لم يكن قرار الغاء تعيين الكابتن حسين الدباس زوج مدام سهير العلي رئيسة صندوق استثمار أموال الضمان الإجتماعي لولا أن الشعب الأردني أحرج رئيس الوزراء هاني الملقي وفريقه الوزاري الذي اتعبنا من حديثه عن الشفافية والنزاهة والعدالة ووضع الرجل المناسب بالمكان المناسب.
الملقي رفض الموافقة على قرار رئيس مجلس إدارة الملكية سعيد دروزه بحجة ان الأخير لم يتشاور معه في تعيين الدباس،وهو ما يعني أن المشكلة ليس رافضا لتعيين الدباس بعد ان كان له دور في انهيارها وزيادة خسائرها وبعد ان استقال من منصبه عام 2012،وإنما كل ما ازعج الملقي ان دروزه لم يبلغه بالقرار مسبقا.
ربما رئيس الوزراء لديه صديق او قريب كان يرغب في تعيينه بهذا الموقع فسبقه دروزه في اختيار الدباس لإدارة الملكية وهو ما يزعج الرئيس الملقي واحرجه أمام من وعده من الأصدقاء فيشعر الرجل انه في موقف محرج لا يحسد عليه.
آلية تعيين وزراء الملقي تؤكد أنه مغموس في تنفيع الأصدقاء والمعارف ومنهم على سبيل المثال محافظ العقبة السابق فواز ارشيدات الذي عين وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء،وحسين الصعوب مدير الجسر العربي سابقا بالعقبة والذي تولى منصب وزير نقل بالإضافة إلى الدكتور رضا الخوالده الذي كان رئيس لفرع الجامعة الأردنية بالعقبة ويقال ان هناك شقيق لطبيب أسنان كان صديقا الملقي فوقع عليه الاختيار وزيرا بحكومة الملقي.
اما الأقارب فالكل يعلم أن دولة رئيس ودون ذكر أسماء عين العديد من أبناء محافظته في مواقع قيادية بالدولة وبدرجات عليا.
عودة لملف تعيين الدباس مديرا عاما للملكية فالأمر ليس الكبير مقارنة مع تعيين إعداد كبيرة بمواقع متقدمة بالرغم من أن هذه المواقع اكبر منهم يحتاجون إلى أكثر من 20سنة ليحصلوا عليها بالرغم من وجود من هم أكثر كفاءة منهم .
على كل حال ربما لن يترك الملقي زوج المدام وإنما سيرضيه بموقع متقدم بالدولة الأردنية فهذا هو نهج رؤساء الحكومة الأردنية منذ نحو 20سنة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
لم يكن قرار الغاء تعيين الكابتن حسين الدباس زوج مدام سهير العلي رئيسة صندوق استثمار أموال الضمان الإجتماعي لولا أن الشعب الأردني أحرج رئيس الوزراء هاني الملقي وفريقه الوزاري الذي اتعبنا من حديثه عن الشفافية والنزاهة والعدالة ووضع الرجل المناسب بالمكان المناسب.
الملقي رفض الموافقة على قرار رئيس مجلس إدارة الملكية سعيد دروزه بحجة ان الأخير لم يتشاور معه في تعيين الدباس،وهو ما يعني أن المشكلة ليس رافضا لتعيين الدباس بعد ان كان له دور في انهيارها وزيادة خسائرها وبعد ان استقال من منصبه عام 2012،وإنما كل ما ازعج الملقي ان دروزه لم يبلغه بالقرار مسبقا.
ربما رئيس الوزراء لديه صديق او قريب كان يرغب في تعيينه بهذا الموقع فسبقه دروزه في اختيار الدباس لإدارة الملكية وهو ما يزعج الرئيس الملقي واحرجه أمام من وعده من الأصدقاء فيشعر الرجل انه في موقف محرج لا يحسد عليه.
آلية تعيين وزراء الملقي تؤكد أنه مغموس في تنفيع الأصدقاء والمعارف ومنهم على سبيل المثال محافظ العقبة السابق فواز ارشيدات الذي عين وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء،وحسين الصعوب مدير الجسر العربي سابقا بالعقبة والذي تولى منصب وزير نقل بالإضافة إلى الدكتور رضا الخوالده الذي كان رئيس لفرع الجامعة الأردنية بالعقبة ويقال ان هناك شقيق لطبيب أسنان كان صديقا الملقي فوقع عليه الاختيار وزيرا بحكومة الملقي.
اما الأقارب فالكل يعلم أن دولة رئيس ودون ذكر أسماء عين العديد من أبناء محافظته في مواقع قيادية بالدولة وبدرجات عليا.
عودة لملف تعيين الدباس مديرا عاما للملكية فالأمر ليس الكبير مقارنة مع تعيين إعداد كبيرة بمواقع متقدمة بالرغم من أن هذه المواقع اكبر منهم يحتاجون إلى أكثر من 20سنة ليحصلوا عليها بالرغم من وجود من هم أكثر كفاءة منهم .
على كل حال ربما لن يترك الملقي زوج المدام وإنما سيرضيه بموقع متقدم بالدولة الأردنية فهذا هو نهج رؤساء الحكومة الأردنية منذ نحو 20سنة.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
لم يكن قرار الغاء تعيين الكابتن حسين الدباس زوج مدام سهير العلي رئيسة صندوق استثمار أموال الضمان الإجتماعي لولا أن الشعب الأردني أحرج رئيس الوزراء هاني الملقي وفريقه الوزاري الذي اتعبنا من حديثه عن الشفافية والنزاهة والعدالة ووضع الرجل المناسب بالمكان المناسب.
الملقي رفض الموافقة على قرار رئيس مجلس إدارة الملكية سعيد دروزه بحجة ان الأخير لم يتشاور معه في تعيين الدباس،وهو ما يعني أن المشكلة ليس رافضا لتعيين الدباس بعد ان كان له دور في انهيارها وزيادة خسائرها وبعد ان استقال من منصبه عام 2012،وإنما كل ما ازعج الملقي ان دروزه لم يبلغه بالقرار مسبقا.
ربما رئيس الوزراء لديه صديق او قريب كان يرغب في تعيينه بهذا الموقع فسبقه دروزه في اختيار الدباس لإدارة الملكية وهو ما يزعج الرئيس الملقي واحرجه أمام من وعده من الأصدقاء فيشعر الرجل انه في موقف محرج لا يحسد عليه.
آلية تعيين وزراء الملقي تؤكد أنه مغموس في تنفيع الأصدقاء والمعارف ومنهم على سبيل المثال محافظ العقبة السابق فواز ارشيدات الذي عين وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء،وحسين الصعوب مدير الجسر العربي سابقا بالعقبة والذي تولى منصب وزير نقل بالإضافة إلى الدكتور رضا الخوالده الذي كان رئيس لفرع الجامعة الأردنية بالعقبة ويقال ان هناك شقيق لطبيب أسنان كان صديقا الملقي فوقع عليه الاختيار وزيرا بحكومة الملقي.
اما الأقارب فالكل يعلم أن دولة رئيس ودون ذكر أسماء عين العديد من أبناء محافظته في مواقع قيادية بالدولة وبدرجات عليا.
عودة لملف تعيين الدباس مديرا عاما للملكية فالأمر ليس الكبير مقارنة مع تعيين إعداد كبيرة بمواقع متقدمة بالرغم من أن هذه المواقع اكبر منهم يحتاجون إلى أكثر من 20سنة ليحصلوا عليها بالرغم من وجود من هم أكثر كفاءة منهم .
على كل حال ربما لن يترك الملقي زوج المدام وإنما سيرضيه بموقع متقدم بالدولة الأردنية فهذا هو نهج رؤساء الحكومة الأردنية منذ نحو 20سنة.
التعليقات
هل تعتبر الحكومة من ردود فعل الشارع على تعيين زوج المدام؟!
التعليقات