عمان جو - شادي سمحان
استطاعت شركة زين ان تكتب اسمها بحروف من ذهب في سجل تاريخ مبادرات وانجازات الوطن في مجال المسؤولية الاجتماعية والتنمية المجتمعية.. فقد تجاوزت 'زين' حدود تطوير قطاع الاتصالات في الأردن.. بل سعت جادة نحو دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وإطلاق برامج ومشاريع مستقلة تسهم في دعم المجتمعات المحلية وترفد مجالات التنمية والتطوير في كافة القطاعات الحياتية... 'زين' بقيادة المايسترو ' احمد الهناندة ' .. اتخذت من افكارها التنموية وطموحاتها بمجتمع افضل ، نهجاً وطريقاً لتوجيه دورها في الإسهام بمشروعات التنمية المستدامة، وحماية البيئة، وخدمة المجتمع عبر مشاركتها في الفعاليات التوعوية، ودعم مسيرة الاقتصاد، وتحقيق أهداف التنمية ومأسسة العمل المجتمعي.. لتؤكد يوماً بعد يوم تكريسها لهذا المفهوم حتى يصبح ثقافة مجتمع... وليس اكبر دليل على هذا الدور الريادي الا تكريم جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم للشركة، عندما أنعم عليها عام ٢٠٠٩ بوسام العطاء من الدرجة الاولى تقديرا لجهود الشركة المتميز في مجال التنمية الاجتماعية وريادتها في مجال المسؤولية الاجتماعية... عاماً بعد عام... ويوماً بعد يوم.. يطرز اسم ' شركة زين ' في قائمة الشركات الوطنية التي تبرهن عن حبها وانتماءها للأردن عملاً لا قولأً في مختلف محافظات المملكة ... وهنا كان لا بد كمجتمع محلي ان نرد الاحسان بالاحسان .. ولا يؤخذ الصالح بعُرى الطالح (كما يقول المثل الشعبي) .. بل ويستحق النشمي ' أحمد الهناندة ' ان يكون واحداً ممن يحق للأردن أن يفتخر بأنه أنجب رجالاً مثله... لسجله المليء بالإنجاز والعطاء.. وهو بالمقابل يبادل هذا الوطن بالحب والانتماء .. ولا يألو جهداً لتحقيق رفعته وازدهاره..
عمان جو - شادي سمحان
استطاعت شركة زين ان تكتب اسمها بحروف من ذهب في سجل تاريخ مبادرات وانجازات الوطن في مجال المسؤولية الاجتماعية والتنمية المجتمعية.. فقد تجاوزت 'زين' حدود تطوير قطاع الاتصالات في الأردن.. بل سعت جادة نحو دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وإطلاق برامج ومشاريع مستقلة تسهم في دعم المجتمعات المحلية وترفد مجالات التنمية والتطوير في كافة القطاعات الحياتية... 'زين' بقيادة المايسترو ' احمد الهناندة ' .. اتخذت من افكارها التنموية وطموحاتها بمجتمع افضل ، نهجاً وطريقاً لتوجيه دورها في الإسهام بمشروعات التنمية المستدامة، وحماية البيئة، وخدمة المجتمع عبر مشاركتها في الفعاليات التوعوية، ودعم مسيرة الاقتصاد، وتحقيق أهداف التنمية ومأسسة العمل المجتمعي.. لتؤكد يوماً بعد يوم تكريسها لهذا المفهوم حتى يصبح ثقافة مجتمع... وليس اكبر دليل على هذا الدور الريادي الا تكريم جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم للشركة، عندما أنعم عليها عام ٢٠٠٩ بوسام العطاء من الدرجة الاولى تقديرا لجهود الشركة المتميز في مجال التنمية الاجتماعية وريادتها في مجال المسؤولية الاجتماعية... عاماً بعد عام... ويوماً بعد يوم.. يطرز اسم ' شركة زين ' في قائمة الشركات الوطنية التي تبرهن عن حبها وانتماءها للأردن عملاً لا قولأً في مختلف محافظات المملكة ... وهنا كان لا بد كمجتمع محلي ان نرد الاحسان بالاحسان .. ولا يؤخذ الصالح بعُرى الطالح (كما يقول المثل الشعبي) .. بل ويستحق النشمي ' أحمد الهناندة ' ان يكون واحداً ممن يحق للأردن أن يفتخر بأنه أنجب رجالاً مثله... لسجله المليء بالإنجاز والعطاء.. وهو بالمقابل يبادل هذا الوطن بالحب والانتماء .. ولا يألو جهداً لتحقيق رفعته وازدهاره..
عمان جو - شادي سمحان
استطاعت شركة زين ان تكتب اسمها بحروف من ذهب في سجل تاريخ مبادرات وانجازات الوطن في مجال المسؤولية الاجتماعية والتنمية المجتمعية.. فقد تجاوزت 'زين' حدود تطوير قطاع الاتصالات في الأردن.. بل سعت جادة نحو دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وإطلاق برامج ومشاريع مستقلة تسهم في دعم المجتمعات المحلية وترفد مجالات التنمية والتطوير في كافة القطاعات الحياتية... 'زين' بقيادة المايسترو ' احمد الهناندة ' .. اتخذت من افكارها التنموية وطموحاتها بمجتمع افضل ، نهجاً وطريقاً لتوجيه دورها في الإسهام بمشروعات التنمية المستدامة، وحماية البيئة، وخدمة المجتمع عبر مشاركتها في الفعاليات التوعوية، ودعم مسيرة الاقتصاد، وتحقيق أهداف التنمية ومأسسة العمل المجتمعي.. لتؤكد يوماً بعد يوم تكريسها لهذا المفهوم حتى يصبح ثقافة مجتمع... وليس اكبر دليل على هذا الدور الريادي الا تكريم جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم للشركة، عندما أنعم عليها عام ٢٠٠٩ بوسام العطاء من الدرجة الاولى تقديرا لجهود الشركة المتميز في مجال التنمية الاجتماعية وريادتها في مجال المسؤولية الاجتماعية... عاماً بعد عام... ويوماً بعد يوم.. يطرز اسم ' شركة زين ' في قائمة الشركات الوطنية التي تبرهن عن حبها وانتماءها للأردن عملاً لا قولأً في مختلف محافظات المملكة ... وهنا كان لا بد كمجتمع محلي ان نرد الاحسان بالاحسان .. ولا يؤخذ الصالح بعُرى الطالح (كما يقول المثل الشعبي) .. بل ويستحق النشمي ' أحمد الهناندة ' ان يكون واحداً ممن يحق للأردن أن يفتخر بأنه أنجب رجالاً مثله... لسجله المليء بالإنجاز والعطاء.. وهو بالمقابل يبادل هذا الوطن بالحب والانتماء .. ولا يألو جهداً لتحقيق رفعته وازدهاره..
التعليقات