عمان جو- محرر الاخبار المحلية
بدأت بلدية اربد الكبرى بالتعاون مع الوكالة الالمانية للتعاون الدولي بإعداد دراسة ميدانية لمشروع فرز النفايات، وتعتزم الوكالة دعمه وتمويله في اطار خدمات تطوير الواقع البيئي في البلدية ومناطقها.
وقال مدير دائرة البيئة احمد ابو الرب ان الدراسة التي تستمر اسبوعا تتضمن اعتماد سبع مناطق داخل المدينة وجلب النفايات منها وفق برنامج محدد لتحديد منطقة ضمن مواصفات بيئية يمكن التعامل مع نفاياتها بمجالات الفرز واعادة التدوير.
واضاف ان العاملين بالمشروع هم ضمن كوادر معينة على حسابه وبتمويل من الوكالة، لافتا الى انه تم اختيار مدينة الشاحنات لبناء المنشآت الخاصة بالمشروع عقب انجاز الدراسة وتحديد المنطقة التي سيتم التعامل مع نفاياتها بشكل مستمر .
واوضح ابو الرب ان المشروع سيحسن الواقع البيئي استثماريا من نواحي فرز النفايات واعادة تدويرها واستثمارها .
وقدمت الوكالة للبلدية العديد من المشروعات في مجالات العمل البيئي تضمنت اليات مساندة وتتبع مسار لحركة ضاغطات وكابسات النفايات وصيانتها في اماكن تعطلها وغيرها من مجالات الدعم الاخرى.
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
بدأت بلدية اربد الكبرى بالتعاون مع الوكالة الالمانية للتعاون الدولي بإعداد دراسة ميدانية لمشروع فرز النفايات، وتعتزم الوكالة دعمه وتمويله في اطار خدمات تطوير الواقع البيئي في البلدية ومناطقها.
وقال مدير دائرة البيئة احمد ابو الرب ان الدراسة التي تستمر اسبوعا تتضمن اعتماد سبع مناطق داخل المدينة وجلب النفايات منها وفق برنامج محدد لتحديد منطقة ضمن مواصفات بيئية يمكن التعامل مع نفاياتها بمجالات الفرز واعادة التدوير.
واضاف ان العاملين بالمشروع هم ضمن كوادر معينة على حسابه وبتمويل من الوكالة، لافتا الى انه تم اختيار مدينة الشاحنات لبناء المنشآت الخاصة بالمشروع عقب انجاز الدراسة وتحديد المنطقة التي سيتم التعامل مع نفاياتها بشكل مستمر .
واوضح ابو الرب ان المشروع سيحسن الواقع البيئي استثماريا من نواحي فرز النفايات واعادة تدويرها واستثمارها .
وقدمت الوكالة للبلدية العديد من المشروعات في مجالات العمل البيئي تضمنت اليات مساندة وتتبع مسار لحركة ضاغطات وكابسات النفايات وصيانتها في اماكن تعطلها وغيرها من مجالات الدعم الاخرى.
عمان جو- محرر الاخبار المحلية
بدأت بلدية اربد الكبرى بالتعاون مع الوكالة الالمانية للتعاون الدولي بإعداد دراسة ميدانية لمشروع فرز النفايات، وتعتزم الوكالة دعمه وتمويله في اطار خدمات تطوير الواقع البيئي في البلدية ومناطقها.
وقال مدير دائرة البيئة احمد ابو الرب ان الدراسة التي تستمر اسبوعا تتضمن اعتماد سبع مناطق داخل المدينة وجلب النفايات منها وفق برنامج محدد لتحديد منطقة ضمن مواصفات بيئية يمكن التعامل مع نفاياتها بمجالات الفرز واعادة التدوير.
واضاف ان العاملين بالمشروع هم ضمن كوادر معينة على حسابه وبتمويل من الوكالة، لافتا الى انه تم اختيار مدينة الشاحنات لبناء المنشآت الخاصة بالمشروع عقب انجاز الدراسة وتحديد المنطقة التي سيتم التعامل مع نفاياتها بشكل مستمر .
واوضح ابو الرب ان المشروع سيحسن الواقع البيئي استثماريا من نواحي فرز النفايات واعادة تدويرها واستثمارها .
وقدمت الوكالة للبلدية العديد من المشروعات في مجالات العمل البيئي تضمنت اليات مساندة وتتبع مسار لحركة ضاغطات وكابسات النفايات وصيانتها في اماكن تعطلها وغيرها من مجالات الدعم الاخرى.
التعليقات