عمان جو -
اعتبر وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل السبت، أن النزوح “يُغذي الإرهاب”، مؤكداً أن بلاده ليست “للبيع أو التوطين”.
وقال باسيل خلال مؤتمر صحفي عقده في بيروت السبت إن “النزوح يُغذي الإرهاب ويخلق حرباً وفوضى”.
وأضاف “لا نستطيع أن نفك الارتباط القائم بين الإرهاب والنزوح”، داعياً إلى “رفض ترحيل السوريين عن بلادهم”.
وأعرب الوزير عن أسفه إزاء “ما بات يتكلم به اللبنانيون عن توطين السوريين وكأنه أمر طبيعي”، مشدداً في هذا السياق على أنه إذا لم يتخذ لبنان “الإجراءات المناسبة فلن يحصل إلا على هذا التوطين”.
واستطرد “لبنان ليس بلد توطين ولسنا للبيع″، مردفاً بالقول “كما أننا وإخوتنا من اللاجئين السوريين والفلسطينيين لسنا للبيع مقابل بعض الأثمان”.
وأشار إلى أن “الحريص على الوحدة الوطنية يجب أن يعمل لحل أزمة النازحين”.
ويعيش في لبنان نحو 1.1 مليون لاجيء سوري مسجلين من قبل الأمم المتحدة، إلى جانب مئات الآلاف غير المسجلين في مخيمات عشوائية منتشرة في عدد من المناطق.
ولجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948 مع “النكبة” وقيام إسرائيل، وما زالوا، حتى اليوم يتواجدون في 12 مخيماً منتشراً في أكثر من منطقة لبنانية، وتقدر الأمم المتحدة عددهم بحوالي 460 ألفا.
عمان جو -
اعتبر وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل السبت، أن النزوح “يُغذي الإرهاب”، مؤكداً أن بلاده ليست “للبيع أو التوطين”.
وقال باسيل خلال مؤتمر صحفي عقده في بيروت السبت إن “النزوح يُغذي الإرهاب ويخلق حرباً وفوضى”.
وأضاف “لا نستطيع أن نفك الارتباط القائم بين الإرهاب والنزوح”، داعياً إلى “رفض ترحيل السوريين عن بلادهم”.
وأعرب الوزير عن أسفه إزاء “ما بات يتكلم به اللبنانيون عن توطين السوريين وكأنه أمر طبيعي”، مشدداً في هذا السياق على أنه إذا لم يتخذ لبنان “الإجراءات المناسبة فلن يحصل إلا على هذا التوطين”.
واستطرد “لبنان ليس بلد توطين ولسنا للبيع″، مردفاً بالقول “كما أننا وإخوتنا من اللاجئين السوريين والفلسطينيين لسنا للبيع مقابل بعض الأثمان”.
وأشار إلى أن “الحريص على الوحدة الوطنية يجب أن يعمل لحل أزمة النازحين”.
ويعيش في لبنان نحو 1.1 مليون لاجيء سوري مسجلين من قبل الأمم المتحدة، إلى جانب مئات الآلاف غير المسجلين في مخيمات عشوائية منتشرة في عدد من المناطق.
ولجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948 مع “النكبة” وقيام إسرائيل، وما زالوا، حتى اليوم يتواجدون في 12 مخيماً منتشراً في أكثر من منطقة لبنانية، وتقدر الأمم المتحدة عددهم بحوالي 460 ألفا.
عمان جو -
اعتبر وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل السبت، أن النزوح “يُغذي الإرهاب”، مؤكداً أن بلاده ليست “للبيع أو التوطين”.
وقال باسيل خلال مؤتمر صحفي عقده في بيروت السبت إن “النزوح يُغذي الإرهاب ويخلق حرباً وفوضى”.
وأضاف “لا نستطيع أن نفك الارتباط القائم بين الإرهاب والنزوح”، داعياً إلى “رفض ترحيل السوريين عن بلادهم”.
وأعرب الوزير عن أسفه إزاء “ما بات يتكلم به اللبنانيون عن توطين السوريين وكأنه أمر طبيعي”، مشدداً في هذا السياق على أنه إذا لم يتخذ لبنان “الإجراءات المناسبة فلن يحصل إلا على هذا التوطين”.
واستطرد “لبنان ليس بلد توطين ولسنا للبيع″، مردفاً بالقول “كما أننا وإخوتنا من اللاجئين السوريين والفلسطينيين لسنا للبيع مقابل بعض الأثمان”.
وأشار إلى أن “الحريص على الوحدة الوطنية يجب أن يعمل لحل أزمة النازحين”.
ويعيش في لبنان نحو 1.1 مليون لاجيء سوري مسجلين من قبل الأمم المتحدة، إلى جانب مئات الآلاف غير المسجلين في مخيمات عشوائية منتشرة في عدد من المناطق.
ولجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948 مع “النكبة” وقيام إسرائيل، وما زالوا، حتى اليوم يتواجدون في 12 مخيماً منتشراً في أكثر من منطقة لبنانية، وتقدر الأمم المتحدة عددهم بحوالي 460 ألفا.
التعليقات