عمان جو- محرر الاخبار المحلية
دعا النائب السابق امجد المسلماني إلى اعطاء المسؤولين الوقت الكافي لاثبات قدراتهم على الانجاز بما فيه مصلحة الوطن والمواطنين وحذر من تفاقم أزمة الثقة بين المواطن والمسؤول وتداعياتها السلبية على المسيرة التنموية بالمملكة.
وأوضح المسلماني في بيان له: ان النقد السريع الموجه من قبل المواطنين لأداء المسؤولين وعدم منحهم المساحة الكافية من الوقت لإثبات قدراتهم على ادارة برامجهم ومبادراتهم سيؤدي إلى احجام المسؤول عن المبادرات الحقيقية التي من شأنها أن تخدم الاقتصاد الوطني وتسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الذي يعاني من كساد واضح وسيجد المسؤول أمامه الطريق الأسهل في حال عدم اعطائه الفرص للجوء الى فرض مزيد من الضرائب لسد العجز وإيجاد مصدر للدخل. وقال المسلماني أن السياسات الحكومية أدت إلى ردت فعل عكسية من قبل المواطن ووجهت النقد السلبي إلى المبادرات الحكومية والتي قد تكون ناجحة إذا ما منحت الوقت الكافي وتمت إدارتها بشكل ناجح.
وتابع المسلماني ان تطوير المنتج السياحي يتطلب اقامة الحفلات والمهرجانات التي تستضيف مشاهير عالميين معروفين لإنعاش الحركة الاقتصادية والسياحية فيها، كما هو الحال في جميع دول العالم حيث تقوم برعاية الحفلات وبالمقابل تجني فرق الدعم إلى جانب عوائد كبيرة من دخل الحفلات وتسهم في انعاش السوق المحلي من الركود.
وجدد المسلماني تأكيده ان مفهوم السياحة يتعدى المفهوم التقليدي من الإقامة الفندقية كما هو الحال في الاردن يبحث السائح ان تكون رحلته قائمة على الترفيه الذي يشغل كامل وقته في البلد الذي يزوره كبرامج التسوق والنشاطات والمغامرات والسهرات ووجبات الطعام واماكن ترفيهية مخصصة للاطفال كالالعاب المائية والحدائق العامة وغيرها و هذا ما تقوم بتأمينه كبرى الدول التي تعتمد على السياحة كمصدر للدخل القومي.
واشار المسلماني بأن المسؤول القوي لا يتهرب من المسؤولية طالما ان العمل الذي يقوم به يخدم الاقتصاد فعليه ان يقدم للجميع الخطط التي تكشف وتوضح مدى نجاح برامجه ومبادراته وما ستجنيه من فوائد لخزينة الدولة ويجب عليه ان يقنع المواطنين بمدى نجاحها بكل شفافية.
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
دعا النائب السابق امجد المسلماني إلى اعطاء المسؤولين الوقت الكافي لاثبات قدراتهم على الانجاز بما فيه مصلحة الوطن والمواطنين وحذر من تفاقم أزمة الثقة بين المواطن والمسؤول وتداعياتها السلبية على المسيرة التنموية بالمملكة.
وأوضح المسلماني في بيان له: ان النقد السريع الموجه من قبل المواطنين لأداء المسؤولين وعدم منحهم المساحة الكافية من الوقت لإثبات قدراتهم على ادارة برامجهم ومبادراتهم سيؤدي إلى احجام المسؤول عن المبادرات الحقيقية التي من شأنها أن تخدم الاقتصاد الوطني وتسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الذي يعاني من كساد واضح وسيجد المسؤول أمامه الطريق الأسهل في حال عدم اعطائه الفرص للجوء الى فرض مزيد من الضرائب لسد العجز وإيجاد مصدر للدخل. وقال المسلماني أن السياسات الحكومية أدت إلى ردت فعل عكسية من قبل المواطن ووجهت النقد السلبي إلى المبادرات الحكومية والتي قد تكون ناجحة إذا ما منحت الوقت الكافي وتمت إدارتها بشكل ناجح.
وتابع المسلماني ان تطوير المنتج السياحي يتطلب اقامة الحفلات والمهرجانات التي تستضيف مشاهير عالميين معروفين لإنعاش الحركة الاقتصادية والسياحية فيها، كما هو الحال في جميع دول العالم حيث تقوم برعاية الحفلات وبالمقابل تجني فرق الدعم إلى جانب عوائد كبيرة من دخل الحفلات وتسهم في انعاش السوق المحلي من الركود.
وجدد المسلماني تأكيده ان مفهوم السياحة يتعدى المفهوم التقليدي من الإقامة الفندقية كما هو الحال في الاردن يبحث السائح ان تكون رحلته قائمة على الترفيه الذي يشغل كامل وقته في البلد الذي يزوره كبرامج التسوق والنشاطات والمغامرات والسهرات ووجبات الطعام واماكن ترفيهية مخصصة للاطفال كالالعاب المائية والحدائق العامة وغيرها و هذا ما تقوم بتأمينه كبرى الدول التي تعتمد على السياحة كمصدر للدخل القومي.
واشار المسلماني بأن المسؤول القوي لا يتهرب من المسؤولية طالما ان العمل الذي يقوم به يخدم الاقتصاد فعليه ان يقدم للجميع الخطط التي تكشف وتوضح مدى نجاح برامجه ومبادراته وما ستجنيه من فوائد لخزينة الدولة ويجب عليه ان يقنع المواطنين بمدى نجاحها بكل شفافية.
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
دعا النائب السابق امجد المسلماني إلى اعطاء المسؤولين الوقت الكافي لاثبات قدراتهم على الانجاز بما فيه مصلحة الوطن والمواطنين وحذر من تفاقم أزمة الثقة بين المواطن والمسؤول وتداعياتها السلبية على المسيرة التنموية بالمملكة.
وأوضح المسلماني في بيان له: ان النقد السريع الموجه من قبل المواطنين لأداء المسؤولين وعدم منحهم المساحة الكافية من الوقت لإثبات قدراتهم على ادارة برامجهم ومبادراتهم سيؤدي إلى احجام المسؤول عن المبادرات الحقيقية التي من شأنها أن تخدم الاقتصاد الوطني وتسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الذي يعاني من كساد واضح وسيجد المسؤول أمامه الطريق الأسهل في حال عدم اعطائه الفرص للجوء الى فرض مزيد من الضرائب لسد العجز وإيجاد مصدر للدخل. وقال المسلماني أن السياسات الحكومية أدت إلى ردت فعل عكسية من قبل المواطن ووجهت النقد السلبي إلى المبادرات الحكومية والتي قد تكون ناجحة إذا ما منحت الوقت الكافي وتمت إدارتها بشكل ناجح.
وتابع المسلماني ان تطوير المنتج السياحي يتطلب اقامة الحفلات والمهرجانات التي تستضيف مشاهير عالميين معروفين لإنعاش الحركة الاقتصادية والسياحية فيها، كما هو الحال في جميع دول العالم حيث تقوم برعاية الحفلات وبالمقابل تجني فرق الدعم إلى جانب عوائد كبيرة من دخل الحفلات وتسهم في انعاش السوق المحلي من الركود.
وجدد المسلماني تأكيده ان مفهوم السياحة يتعدى المفهوم التقليدي من الإقامة الفندقية كما هو الحال في الاردن يبحث السائح ان تكون رحلته قائمة على الترفيه الذي يشغل كامل وقته في البلد الذي يزوره كبرامج التسوق والنشاطات والمغامرات والسهرات ووجبات الطعام واماكن ترفيهية مخصصة للاطفال كالالعاب المائية والحدائق العامة وغيرها و هذا ما تقوم بتأمينه كبرى الدول التي تعتمد على السياحة كمصدر للدخل القومي.
واشار المسلماني بأن المسؤول القوي لا يتهرب من المسؤولية طالما ان العمل الذي يقوم به يخدم الاقتصاد فعليه ان يقدم للجميع الخطط التي تكشف وتوضح مدى نجاح برامجه ومبادراته وما ستجنيه من فوائد لخزينة الدولة ويجب عليه ان يقنع المواطنين بمدى نجاحها بكل شفافية.
التعليقات