عمان جو - لا حديث في أستراليا، سوى المواجهة المرتقبة التي ستجمع منتخب البلاد مع الأردن غدا الثلاثاء في سيدني، في ختام التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا في كرة القدم.
الأستراليون يترقبون موعد المواجهة حالهم كحال الجماهير الأردنية، والسبب أن المواجهة تعتبر 'مفترق طرق' لرحلة السفر إلى مونديال روسيا 2018.
عمان جو من خلال رصده المتواصل للمواجهة الحاسمة، يسلط الضوء في هذا التقرير على نظرة الأستراليين لمواجهة الأردن، حيث نجملها في النقاط التالية:
-المنتخبان بحاجة ماسة للفوز، لضمان التأهل وتجنب الدخول في معادلة الحسابات المعقدة، التعادل يكفي استراليا، لكن اللعب على التعادل بالنسبة للأستراليين لا يلبي الطموح، وخاصة أن المباراة تقام على أرضهم وبين جماهيرهم، وهم يسعون لرد الإعتبار بعد خسارتهم في عمان ذهابا 0-2.
- هناك تحسب ما لقدرات المدير الفني لمنتخب الأردن، الإنجليزي هاري ريدناب، باعتباره مطلع على قدرات عدد من لاعبيه.
-الأستراليون يجدون أن مواجهة الأردن هي التحدي الأصعب لهم في مشوار التصفيات المزدوجة.
-الثقة تبدو سلاحاً مشتركاً للطرفين، فاستراليا فازت في المباراة السابقة على طاجكستان بسباعية نظيفة، والأردن كذلك فازت على بنجلادش بثمانية نظيفة، وبالتالي فإن المنتخبين يعيشان في قمة حالتهما الفنية والمعنوية.
-استراليا فازت على الأردن في آخر مباراة بأرضها برباعية نظيفة، وهي تستمد الأمل والطموح بقدرتها على تحقيق الفوز في أرضها وبين جماهيرها، وتستذكر ذلك قبل موعد المواجهة المرتقبة.
-يتوقع الاستراليون بأن منتخب الأردن سيعمل على تربيط مفاتيح لعب منتخب بلادهم، والعمل على إحكام إغلاق المنافذ الدفاعية، والإعتماد فقط على الهجمات المرتدة التي تشكل مصدر قوة لمنتخب الأردن.
-يؤكدون بأن منتخب الأردن نجح في تطبيق أسلوب الهجوم المرتد السريع في لقاء الذهاب مستثمرين سرعة حمزة الدردور الذي وصفوه بـ'المشكلجي' كونه استطاع أن يحدث المشاكل في دفاع المنتخب الأسترالي في مباراة الذهاب، حيث تسبب بضربة الجزاء التي سجل منها حسن عبد الفتاح هدف الأردن الأول، إلى جانب تسجيله الهدف الثاني، وهو أيضاً أحرز 'هاتريك' في مرمى بنجلادش، ما يعني أن الدردور سيكون تحت الرصد والرقابة الصارمة.
-يشيرون إلى أهمية تواجد الحارس عامر شفيع قائد المنتخب الأردني، وأهمية دوره في هذه المباراة، وهو عائد من الحرمان حيث غاب عن مباراة بنجلادش.
-يعتقدون أن المباراة سيكون لها عدة سيناريوهات، لكنهم يؤكدون أن منتخب بلادهم يتطلع لتحقيق الفوز لقطع خطوة كبيرة نحو مونديال روسيا 2018.
- لاعبو المنتخب الأسترالي ينتظرون المواجهة على أحر من الجمر، حيث لم ينسوا بعد خيبة الأمل التي عاشوها في عمان.
-المدير الفني لأستراليا أنجي بوستيكو جلو أكد أنه تعلم الكثير من لقاء 'الجحيم' في عمان، وأنه سيرد الإعتبار.
عمان جو - لا حديث في أستراليا، سوى المواجهة المرتقبة التي ستجمع منتخب البلاد مع الأردن غدا الثلاثاء في سيدني، في ختام التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا في كرة القدم.
الأستراليون يترقبون موعد المواجهة حالهم كحال الجماهير الأردنية، والسبب أن المواجهة تعتبر 'مفترق طرق' لرحلة السفر إلى مونديال روسيا 2018.
عمان جو من خلال رصده المتواصل للمواجهة الحاسمة، يسلط الضوء في هذا التقرير على نظرة الأستراليين لمواجهة الأردن، حيث نجملها في النقاط التالية:
-المنتخبان بحاجة ماسة للفوز، لضمان التأهل وتجنب الدخول في معادلة الحسابات المعقدة، التعادل يكفي استراليا، لكن اللعب على التعادل بالنسبة للأستراليين لا يلبي الطموح، وخاصة أن المباراة تقام على أرضهم وبين جماهيرهم، وهم يسعون لرد الإعتبار بعد خسارتهم في عمان ذهابا 0-2.
- هناك تحسب ما لقدرات المدير الفني لمنتخب الأردن، الإنجليزي هاري ريدناب، باعتباره مطلع على قدرات عدد من لاعبيه.
-الأستراليون يجدون أن مواجهة الأردن هي التحدي الأصعب لهم في مشوار التصفيات المزدوجة.
-الثقة تبدو سلاحاً مشتركاً للطرفين، فاستراليا فازت في المباراة السابقة على طاجكستان بسباعية نظيفة، والأردن كذلك فازت على بنجلادش بثمانية نظيفة، وبالتالي فإن المنتخبين يعيشان في قمة حالتهما الفنية والمعنوية.
-استراليا فازت على الأردن في آخر مباراة بأرضها برباعية نظيفة، وهي تستمد الأمل والطموح بقدرتها على تحقيق الفوز في أرضها وبين جماهيرها، وتستذكر ذلك قبل موعد المواجهة المرتقبة.
-يتوقع الاستراليون بأن منتخب الأردن سيعمل على تربيط مفاتيح لعب منتخب بلادهم، والعمل على إحكام إغلاق المنافذ الدفاعية، والإعتماد فقط على الهجمات المرتدة التي تشكل مصدر قوة لمنتخب الأردن.
-يؤكدون بأن منتخب الأردن نجح في تطبيق أسلوب الهجوم المرتد السريع في لقاء الذهاب مستثمرين سرعة حمزة الدردور الذي وصفوه بـ'المشكلجي' كونه استطاع أن يحدث المشاكل في دفاع المنتخب الأسترالي في مباراة الذهاب، حيث تسبب بضربة الجزاء التي سجل منها حسن عبد الفتاح هدف الأردن الأول، إلى جانب تسجيله الهدف الثاني، وهو أيضاً أحرز 'هاتريك' في مرمى بنجلادش، ما يعني أن الدردور سيكون تحت الرصد والرقابة الصارمة.
-يشيرون إلى أهمية تواجد الحارس عامر شفيع قائد المنتخب الأردني، وأهمية دوره في هذه المباراة، وهو عائد من الحرمان حيث غاب عن مباراة بنجلادش.
-يعتقدون أن المباراة سيكون لها عدة سيناريوهات، لكنهم يؤكدون أن منتخب بلادهم يتطلع لتحقيق الفوز لقطع خطوة كبيرة نحو مونديال روسيا 2018.
- لاعبو المنتخب الأسترالي ينتظرون المواجهة على أحر من الجمر، حيث لم ينسوا بعد خيبة الأمل التي عاشوها في عمان.
-المدير الفني لأستراليا أنجي بوستيكو جلو أكد أنه تعلم الكثير من لقاء 'الجحيم' في عمان، وأنه سيرد الإعتبار.
عمان جو - لا حديث في أستراليا، سوى المواجهة المرتقبة التي ستجمع منتخب البلاد مع الأردن غدا الثلاثاء في سيدني، في ختام التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم وكأس آسيا في كرة القدم.
الأستراليون يترقبون موعد المواجهة حالهم كحال الجماهير الأردنية، والسبب أن المواجهة تعتبر 'مفترق طرق' لرحلة السفر إلى مونديال روسيا 2018.
عمان جو من خلال رصده المتواصل للمواجهة الحاسمة، يسلط الضوء في هذا التقرير على نظرة الأستراليين لمواجهة الأردن، حيث نجملها في النقاط التالية:
-المنتخبان بحاجة ماسة للفوز، لضمان التأهل وتجنب الدخول في معادلة الحسابات المعقدة، التعادل يكفي استراليا، لكن اللعب على التعادل بالنسبة للأستراليين لا يلبي الطموح، وخاصة أن المباراة تقام على أرضهم وبين جماهيرهم، وهم يسعون لرد الإعتبار بعد خسارتهم في عمان ذهابا 0-2.
- هناك تحسب ما لقدرات المدير الفني لمنتخب الأردن، الإنجليزي هاري ريدناب، باعتباره مطلع على قدرات عدد من لاعبيه.
-الأستراليون يجدون أن مواجهة الأردن هي التحدي الأصعب لهم في مشوار التصفيات المزدوجة.
-الثقة تبدو سلاحاً مشتركاً للطرفين، فاستراليا فازت في المباراة السابقة على طاجكستان بسباعية نظيفة، والأردن كذلك فازت على بنجلادش بثمانية نظيفة، وبالتالي فإن المنتخبين يعيشان في قمة حالتهما الفنية والمعنوية.
-استراليا فازت على الأردن في آخر مباراة بأرضها برباعية نظيفة، وهي تستمد الأمل والطموح بقدرتها على تحقيق الفوز في أرضها وبين جماهيرها، وتستذكر ذلك قبل موعد المواجهة المرتقبة.
-يتوقع الاستراليون بأن منتخب الأردن سيعمل على تربيط مفاتيح لعب منتخب بلادهم، والعمل على إحكام إغلاق المنافذ الدفاعية، والإعتماد فقط على الهجمات المرتدة التي تشكل مصدر قوة لمنتخب الأردن.
-يؤكدون بأن منتخب الأردن نجح في تطبيق أسلوب الهجوم المرتد السريع في لقاء الذهاب مستثمرين سرعة حمزة الدردور الذي وصفوه بـ'المشكلجي' كونه استطاع أن يحدث المشاكل في دفاع المنتخب الأسترالي في مباراة الذهاب، حيث تسبب بضربة الجزاء التي سجل منها حسن عبد الفتاح هدف الأردن الأول، إلى جانب تسجيله الهدف الثاني، وهو أيضاً أحرز 'هاتريك' في مرمى بنجلادش، ما يعني أن الدردور سيكون تحت الرصد والرقابة الصارمة.
-يشيرون إلى أهمية تواجد الحارس عامر شفيع قائد المنتخب الأردني، وأهمية دوره في هذه المباراة، وهو عائد من الحرمان حيث غاب عن مباراة بنجلادش.
-يعتقدون أن المباراة سيكون لها عدة سيناريوهات، لكنهم يؤكدون أن منتخب بلادهم يتطلع لتحقيق الفوز لقطع خطوة كبيرة نحو مونديال روسيا 2018.
- لاعبو المنتخب الأسترالي ينتظرون المواجهة على أحر من الجمر، حيث لم ينسوا بعد خيبة الأمل التي عاشوها في عمان.
-المدير الفني لأستراليا أنجي بوستيكو جلو أكد أنه تعلم الكثير من لقاء 'الجحيم' في عمان، وأنه سيرد الإعتبار.
التعليقات