عمان جو- محرر الاخبار البرلمانية
رعى العين الدكتور رضا الخوالدة ورشة متخصصة تعنى بفهم وتصور واقع ومستقبل قطاع الطاقة الكهربائية في الأردن بعنوان: ' تصور مستقبل نظام الكهرباء في الأردن' التي نظمها قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الاردنية بالتعاون مع معهد البحوث النمساوي (IIASA)وجامعة فلينسبورغ الالمانية (EUF) ومعهد وويبرتال الالماني (WI) .
وهدفت الورشة التي اختتمت اعمالها مساء امس في البحر الميت، إلى وضع سيناريوهات متسقة لمستقبل الكهرباء في الأردن حتى عام 2050 في نهج تشاركي، و تقييم هذه السيناريوهات حسب المعايير الاقتصادية والفنية وكذلك الاجتماعية والبيئية.
واكد العين الخوالدة خلال الورشة الاهمية المتزايدة لصياغة نماذج الطاقة، التي توفر نظرة ثاقبة لتطور أنظمة الطاقة في السنوات المقبلة، وان صياغة السياسات والاستراتيجية تتطلب مؤشرات سليمة عن ما يمكن توقعه في المدى الطويل كما انها توفر قدر أكبر من الشفافية عن مدى تأثير العوامل الرئيسية على العرض والطلب على الطاقة، الاقتصاد الكلي، العوامل الديموغرافية، أسعار الطاقة، وتوافر الموارد والسياسات والتطورات التنظيمية والتكنولوجيا.
واستعرض وزير الطاقة الاسبق المهندس مالك الكباريتي في محاضرة له اثناء الورشة، وضع الطاقة المتجددة في الاردن الآخذة بالانتشار بشكل واسع، كما تكلم عن موضوع استخدام الطاقة النووية وسلبياتها.
و اكد منسق الورشة الدكتور أحمد السلايمة رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الأردنية، اهمية الورشة التي تم فيها استخدام برنامج نمذجة سيناريوهات الطاقة المطور من قبل جامعة فلنسبورغ.
وناقشت الورشة التي استمرت يومين بمشاركة مدير صندوق ترشيد الطاقة والطاقة المتجددة في وزارة الطاقة الدكتور رسمي حمزة، و رئيس بلدية معان المهندس ماجد الشراري وعدد كبير من المختصين والخبراء من الجامعات الأردنية وشركات الطاقة ومؤسسات المجتمع المدني وممثلين عن شركة الكهرباء الوطنية، جميع تقنيات توليد الكهرباء كالطاقة المتجددة والوقود الاحفوري (كالنفط والغاز والفحم) والطاقة النووية، وتقييمها من خلال عدة معايير تشمل المعايير البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
وقام المشاركون بالتصويت على مختلف القضايا للخروج بسيناريوهات مختلفة هذا وسيتم اصدار تقرير مفصل عن هذه السيناريوهات المختلفة.
--(بتر)ا
عمان جو- محرر الاخبار البرلمانية
رعى العين الدكتور رضا الخوالدة ورشة متخصصة تعنى بفهم وتصور واقع ومستقبل قطاع الطاقة الكهربائية في الأردن بعنوان: ' تصور مستقبل نظام الكهرباء في الأردن' التي نظمها قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الاردنية بالتعاون مع معهد البحوث النمساوي (IIASA)وجامعة فلينسبورغ الالمانية (EUF) ومعهد وويبرتال الالماني (WI) .
وهدفت الورشة التي اختتمت اعمالها مساء امس في البحر الميت، إلى وضع سيناريوهات متسقة لمستقبل الكهرباء في الأردن حتى عام 2050 في نهج تشاركي، و تقييم هذه السيناريوهات حسب المعايير الاقتصادية والفنية وكذلك الاجتماعية والبيئية.
واكد العين الخوالدة خلال الورشة الاهمية المتزايدة لصياغة نماذج الطاقة، التي توفر نظرة ثاقبة لتطور أنظمة الطاقة في السنوات المقبلة، وان صياغة السياسات والاستراتيجية تتطلب مؤشرات سليمة عن ما يمكن توقعه في المدى الطويل كما انها توفر قدر أكبر من الشفافية عن مدى تأثير العوامل الرئيسية على العرض والطلب على الطاقة، الاقتصاد الكلي، العوامل الديموغرافية، أسعار الطاقة، وتوافر الموارد والسياسات والتطورات التنظيمية والتكنولوجيا.
واستعرض وزير الطاقة الاسبق المهندس مالك الكباريتي في محاضرة له اثناء الورشة، وضع الطاقة المتجددة في الاردن الآخذة بالانتشار بشكل واسع، كما تكلم عن موضوع استخدام الطاقة النووية وسلبياتها.
و اكد منسق الورشة الدكتور أحمد السلايمة رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الأردنية، اهمية الورشة التي تم فيها استخدام برنامج نمذجة سيناريوهات الطاقة المطور من قبل جامعة فلنسبورغ.
وناقشت الورشة التي استمرت يومين بمشاركة مدير صندوق ترشيد الطاقة والطاقة المتجددة في وزارة الطاقة الدكتور رسمي حمزة، و رئيس بلدية معان المهندس ماجد الشراري وعدد كبير من المختصين والخبراء من الجامعات الأردنية وشركات الطاقة ومؤسسات المجتمع المدني وممثلين عن شركة الكهرباء الوطنية، جميع تقنيات توليد الكهرباء كالطاقة المتجددة والوقود الاحفوري (كالنفط والغاز والفحم) والطاقة النووية، وتقييمها من خلال عدة معايير تشمل المعايير البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
وقام المشاركون بالتصويت على مختلف القضايا للخروج بسيناريوهات مختلفة هذا وسيتم اصدار تقرير مفصل عن هذه السيناريوهات المختلفة.
--(بتر)ا
عمان جو- محرر الاخبار البرلمانية
رعى العين الدكتور رضا الخوالدة ورشة متخصصة تعنى بفهم وتصور واقع ومستقبل قطاع الطاقة الكهربائية في الأردن بعنوان: ' تصور مستقبل نظام الكهرباء في الأردن' التي نظمها قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الاردنية بالتعاون مع معهد البحوث النمساوي (IIASA)وجامعة فلينسبورغ الالمانية (EUF) ومعهد وويبرتال الالماني (WI) .
وهدفت الورشة التي اختتمت اعمالها مساء امس في البحر الميت، إلى وضع سيناريوهات متسقة لمستقبل الكهرباء في الأردن حتى عام 2050 في نهج تشاركي، و تقييم هذه السيناريوهات حسب المعايير الاقتصادية والفنية وكذلك الاجتماعية والبيئية.
واكد العين الخوالدة خلال الورشة الاهمية المتزايدة لصياغة نماذج الطاقة، التي توفر نظرة ثاقبة لتطور أنظمة الطاقة في السنوات المقبلة، وان صياغة السياسات والاستراتيجية تتطلب مؤشرات سليمة عن ما يمكن توقعه في المدى الطويل كما انها توفر قدر أكبر من الشفافية عن مدى تأثير العوامل الرئيسية على العرض والطلب على الطاقة، الاقتصاد الكلي، العوامل الديموغرافية، أسعار الطاقة، وتوافر الموارد والسياسات والتطورات التنظيمية والتكنولوجيا.
واستعرض وزير الطاقة الاسبق المهندس مالك الكباريتي في محاضرة له اثناء الورشة، وضع الطاقة المتجددة في الاردن الآخذة بالانتشار بشكل واسع، كما تكلم عن موضوع استخدام الطاقة النووية وسلبياتها.
و اكد منسق الورشة الدكتور أحمد السلايمة رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في الجامعة الأردنية، اهمية الورشة التي تم فيها استخدام برنامج نمذجة سيناريوهات الطاقة المطور من قبل جامعة فلنسبورغ.
وناقشت الورشة التي استمرت يومين بمشاركة مدير صندوق ترشيد الطاقة والطاقة المتجددة في وزارة الطاقة الدكتور رسمي حمزة، و رئيس بلدية معان المهندس ماجد الشراري وعدد كبير من المختصين والخبراء من الجامعات الأردنية وشركات الطاقة ومؤسسات المجتمع المدني وممثلين عن شركة الكهرباء الوطنية، جميع تقنيات توليد الكهرباء كالطاقة المتجددة والوقود الاحفوري (كالنفط والغاز والفحم) والطاقة النووية، وتقييمها من خلال عدة معايير تشمل المعايير البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
وقام المشاركون بالتصويت على مختلف القضايا للخروج بسيناريوهات مختلفة هذا وسيتم اصدار تقرير مفصل عن هذه السيناريوهات المختلفة.
--(بتر)ا
التعليقات