عمان جو - استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، وفدا من القيادات اليهودية الأمريكية، في اجتماع جرى خلاله استعراض جهود تحريك عملية السلام، وتطورات الأوضاع في المنطقة.
وأكد جلالته، خلال اللقاء الذي جرى في قصر بسمان، أهمية تكثيف الجهود المستهدفة إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين استنادا إلى حل الدولتين، باعتباره الحل الوحيد لإنهاء الصراع.
كما أكد جلالته أن التوصل إلى سلام عادل وشامل من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشعوبها، محذرا جلالته، في هذا الإطار، من أن عدم إحراز أي تقدم في مسار عملية السلام سيؤجج مشاعر اليأس والإحباط لدى شعوب المنطقة.
وشدد جلالته على أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس وعدم المساس به، لما سيكون له من انعكاسات سلبية على المنطقة برمتها.
وتناول اللقاء الجهود الإقليمية والدولية لمحاربة خطر الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، لما يشكله من تهديد لمنظومة الأمن والسلم العالميين.
وتطرق اللقاء أيضا إلى الأعباء التي يتحملها الأردن جراء اللجوء السوري وانعكاساتها على مختلف القطاعات الخدمية.
بدورهم، أكد أعضاء الوفد أهمية الدور المحوري الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك، لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومدير مكتب جلالة الملك.
عمان جو - استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، وفدا من القيادات اليهودية الأمريكية، في اجتماع جرى خلاله استعراض جهود تحريك عملية السلام، وتطورات الأوضاع في المنطقة.
وأكد جلالته، خلال اللقاء الذي جرى في قصر بسمان، أهمية تكثيف الجهود المستهدفة إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين استنادا إلى حل الدولتين، باعتباره الحل الوحيد لإنهاء الصراع.
كما أكد جلالته أن التوصل إلى سلام عادل وشامل من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشعوبها، محذرا جلالته، في هذا الإطار، من أن عدم إحراز أي تقدم في مسار عملية السلام سيؤجج مشاعر اليأس والإحباط لدى شعوب المنطقة.
وشدد جلالته على أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس وعدم المساس به، لما سيكون له من انعكاسات سلبية على المنطقة برمتها.
وتناول اللقاء الجهود الإقليمية والدولية لمحاربة خطر الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، لما يشكله من تهديد لمنظومة الأمن والسلم العالميين.
وتطرق اللقاء أيضا إلى الأعباء التي يتحملها الأردن جراء اللجوء السوري وانعكاساتها على مختلف القطاعات الخدمية.
بدورهم، أكد أعضاء الوفد أهمية الدور المحوري الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك، لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومدير مكتب جلالة الملك.
عمان جو - استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، وفدا من القيادات اليهودية الأمريكية، في اجتماع جرى خلاله استعراض جهود تحريك عملية السلام، وتطورات الأوضاع في المنطقة.
وأكد جلالته، خلال اللقاء الذي جرى في قصر بسمان، أهمية تكثيف الجهود المستهدفة إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين استنادا إلى حل الدولتين، باعتباره الحل الوحيد لإنهاء الصراع.
كما أكد جلالته أن التوصل إلى سلام عادل وشامل من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشعوبها، محذرا جلالته، في هذا الإطار، من أن عدم إحراز أي تقدم في مسار عملية السلام سيؤجج مشاعر اليأس والإحباط لدى شعوب المنطقة.
وشدد جلالته على أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس وعدم المساس به، لما سيكون له من انعكاسات سلبية على المنطقة برمتها.
وتناول اللقاء الجهود الإقليمية والدولية لمحاربة خطر الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، لما يشكله من تهديد لمنظومة الأمن والسلم العالميين.
وتطرق اللقاء أيضا إلى الأعباء التي يتحملها الأردن جراء اللجوء السوري وانعكاساتها على مختلف القطاعات الخدمية.
بدورهم، أكد أعضاء الوفد أهمية الدور المحوري الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك، لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومدير مكتب جلالة الملك.
التعليقات
الملك لقيادات يهودية: حل الدولتين الوحيد لإنهاء الصراع
التعليقات