عمان جو - محرر الشؤون السياسية
قال السفير القطري في الاردن بندر بن محمد العطية في تصريح الى «الرأي» إن بلاده قدمت مساعدات للاجئين السوريين في الأردن منذ بداية الأزمة عام 2011 زهاء ثلاثة مليارات و113 ألف ريال قطري (853 مليون دولار أمريكي). وأشار العطية إلى أن هذه المساعدات شملت احتياجات اللاجئين السوريين الصحية والتعليمية والكرافانات وكفالة الايتام والأسر والاحتياجات الإغاثية الأخرى.
ونوه السفير العطية بأن قطر أكدت التزامها بالوقوف إلى جانب الشعب السوري في محنته، وأنها لن تتأخر في مد يد العون وتقديم الدعم والإغاثة الإنسانية لمن يحتاجها.
كما أكد العطية أن المساعدات القطرية تأتي لمساعدة الاردن في تحمل أعباء اللاجئين السوريين ، وقال «إن حجم الازمة أكبر من حجم الامكانات المتاحة».
عمان جو - محرر الشؤون السياسية
قال السفير القطري في الاردن بندر بن محمد العطية في تصريح الى «الرأي» إن بلاده قدمت مساعدات للاجئين السوريين في الأردن منذ بداية الأزمة عام 2011 زهاء ثلاثة مليارات و113 ألف ريال قطري (853 مليون دولار أمريكي). وأشار العطية إلى أن هذه المساعدات شملت احتياجات اللاجئين السوريين الصحية والتعليمية والكرافانات وكفالة الايتام والأسر والاحتياجات الإغاثية الأخرى.
ونوه السفير العطية بأن قطر أكدت التزامها بالوقوف إلى جانب الشعب السوري في محنته، وأنها لن تتأخر في مد يد العون وتقديم الدعم والإغاثة الإنسانية لمن يحتاجها.
كما أكد العطية أن المساعدات القطرية تأتي لمساعدة الاردن في تحمل أعباء اللاجئين السوريين ، وقال «إن حجم الازمة أكبر من حجم الامكانات المتاحة».
عمان جو - محرر الشؤون السياسية
قال السفير القطري في الاردن بندر بن محمد العطية في تصريح الى «الرأي» إن بلاده قدمت مساعدات للاجئين السوريين في الأردن منذ بداية الأزمة عام 2011 زهاء ثلاثة مليارات و113 ألف ريال قطري (853 مليون دولار أمريكي). وأشار العطية إلى أن هذه المساعدات شملت احتياجات اللاجئين السوريين الصحية والتعليمية والكرافانات وكفالة الايتام والأسر والاحتياجات الإغاثية الأخرى.
ونوه السفير العطية بأن قطر أكدت التزامها بالوقوف إلى جانب الشعب السوري في محنته، وأنها لن تتأخر في مد يد العون وتقديم الدعم والإغاثة الإنسانية لمن يحتاجها.
كما أكد العطية أن المساعدات القطرية تأتي لمساعدة الاردن في تحمل أعباء اللاجئين السوريين ، وقال «إن حجم الازمة أكبر من حجم الامكانات المتاحة».
التعليقات