي لأهمية التعريف بالقضايا الشبابية المعاصرة والتي تلقى اهتماما واسعا من قبل الطلبة، وفي ظل ما يشهده الاردن والعالم العربي من احداث وتغيرات ديمقراطية وسياسية وعلمية أثرت في احداث تغييرات وتحولات كان لها تأثير في حاضر ومستقبل الشباب.
واشار إلى أن الطلبة من خلال الملتقى يؤمنون بتقديم آرائهم وتوصياتهم المبنية على اساس الحوار والنقد البناء الى أصحاب القرار في الأردن، وذلك نتيجة للاهتمام العلمي والفكري من قبل الطلبة بصفتهم اساس التغيير ونظرا لدور الشباب في رسم ملامح المستقبل.
وأضاف أن الملتقى يهدف إلى تعريف الطلاب المشاركين بمشكلات الشباب وتقديم الحلول الموضوعية لها، وطرح القضايا الوطنية على طاولة الحوار ما بين الطلبة واصحاب القرار، وتقبل الحوار بين الطلبة المشاركين والتعاون في ما بينهم والاستفادة من افكارهم ومعرفتهم العلمية والعملية، واجراء استطلاعات للرأي العام حول القضايا التي تهم الشباب إضافة لتقديم النتائج والتوصيات للموضوعات الدراسية للجهات المسؤولة.
واوضح إن محاور الملتقى تشتمل العديد من الموضوعات منها القبول الاستثنائي في الجامعات، والقنوات الفضائية المحلية والعالمية بين السياسة والمصداقية، ومواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على التغيرات الاجتماعية، ووسائل معالجة مشكلة المديونية في الأردن، والتنمر بين الشباب، وكذلك الأنشطة وخدمة المجتمع وأثرها على الطالب في مدرسة اليوبيل.
ويعقد الملتقى الشبابي هذا العام تحت شعار (شباب يفكر، يخطط ، يبني مستقبله) لتقديم اقتراحات جديدة ووضع تصورات مستقبلية لواقع الشباب والتحديات التي يواجهونها من وجهة نظر الشباب المشاركين.
ويستهدف الملتقى الطلبة من الصف التاسع والعاشر والحادي عشر، حيث تم توزيع الطلبة المشاركين على محاور الملتقى، وتختص كل مجموعة من الطلبة بمحور معين من محاور الملتقى لتتناول دراسته من جميع جوانبه بشكل متكامل من حيث الاسباب والتحليل والنتائج وتقديم الاقتراحات من الطلبة بعد مناقشتها فيما بينهم للخروج بتوصيات لكل محور .
وفي المرحلة النهائية من الملتقى، سيتم الطلب من المجموعات المختصة بكل محور تقديم حلول عملية وتوصيات قابلة للتطبيق وذات فعالية في التعامل مع المشكلة المدروسة للجهات ذات العلاقة.
(بترا)
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
افتتح في مدرسة اليوبيل التابعة لمؤسسة الملك الحسين، اليوم السبت، الملتقى الشبابي الطلابي الحادي والعشرين الذي تنظمه المدرسة بمشاركة 120 طالباً من المدرسة.
وقال رئيس قسم الإنسانيات منسق الملتقى الدكتور خليفة مقدادي إن عقد الملتقى يأتي لأهمية التعريف بالقضايا الشبابية المعاصرة والتي تلقى اهتماما واسعا من قبل الطلبة، وفي ظل ما يشهده الاردن والعالم العربي من احداث وتغيرات ديمقراطية وسياسية وعلمية أثرت في احداث تغييرات وتحولات كان لها تأثير في حاضر ومستقبل الشباب.
واشار إلى أن الطلبة من خلال الملتقى يؤمنون بتقديم آرائهم وتوصياتهم المبنية على اساس الحوار والنقد البناء الى أصحاب القرار في الأردن، وذلك نتيجة للاهتمام العلمي والفكري من قبل الطلبة بصفتهم اساس التغيير ونظرا لدور الشباب في رسم ملامح المستقبل.
وأضاف أن الملتقى يهدف إلى تعريف الطلاب المشاركين بمشكلات الشباب وتقديم الحلول الموضوعية لها، وطرح القضايا الوطنية على طاولة الحوار ما بين الطلبة واصحاب القرار، وتقبل الحوار بين الطلبة المشاركين والتعاون في ما بينهم والاستفادة من افكارهم ومعرفتهم العلمية والعملية، واجراء استطلاعات للرأي العام حول القضايا التي تهم الشباب إضافة لتقديم النتائج والتوصيات للموضوعات الدراسية للجهات المسؤولة.
واوضح إن محاور الملتقى تشتمل العديد من الموضوعات منها القبول الاستثنائي في الجامعات، والقنوات الفضائية المحلية والعالمية بين السياسة والمصداقية، ومواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على التغيرات الاجتماعية، ووسائل معالجة مشكلة المديونية في الأردن، والتنمر بين الشباب، وكذلك الأنشطة وخدمة المجتمع وأثرها على الطالب في مدرسة اليوبيل.
ويعقد الملتقى الشبابي هذا العام تحت شعار (شباب يفكر، يخطط ، يبني مستقبله) لتقديم اقتراحات جديدة ووضع تصورات مستقبلية لواقع الشباب والتحديات التي يواجهونها من وجهة نظر الشباب المشاركين.
ويستهدف الملتقى الطلبة من الصف التاسع والعاشر والحادي عشر، حيث تم توزيع الطلبة المشاركين على محاور الملتقى، وتختص كل مجموعة من الطلبة بمحور معين من محاور الملتقى لتتناول دراسته من جميع جوانبه بشكل متكامل من حيث الاسباب والتحليل والنتائج وتقديم الاقتراحات من الطلبة بعد مناقشتها فيما بينهم للخروج بتوصيات لكل محور .
وفي المرحلة النهائية من الملتقى، سيتم الطلب من المجموعات المختصة بكل محور تقديم حلول عملية وتوصيات قابلة للتطبيق وذات فعالية في التعامل مع المشكلة المدروسة للجهات ذات العلاقة.
(بترا)
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
افتتح في مدرسة اليوبيل التابعة لمؤسسة الملك الحسين، اليوم السبت، الملتقى الشبابي الطلابي الحادي والعشرين الذي تنظمه المدرسة بمشاركة 120 طالباً من المدرسة.
وقال رئيس قسم الإنسانيات منسق الملتقى الدكتور خليفة مقدادي إن عقد الملتقى يأتي لأهمية التعريف بالقضايا الشبابية المعاصرة والتي تلقى اهتماما واسعا من قبل الطلبة، وفي ظل ما يشهده الاردن والعالم العربي من احداث وتغيرات ديمقراطية وسياسية وعلمية أثرت في احداث تغييرات وتحولات كان لها تأثير في حاضر ومستقبل الشباب.
واشار إلى أن الطلبة من خلال الملتقى يؤمنون بتقديم آرائهم وتوصياتهم المبنية على اساس الحوار والنقد البناء الى أصحاب القرار في الأردن، وذلك نتيجة للاهتمام العلمي والفكري من قبل الطلبة بصفتهم اساس التغيير ونظرا لدور الشباب في رسم ملامح المستقبل.
وأضاف أن الملتقى يهدف إلى تعريف الطلاب المشاركين بمشكلات الشباب وتقديم الحلول الموضوعية لها، وطرح القضايا الوطنية على طاولة الحوار ما بين الطلبة واصحاب القرار، وتقبل الحوار بين الطلبة المشاركين والتعاون في ما بينهم والاستفادة من افكارهم ومعرفتهم العلمية والعملية، واجراء استطلاعات للرأي العام حول القضايا التي تهم الشباب إضافة لتقديم النتائج والتوصيات للموضوعات الدراسية للجهات المسؤولة.
واوضح إن محاور الملتقى تشتمل العديد من الموضوعات منها القبول الاستثنائي في الجامعات، والقنوات الفضائية المحلية والعالمية بين السياسة والمصداقية، ومواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على التغيرات الاجتماعية، ووسائل معالجة مشكلة المديونية في الأردن، والتنمر بين الشباب، وكذلك الأنشطة وخدمة المجتمع وأثرها على الطالب في مدرسة اليوبيل.
ويعقد الملتقى الشبابي هذا العام تحت شعار (شباب يفكر، يخطط ، يبني مستقبله) لتقديم اقتراحات جديدة ووضع تصورات مستقبلية لواقع الشباب والتحديات التي يواجهونها من وجهة نظر الشباب المشاركين.
ويستهدف الملتقى الطلبة من الصف التاسع والعاشر والحادي عشر، حيث تم توزيع الطلبة المشاركين على محاور الملتقى، وتختص كل مجموعة من الطلبة بمحور معين من محاور الملتقى لتتناول دراسته من جميع جوانبه بشكل متكامل من حيث الاسباب والتحليل والنتائج وتقديم الاقتراحات من الطلبة بعد مناقشتها فيما بينهم للخروج بتوصيات لكل محور .
وفي المرحلة النهائية من الملتقى، سيتم الطلب من المجموعات المختصة بكل محور تقديم حلول عملية وتوصيات قابلة للتطبيق وذات فعالية في التعامل مع المشكلة المدروسة للجهات ذات العلاقة.
(بترا)
التعليقات